أدبي الرياض يطلق أول موسوعة سعودية للأوائل في كل المجالات
تاريخ النشر: 23 يناير 2020 21:42 KSA
أعلن نادي الرياض الأدبي عن إطلاق أول موسوعة سعودية للأوائل في المجالين العملي والإبداعي، لتكون نتاج توثيقي لمبادرة أول سعودي وسعودية انطلقت من وسائل التواصل الاجتماعي، ويقوم عليها نخبة من الشبان والشابات السعوديين بالتعاون مع الملحقيات الثقافية في 80 دولة .
جاء ذلك ضمن الأمسية الحادية عشر لمنتدى الشباب الإبداعي في أدبي الرياض بعنوان " تجارب شبابية إبداعية" وأدارتها حنان القعود.
وتحدث المؤلف الدكتور فيصل خلف عن دور الصحف الرسمية في تبني و دعم المواهب الإبداعية في مجال الكتابة، داعيا كل الهواة لطرق أبواب الصحف للكتابة في صحف الرأي لخوض التجربة حيث تعد منصة متميزة، موضحا أن كتابه الأول كان محفزا لخوض غمار التأليف مرة أخرى متجاوزا ما يمر به بعض الكتاب من حالة "حبسة الكاتب" بعد الكتاب الأول، و بين أن التأليف حالة خاصة من الإبداع يطرح الفكرة و يحللها ويعالجها.
واستعرضت مديرة المشاريع لولوه المسفر عملها منذ 2014م في وسائل التواصل الاجتماعي لإيصال منجزات الشباب السعودي وإبراز اعمالهم عبر بناء قاعدة بيانات لأول سعودي في مجال معين لتغريدات بسيطة وجدت الدعم من المجتمع و مشاهير التواصل الاجتماعي، و كشفت عن العمل على تنفيذ وإصدار موسوعة تضم آلاف السعوديين والسعوديات أصحاب الأولوية في مجالات عملية أو إبداعية من خلال رصد وتأسيس قاعدة بيانات شملت 80 دولة بالتعاون مع الملحقيات الثقافية السعودية.
وتحدث صانع المحتوى فيصل الأحمري عن التحول من الهواية إلى عمل متطور يحقق عائد مالي كبير دفع أصحاب مهن أخرى للاستقالة والتفرغ لصناعة المحتوى، متناولا مصاعب صناعة المحتوى خلال المرحلة الإنتاجية، مشيرا إلى أن فريق العمل يسبب صعوبات كبيرة في إنجازه.
وبين أمين عام منتدى الشباب الإبداعي الأديب عبدالرحمن الجاسر أن المنتدى يحقق قفزات متلاحقة في الفعاليات منذ تأسيسها قبل سنوات بسيطة تجاوزت 300 فعالية أسهمت في تشجيع و تشكيل جيل ثقافي جديد يتبادل الخبرات و التجارب و يتعاون في الإرشاد الإبداعي بشكل يمنح الجميع فرصة التميز والتفوق تحت متابعة وإشراف من خبراء و ممارسين يعمل النادي الأدبي بالرياض على أن يكون حلقة الوصل بينهم وبين كل مبدع.
جاء ذلك ضمن الأمسية الحادية عشر لمنتدى الشباب الإبداعي في أدبي الرياض بعنوان " تجارب شبابية إبداعية" وأدارتها حنان القعود.
وتحدث المؤلف الدكتور فيصل خلف عن دور الصحف الرسمية في تبني و دعم المواهب الإبداعية في مجال الكتابة، داعيا كل الهواة لطرق أبواب الصحف للكتابة في صحف الرأي لخوض التجربة حيث تعد منصة متميزة، موضحا أن كتابه الأول كان محفزا لخوض غمار التأليف مرة أخرى متجاوزا ما يمر به بعض الكتاب من حالة "حبسة الكاتب" بعد الكتاب الأول، و بين أن التأليف حالة خاصة من الإبداع يطرح الفكرة و يحللها ويعالجها.
واستعرضت مديرة المشاريع لولوه المسفر عملها منذ 2014م في وسائل التواصل الاجتماعي لإيصال منجزات الشباب السعودي وإبراز اعمالهم عبر بناء قاعدة بيانات لأول سعودي في مجال معين لتغريدات بسيطة وجدت الدعم من المجتمع و مشاهير التواصل الاجتماعي، و كشفت عن العمل على تنفيذ وإصدار موسوعة تضم آلاف السعوديين والسعوديات أصحاب الأولوية في مجالات عملية أو إبداعية من خلال رصد وتأسيس قاعدة بيانات شملت 80 دولة بالتعاون مع الملحقيات الثقافية السعودية.
وتحدث صانع المحتوى فيصل الأحمري عن التحول من الهواية إلى عمل متطور يحقق عائد مالي كبير دفع أصحاب مهن أخرى للاستقالة والتفرغ لصناعة المحتوى، متناولا مصاعب صناعة المحتوى خلال المرحلة الإنتاجية، مشيرا إلى أن فريق العمل يسبب صعوبات كبيرة في إنجازه.
وبين أمين عام منتدى الشباب الإبداعي الأديب عبدالرحمن الجاسر أن المنتدى يحقق قفزات متلاحقة في الفعاليات منذ تأسيسها قبل سنوات بسيطة تجاوزت 300 فعالية أسهمت في تشجيع و تشكيل جيل ثقافي جديد يتبادل الخبرات و التجارب و يتعاون في الإرشاد الإبداعي بشكل يمنح الجميع فرصة التميز والتفوق تحت متابعة وإشراف من خبراء و ممارسين يعمل النادي الأدبي بالرياض على أن يكون حلقة الوصل بينهم وبين كل مبدع.