أمير القصيم: مهرجان "الكليجا" مخرج اقتصادي كبير
تاريخ النشر: 03 فبراير 2020 11:20 KSA
زار صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم, مساء أمس, مهرجان الكليجا الثاني عشر الذي تنظمه الغرفة التجارية بالمنطقة, في مركز القصيم الدولي للمؤتمرات والمعارض بمدينة بريدة.
وفور وصول سموه أطلع على ما يتضمنه المهرجان من منتجات غذائية وأعمال يدوية يقوم على إعدادها وتجهيزها أكثر من 150 أسرة منتجة بمشاركة مجانية من غرفة القصيم تحفيزاً لهن لممارسة هواياتهن بصنع الكليجا والأكلات الشعبية, بمشاركة 500 شاب وفتاة وبأكثر من 150 ركناً تجارياً متخصص بالكليجا والأكلات الشعبية، كما وقف سموه على الفعاليات والبرامج المصاحبة للمهرجان والمشتملة على الدورات التدريبية والحرفية ومشاركة الجهات الحكومية والخاصة والفقرات التراثية والشعبية.
واطلع سموه على عدد من أركان المهرجان التي تضم مجموعة من المحلات التجارية التي تعني بمنتج الكليجا والأكلات الشعبية، بالإضافة إلى أركان من دول الإمارات العربية المتحدة والبحرين وعمان وعدد من محافظات منطقة القصيم.
وأكد أمير القصيم أن المهرجان مخرج اقتصادي كبير واحتساب أجر لتشغيل كثير من أهلنا من الأسر وأفرح كل الفرح والسرور بوجود مصادر وفرص عمل لأبناء المنطقة وهذا هو المنجز الحقيقي الذي يفتخر به.
وأضاف سموه: مهرجان هذا العام لم يكن محصوراً على الكليجا بل للعديد من المنتجات التي تشتهر بها المنطقة, بالإضافة إلى تعزيز وجود المصانع المرتبطة كصناعة وتغليف هذه المنتجات بشكل كبير وصحي التي تسهم في نشر منتجات المنطقة وتصديرها، مثمناً ما قامت به غرفة القصيم من جهود جبارة بمشاركة العديد من الرعاة والجهات واستضافة ثلاث دول شقيقة هي الإمارات والبحرين وعمان.
وأوضح أن مهرجان الكليجا اعتمد على المهنية في العمل والتنفيذ, مبيناً سموه أن وجود أكثر من 125 أسرة و25 موقعاً للمصانع هو إحدى النجاحات ومخرجات لإيجاد فرص عمل لأبناء وبنات المنطقة والأسر التي تحظى بدعم كبير في إيجاد مثل هذه الأماكن لتعزيز مثل هذه المنتجات الوطنية والتوسع بها.
وفور وصول سموه أطلع على ما يتضمنه المهرجان من منتجات غذائية وأعمال يدوية يقوم على إعدادها وتجهيزها أكثر من 150 أسرة منتجة بمشاركة مجانية من غرفة القصيم تحفيزاً لهن لممارسة هواياتهن بصنع الكليجا والأكلات الشعبية, بمشاركة 500 شاب وفتاة وبأكثر من 150 ركناً تجارياً متخصص بالكليجا والأكلات الشعبية، كما وقف سموه على الفعاليات والبرامج المصاحبة للمهرجان والمشتملة على الدورات التدريبية والحرفية ومشاركة الجهات الحكومية والخاصة والفقرات التراثية والشعبية.
واطلع سموه على عدد من أركان المهرجان التي تضم مجموعة من المحلات التجارية التي تعني بمنتج الكليجا والأكلات الشعبية، بالإضافة إلى أركان من دول الإمارات العربية المتحدة والبحرين وعمان وعدد من محافظات منطقة القصيم.
وأكد أمير القصيم أن المهرجان مخرج اقتصادي كبير واحتساب أجر لتشغيل كثير من أهلنا من الأسر وأفرح كل الفرح والسرور بوجود مصادر وفرص عمل لأبناء المنطقة وهذا هو المنجز الحقيقي الذي يفتخر به.
وأضاف سموه: مهرجان هذا العام لم يكن محصوراً على الكليجا بل للعديد من المنتجات التي تشتهر بها المنطقة, بالإضافة إلى تعزيز وجود المصانع المرتبطة كصناعة وتغليف هذه المنتجات بشكل كبير وصحي التي تسهم في نشر منتجات المنطقة وتصديرها، مثمناً ما قامت به غرفة القصيم من جهود جبارة بمشاركة العديد من الرعاة والجهات واستضافة ثلاث دول شقيقة هي الإمارات والبحرين وعمان.
وأوضح أن مهرجان الكليجا اعتمد على المهنية في العمل والتنفيذ, مبيناً سموه أن وجود أكثر من 125 أسرة و25 موقعاً للمصانع هو إحدى النجاحات ومخرجات لإيجاد فرص عمل لأبناء وبنات المنطقة والأسر التي تحظى بدعم كبير في إيجاد مثل هذه الأماكن لتعزيز مثل هذه المنتجات الوطنية والتوسع بها.