خارطة طريق لربط خريجي الجامعات باحتياجات سوق العمل
تاريخ النشر: 09 فبراير 2020 00:08 KSA
رسمت قيادات التعليم الجامعي في المملكة بحضور وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ خارطة طريق للمرحلة المقبلة تستهدف رفع مستوى أداء التعليم وتطويره وتجويد مخرجاته، والاستفادة من التجارب المشتركة بين الجامعات، بما يحقق مستقبلاً أفضل للطالب والطالبة، وتتناغم تلك الخارطة مع نظام الجامعات الجديد.
وتضمنت الخارطة التي تمت مناقشة محاورها فى جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بحضور رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب الدكتور حسام زمان، ومديري الجامعات الحكومية والأهلية في المملكة، دراسة الهياكل التنظيمية وكفاءة التكلفة التشغيلية للجامعات، وتحويل كليات المجتمع إلى كليات تطبيقية لمواءمة سوق العمل، ومناقشة كفاءة الأنظمة التقنية والأمن السيبراني للجامعات.
وتطرقت المناقشات الى مبادرات كفاءة الإنفاق من حيث ميزانياتها ومشاريعها المتعثرة والمستشفيات الجامعية، بالإضافة إلى مناقشة إستراتيجية برنامج تنمية القدرات البشرية، وخدمة مؤهل ودور الجامعات المحوري في توثيق مؤهلات الخريجين بجانب مناقشة التقويم الدراسي للجامعات من حيث عدد الأيام والفصول الدراسية، بالإضافة إلى استعراض الاختبارات المعيارية والرخص المهنية، بينما قدم مكتب تحقيق الرؤية بوزارة التعليم رؤية متكاملة حول تطوير مبادرات الجامعات في برنامج تنمية القدرات البشرية.
وغطت المناقشات قضية الوظائف والتخصصات في إعلانات التوظيف الحكومية وتخصصات الباحثين عن عمل المسجلين في منظومة «جدارة»، وكذلك مسارات المرحلة الثانوية، وشملت استعراض كل من د.إيناس العيسى الرؤية المستقبلية لجامعة الأميرة نوره، ود.عبدالرحمن البراك للهياكل التنظيمية والتشغيلية في الجامعات، وناقش د.محمد الصالح خارطة الطريق لنظام الجامعات الجديد، ود.عبد الرحمن الخريف تطوير كليات المجتمع، فيما استعرض د.عبدالله العبدالكريم مبادرات كفاءة الإنفاق، و تناول أحمد الدراك دور الجامعات المحوري في توثيق مؤهلات الخريجين، بينما تناولت د.تغريد الهداب تخصصات الباحثين عن عمل في «جدارة»، وتحدث د.إبراهيم الحميدان عن مسارات المرحلة الثانوية.
وتطرق رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب الدكتور حسام زمان إلى نتائج خريجي الجامعات في الاختبارات المهنية ومخرجات التعلم، ونتائج طلاب الجامعات السعودية في كل من اختبارات كفايات المعلمين لعام 1440هـ، واختبارات مخرجات التعليم العالي، واختبارات القدرة المعرفية، واختبارات قدرات الجامعيين.
ولفت الانتباه إلى توضيح أعداد المتقدمين لاختبار كفايات المعلمين لعام 1440هـ حسب الجامعة، وعدد التخصصات التي تقدم لها طلاب كل جامعة من الجامعات الحكومية، ومستويات الجامعات المحلية في كل من التخصصات العلمية والأدبية في هذا الاختبار، كما استعرض الجوانب التي يقيسها اختبار مخرجات التعليم العالي التي تتضمن المخرجات العامة وهي: المهارات التفاعلية، والمهارات الشخصية، ومهارات معالجة البيانات، ومهارات التواصل، والمهارات التقنية، والمهارات التحليلية، والمخرجات التخصصية وهي: الهندسية والإنسانية والإدارية والاجتماعية، إضافةً إلى التخصصات التي يغطيها هذا الاختبار.
أبرز محاور الخارطة
• معالجة المشاريع التعليمية المتعثرة
• الارتقاء بالمستشفيات الجامعية
• مراجعة التقويم الدراسي للجامعات
• ترشيد التكلفة التشغيلية للجامعات
• تعزيز ثقافة الجودة لدى الخريجين
وتضمنت الخارطة التي تمت مناقشة محاورها فى جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن بحضور رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب الدكتور حسام زمان، ومديري الجامعات الحكومية والأهلية في المملكة، دراسة الهياكل التنظيمية وكفاءة التكلفة التشغيلية للجامعات، وتحويل كليات المجتمع إلى كليات تطبيقية لمواءمة سوق العمل، ومناقشة كفاءة الأنظمة التقنية والأمن السيبراني للجامعات.
وتطرقت المناقشات الى مبادرات كفاءة الإنفاق من حيث ميزانياتها ومشاريعها المتعثرة والمستشفيات الجامعية، بالإضافة إلى مناقشة إستراتيجية برنامج تنمية القدرات البشرية، وخدمة مؤهل ودور الجامعات المحوري في توثيق مؤهلات الخريجين بجانب مناقشة التقويم الدراسي للجامعات من حيث عدد الأيام والفصول الدراسية، بالإضافة إلى استعراض الاختبارات المعيارية والرخص المهنية، بينما قدم مكتب تحقيق الرؤية بوزارة التعليم رؤية متكاملة حول تطوير مبادرات الجامعات في برنامج تنمية القدرات البشرية.
وغطت المناقشات قضية الوظائف والتخصصات في إعلانات التوظيف الحكومية وتخصصات الباحثين عن عمل المسجلين في منظومة «جدارة»، وكذلك مسارات المرحلة الثانوية، وشملت استعراض كل من د.إيناس العيسى الرؤية المستقبلية لجامعة الأميرة نوره، ود.عبدالرحمن البراك للهياكل التنظيمية والتشغيلية في الجامعات، وناقش د.محمد الصالح خارطة الطريق لنظام الجامعات الجديد، ود.عبد الرحمن الخريف تطوير كليات المجتمع، فيما استعرض د.عبدالله العبدالكريم مبادرات كفاءة الإنفاق، و تناول أحمد الدراك دور الجامعات المحوري في توثيق مؤهلات الخريجين، بينما تناولت د.تغريد الهداب تخصصات الباحثين عن عمل في «جدارة»، وتحدث د.إبراهيم الحميدان عن مسارات المرحلة الثانوية.
وتطرق رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب الدكتور حسام زمان إلى نتائج خريجي الجامعات في الاختبارات المهنية ومخرجات التعلم، ونتائج طلاب الجامعات السعودية في كل من اختبارات كفايات المعلمين لعام 1440هـ، واختبارات مخرجات التعليم العالي، واختبارات القدرة المعرفية، واختبارات قدرات الجامعيين.
ولفت الانتباه إلى توضيح أعداد المتقدمين لاختبار كفايات المعلمين لعام 1440هـ حسب الجامعة، وعدد التخصصات التي تقدم لها طلاب كل جامعة من الجامعات الحكومية، ومستويات الجامعات المحلية في كل من التخصصات العلمية والأدبية في هذا الاختبار، كما استعرض الجوانب التي يقيسها اختبار مخرجات التعليم العالي التي تتضمن المخرجات العامة وهي: المهارات التفاعلية، والمهارات الشخصية، ومهارات معالجة البيانات، ومهارات التواصل، والمهارات التقنية، والمهارات التحليلية، والمخرجات التخصصية وهي: الهندسية والإنسانية والإدارية والاجتماعية، إضافةً إلى التخصصات التي يغطيها هذا الاختبار.
أبرز محاور الخارطة
• معالجة المشاريع التعليمية المتعثرة
• الارتقاء بالمستشفيات الجامعية
• مراجعة التقويم الدراسي للجامعات
• ترشيد التكلفة التشغيلية للجامعات
• تعزيز ثقافة الجودة لدى الخريجين