سفير "الولايات المتحدة" لدى "المملكة" يؤكد الشراكة الإستراتيجية بين البلدين
تاريخ النشر: 15 فبراير 2020 16:03 KSA
أكد سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة جون أبي زيد الشراكة الإستراتيجية الواسعة التي تجمع بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية التي رسم مستقبلها اجتماع الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله - بالرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت على متن البارجة الأمريكية يو إس إس كوينسي قبل خمسة وسبعين عامًا.
واستعرض السفير الأمريكي في كلمته خلال الاحتفال باليوم الوطني الأمريكي والذكرى الـ 75 لاجتماع الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله - بالرئيس فرانكلين روزفلت، الذي أقامته سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة مساء أمس، بتشريف صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، العلاقات الثنائية التي تربط البلدين والشعبين الصديقين في شتى المجالات، ومنها بناء نظام الطاقة العالمي الذي له دور حاسم في تحقيق النمو المطرد لاقتصاد العالم، وتوحيد المواقف لمواجهة التهديدات التي تواجه المنطقة، وخاصة الإرهاب، إضافة إلى برامج التبادل بين البلدين ، وذلك في مئات الآلاف من السعوديين الذين زاروا ودرسوا وعملوا في الولايات المتحدة، وتوجه مئات الآلاف من الأمريكيين إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة لأداء فريضة الحج أو لغرض العمل في المملكة في إطار بناء علاقات تجارية وتعليمية وأمنية قوية.
وأكد مواصلة الشركات الأمريكية العمل للإسهام في نجاح رؤية المملكة 2030، مشيراً إلى أن برنامج المنح الدراسية "كوينسي" الذي تم إطلاقه مؤخراً لإعداد الطلاب والطالبات للمرحلة الجامعية، سيساعد الطلاب السعوديين الراغبين في إكمال دراستهم الجامعية في الولايات المتحدة بفضل أنظمة التأشيرات الجديدة في المملكة .
وأشار السفير الأمريكي لدى المملكة إلى ازدياد عدد الزوار الأمريكان إلى المملكة حالياً أكثر من أي وقت مضى، فهم يزورون المملكة كممثلين للأعمال وقادة فكر وسياح وعلماء وفنانين ورياضيين ومنافسين .
واستعرض السفير الأمريكي في كلمته خلال الاحتفال باليوم الوطني الأمريكي والذكرى الـ 75 لاجتماع الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله - بالرئيس فرانكلين روزفلت، الذي أقامته سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة مساء أمس، بتشريف صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، العلاقات الثنائية التي تربط البلدين والشعبين الصديقين في شتى المجالات، ومنها بناء نظام الطاقة العالمي الذي له دور حاسم في تحقيق النمو المطرد لاقتصاد العالم، وتوحيد المواقف لمواجهة التهديدات التي تواجه المنطقة، وخاصة الإرهاب، إضافة إلى برامج التبادل بين البلدين ، وذلك في مئات الآلاف من السعوديين الذين زاروا ودرسوا وعملوا في الولايات المتحدة، وتوجه مئات الآلاف من الأمريكيين إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة لأداء فريضة الحج أو لغرض العمل في المملكة في إطار بناء علاقات تجارية وتعليمية وأمنية قوية.
وأكد مواصلة الشركات الأمريكية العمل للإسهام في نجاح رؤية المملكة 2030، مشيراً إلى أن برنامج المنح الدراسية "كوينسي" الذي تم إطلاقه مؤخراً لإعداد الطلاب والطالبات للمرحلة الجامعية، سيساعد الطلاب السعوديين الراغبين في إكمال دراستهم الجامعية في الولايات المتحدة بفضل أنظمة التأشيرات الجديدة في المملكة .
وأشار السفير الأمريكي لدى المملكة إلى ازدياد عدد الزوار الأمريكان إلى المملكة حالياً أكثر من أي وقت مضى، فهم يزورون المملكة كممثلين للأعمال وقادة فكر وسياح وعلماء وفنانين ورياضيين ومنافسين .