اقتصاد
إطلاق «حي الإعلاميين» لتوفير مساكن على مساحة 160 ألف متر2 بجدة
تاريخ النشر: 20 فبراير 2020 23:13 KSA
وقعت وزارة الإسكان برعاية وزيرها ماجد بن عبدالله الحقيل، مذكرتي تفاهم مع شركة شمائل المتحدة للتطوير، المطور العام لمشروع «مياسم»، في أبحر الشمالية، كما أطلقت حي «الإعلاميين» على مساحة 160 ألف متر مربع بجدة ضمن برنامج «الإسكان للتمكين الإعلامي»؛ لتوفير الخدمات والتسهيلات الإسكانية للإعلاميين ومنسوبي وزارة الإعلام والجهات التابعة لها، وهو إحدى ثمار الشراكة بين وزارتي «الإسكان والإعلام».
جاء ذلك خلال حفل أقيم بجدة تحت عنوان «الاحتفال بحياة أفضل»، من أجل خدمة مستفيدي برنامج «سكني» التابع لوزارة الإسكان وصندوق التنمية العقارية، الذي يهدف إلى زيادة نسبة تملك السعوديين للمنزل الأول عبر توفير خيارات متنوعة من الوحدات السكنية ميسورة التكاليف عالية الجودة.
ومثل وزارة الإسكان في توقيع المذكرة الأولى المشرف العام للتطوير العقاري المهندس مازن بن محمد الداود، فيما مثل الشركة رئيس مجلس إدارتها حسين العمودي، وفي المذكرة الثانية مثل الوزارة المشرف على الإسكان المؤسسي المهندس عبدالله بن عبدالرحمن بن سعيد، ومثل الشركة الشريك ورئيس اللجنة التنفيذية فيها عبدالله بن أحمد الغامدي.
وأشار الداواد خلال حفل التوقيع، إلى أن وزارة الإسكان تُقدر أهمية دور القطاع الخاص في توفير مساكن للمواطنين، لذلك أعدت «برنامج الشراكة مع القطاع الخاص لتوفير وحدات سكنية لمستفيدين الدعم السكني على أراضي القطاع الخاص». وأضاف الداود «أن البرنامج يهدف إلى توفير وحدات سكنية على أراضي القطاع الخاص لمستفيدي الدعم السكني في مناطق تُركز على طلبات الدعم السكني المؤهلة، التي لا يوجد فيها أراض تفي بتلبية احتياجات المستفيدين، بحيث تقوم الوزارة بدعم المستفيدين بشراء المساكن المقامة على أراضي المطورين العقاريين، متى ما كانت مستوفية للمعايير والمواصفات المحددة»، موضحًا أن الهدف من المذكرة، هو تمكين المستفيدين من شراء مساكنهم في مشروع «مياسم»، التي يتضمنها المشروع بإجمالي 5,336 وحدة سكنية. وذكر حسين بن صالح العمودي، أن مذكرة التفاهم مع وزارة الإسكان تهدف إلى تحقيق مستهدفات برنامج الإسكان أحد البرامج المحققة لرؤية المملكة 2030، وقالت: «إن شمائل تأسست عام 1431هـ، على خبرة ملاكها حسين العمودي، وعبدالله بن أحمد الغامدي، ويقام المشروع في أبحر على مساحة 1,6 مليون متر مربع ويحتل موقعًا استراتيجيًا في أبحر الشمالية، وتم تصميمه بفهم عميق للاحتياجات المستقبلية للسوق السعودي.
وذكر الغامدي، أن الشركة وظفت أفضل العقول والخبرات لإرساء معايير جديدة في صناعة التطوير عبر خلط الأنماط المحلية بالمعايير الدولية في سلسلة من ورش العمل لإخراج وإنتاج مشروع مياسم بعناية، من أجل إرساء مفهوم جديد لجودة الحياة وتبني التنمية المستدامة فى مهامها التطويرية.
جاء ذلك خلال حفل أقيم بجدة تحت عنوان «الاحتفال بحياة أفضل»، من أجل خدمة مستفيدي برنامج «سكني» التابع لوزارة الإسكان وصندوق التنمية العقارية، الذي يهدف إلى زيادة نسبة تملك السعوديين للمنزل الأول عبر توفير خيارات متنوعة من الوحدات السكنية ميسورة التكاليف عالية الجودة.
ومثل وزارة الإسكان في توقيع المذكرة الأولى المشرف العام للتطوير العقاري المهندس مازن بن محمد الداود، فيما مثل الشركة رئيس مجلس إدارتها حسين العمودي، وفي المذكرة الثانية مثل الوزارة المشرف على الإسكان المؤسسي المهندس عبدالله بن عبدالرحمن بن سعيد، ومثل الشركة الشريك ورئيس اللجنة التنفيذية فيها عبدالله بن أحمد الغامدي.
وأشار الداواد خلال حفل التوقيع، إلى أن وزارة الإسكان تُقدر أهمية دور القطاع الخاص في توفير مساكن للمواطنين، لذلك أعدت «برنامج الشراكة مع القطاع الخاص لتوفير وحدات سكنية لمستفيدين الدعم السكني على أراضي القطاع الخاص». وأضاف الداود «أن البرنامج يهدف إلى توفير وحدات سكنية على أراضي القطاع الخاص لمستفيدي الدعم السكني في مناطق تُركز على طلبات الدعم السكني المؤهلة، التي لا يوجد فيها أراض تفي بتلبية احتياجات المستفيدين، بحيث تقوم الوزارة بدعم المستفيدين بشراء المساكن المقامة على أراضي المطورين العقاريين، متى ما كانت مستوفية للمعايير والمواصفات المحددة»، موضحًا أن الهدف من المذكرة، هو تمكين المستفيدين من شراء مساكنهم في مشروع «مياسم»، التي يتضمنها المشروع بإجمالي 5,336 وحدة سكنية. وذكر حسين بن صالح العمودي، أن مذكرة التفاهم مع وزارة الإسكان تهدف إلى تحقيق مستهدفات برنامج الإسكان أحد البرامج المحققة لرؤية المملكة 2030، وقالت: «إن شمائل تأسست عام 1431هـ، على خبرة ملاكها حسين العمودي، وعبدالله بن أحمد الغامدي، ويقام المشروع في أبحر على مساحة 1,6 مليون متر مربع ويحتل موقعًا استراتيجيًا في أبحر الشمالية، وتم تصميمه بفهم عميق للاحتياجات المستقبلية للسوق السعودي.
وذكر الغامدي، أن الشركة وظفت أفضل العقول والخبرات لإرساء معايير جديدة في صناعة التطوير عبر خلط الأنماط المحلية بالمعايير الدولية في سلسلة من ورش العمل لإخراج وإنتاج مشروع مياسم بعناية، من أجل إرساء مفهوم جديد لجودة الحياة وتبني التنمية المستدامة فى مهامها التطويرية.