32 ألف خطبة و 10 آلاف محاضرة و 45 ألف رسالة عبر برنامج الوقاية أمن وأمان
تاريخ النشر: 06 أبريل 2020 13:49 KSA
اختتمت الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد برنامج الوقاية أمن وأمان بأكثر من 32 ألف خطبة و 10 آلاف محاضرة و 45 ألف رسالة نصية و9 ملايين مشاهدة لتغريداتها في تويتر, حبث لاقت إشادة واسعة على المستوى المحلي والدولي من خلال ما يرد لمركز الاتصال الموحد 1933 من رسائل وعبر منصات مراكزها الثقافية في الخارج .
وشارك في تنفيذ البرامج 83439 ألف إمام و15 ألف خطيب و4210 من دعاة الوزارة الرسميين والمتعاونين معها بمختلف مناطق المملكة، إلى جانب مشاركة أعضاء هيئة التدريس بالمراكز الثقافية الإسلامية التي تشرف عليها الوزارة بعدد من دول العالم، واستهدفت أكثر من عشرة ملايين شخص .
جاء ذلك في تقرير صادر عن الوزارة أوضحت فيه أن المناشط التوعوية ضمن برنامج الوقاية أمن وأمان التي اختتمت أمس كانت على شقين اثنين منها ما كان قبل غلق المساجد وبعدها، حيث كثفت الوزارة جهودها التوعوية بالمساجد من خلال إطلاق عدد كبير من المحاضرات التي شارك في تقديمها الدعاة وأئمة المساجد وعدد من الأطباء بالتنسيق مع وزارة الصحة في مساجد المملكة واستهدفت أكثر من ثلاثة ملايين مصل، تناولت الإجراءات الاحترازية لتوقي فيروس كورونا.
كما وحدت الوزارة قبل قرار غلق المساجد خطب الجمعة بالمملكة لجمعتين متتاليتين قدم الخطباء فيها 32400 خطبة تناولت المنظور الشرعي للتعامل مع الأمراض والأوبئة والسمع والطاعة لولاة الأمور وبيان مقاصد الشريعة في حفظ النفس، والحث على اتخاذ التدابير التي وجهت بها الجهات المختصة باتخاذ الاجراءات الوقائية من فيروس كورونا.
وبثت الوزارة عبر حسابها الرسمي في منصة تويتر 63 تغريدة تضمنت رسائل توعوية ومقاطع فيديو لأفلام توعوية قصيرة منذ بدأ حملتها وحتى تاريخ يوم أمس شاهدها أكثر من 9 ملايين وأعاد تغريدها 15.732 ألف ناشط بمنصة تويتر، وحظيت بإعجاب10.648 شخص.
وسلط التقرير على مناشط الوزارة عقب قرار هيئة كبار العلماء بغلق المساجد حيث أقامت الوزارة عدداً كبيراً من المناشط الدعوية التوعية عبر المنصات الرقمية والبث المباشر والقنوات التلفزيونية والإذاعية عن بعد شارك في تقديمها العديد من العلماء ودعاة الوزارة بالمملكة وأعضاء هيئة التدريس بالمراكز الثقافية بعدد من دول العالم وناقشت الكثير من الموضوعات ذات الصلة باتخاذ التدابير والاجراءات التي أقرتها المملكة.
ونشرت الوزارة ثلاث سائل نصية عبر شركة الاتصالات السعودية موجهه لــ 15 ألف داعية وإمام مسجد مسجلين ضمن قوائم المؤثرين بمناطق المملكة دعتهم من خلالها لتفعيل الوعي لدى المجتمع لمواجهة فيروس كورونا وذلك بالالتزام بما يصدر عن الجهات المختصة في المملكة حيال الإجراءات الاحترازية وحثهم بالتوكل على الله والأخذ بأسباب الوقاية من فيروس كورونا، والتأكيد على أن اتباع التعليمات والإجراءات الاحترازية يعد تحقيقًا لمقصدٍ من مقاصد الشريعة.
واستعرض التقرير مشاركة المراكز الثقافية التابعة للوزارة في عدد من دول العالم بتوجيه رسائل توعوية بأكثر من 30 لغة عالمية وترجمة عدد من التوجيهات الشرعية حول مقاصد الشريعة وضرورة تحقيق المواطنة الصالحة بالحرص على المصالح العامة والإسهام في الوعي باتخاذ التدابير لتوقي الأوبئة، إلى جانب ترجمة قرارات المملكة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين لحماية المواطنين والمقيمين وقاصدي بيت الله الحرام ومسجد رسوله صلى الله عليه وسلم التي كانت محل تقدير وإشادة من مختلف مواطني تلك الدول .
وأعلنت الوزارة في ختام التقرير أنها ستدشن حملة توعوية بعنوان " الوقاية عبادة " برعاية من معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، تتضمن برامج توعوية وإرشادية وملتقيات علمية عبر منصات الوزارة الرقمية والقنوات الفضائية والإذاعية بداخل المملكة وخارجها تحقيقاً لرسالتها السامية في خدمة الدعوة إلى الله وتعزيز الأمن الصحي لدى المجتمع .
وشارك في تنفيذ البرامج 83439 ألف إمام و15 ألف خطيب و4210 من دعاة الوزارة الرسميين والمتعاونين معها بمختلف مناطق المملكة، إلى جانب مشاركة أعضاء هيئة التدريس بالمراكز الثقافية الإسلامية التي تشرف عليها الوزارة بعدد من دول العالم، واستهدفت أكثر من عشرة ملايين شخص .
جاء ذلك في تقرير صادر عن الوزارة أوضحت فيه أن المناشط التوعوية ضمن برنامج الوقاية أمن وأمان التي اختتمت أمس كانت على شقين اثنين منها ما كان قبل غلق المساجد وبعدها، حيث كثفت الوزارة جهودها التوعوية بالمساجد من خلال إطلاق عدد كبير من المحاضرات التي شارك في تقديمها الدعاة وأئمة المساجد وعدد من الأطباء بالتنسيق مع وزارة الصحة في مساجد المملكة واستهدفت أكثر من ثلاثة ملايين مصل، تناولت الإجراءات الاحترازية لتوقي فيروس كورونا.
كما وحدت الوزارة قبل قرار غلق المساجد خطب الجمعة بالمملكة لجمعتين متتاليتين قدم الخطباء فيها 32400 خطبة تناولت المنظور الشرعي للتعامل مع الأمراض والأوبئة والسمع والطاعة لولاة الأمور وبيان مقاصد الشريعة في حفظ النفس، والحث على اتخاذ التدابير التي وجهت بها الجهات المختصة باتخاذ الاجراءات الوقائية من فيروس كورونا.
وبثت الوزارة عبر حسابها الرسمي في منصة تويتر 63 تغريدة تضمنت رسائل توعوية ومقاطع فيديو لأفلام توعوية قصيرة منذ بدأ حملتها وحتى تاريخ يوم أمس شاهدها أكثر من 9 ملايين وأعاد تغريدها 15.732 ألف ناشط بمنصة تويتر، وحظيت بإعجاب10.648 شخص.
وسلط التقرير على مناشط الوزارة عقب قرار هيئة كبار العلماء بغلق المساجد حيث أقامت الوزارة عدداً كبيراً من المناشط الدعوية التوعية عبر المنصات الرقمية والبث المباشر والقنوات التلفزيونية والإذاعية عن بعد شارك في تقديمها العديد من العلماء ودعاة الوزارة بالمملكة وأعضاء هيئة التدريس بالمراكز الثقافية بعدد من دول العالم وناقشت الكثير من الموضوعات ذات الصلة باتخاذ التدابير والاجراءات التي أقرتها المملكة.
ونشرت الوزارة ثلاث سائل نصية عبر شركة الاتصالات السعودية موجهه لــ 15 ألف داعية وإمام مسجد مسجلين ضمن قوائم المؤثرين بمناطق المملكة دعتهم من خلالها لتفعيل الوعي لدى المجتمع لمواجهة فيروس كورونا وذلك بالالتزام بما يصدر عن الجهات المختصة في المملكة حيال الإجراءات الاحترازية وحثهم بالتوكل على الله والأخذ بأسباب الوقاية من فيروس كورونا، والتأكيد على أن اتباع التعليمات والإجراءات الاحترازية يعد تحقيقًا لمقصدٍ من مقاصد الشريعة.
واستعرض التقرير مشاركة المراكز الثقافية التابعة للوزارة في عدد من دول العالم بتوجيه رسائل توعوية بأكثر من 30 لغة عالمية وترجمة عدد من التوجيهات الشرعية حول مقاصد الشريعة وضرورة تحقيق المواطنة الصالحة بالحرص على المصالح العامة والإسهام في الوعي باتخاذ التدابير لتوقي الأوبئة، إلى جانب ترجمة قرارات المملكة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين لحماية المواطنين والمقيمين وقاصدي بيت الله الحرام ومسجد رسوله صلى الله عليه وسلم التي كانت محل تقدير وإشادة من مختلف مواطني تلك الدول .
وأعلنت الوزارة في ختام التقرير أنها ستدشن حملة توعوية بعنوان " الوقاية عبادة " برعاية من معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، تتضمن برامج توعوية وإرشادية وملتقيات علمية عبر منصات الوزارة الرقمية والقنوات الفضائية والإذاعية بداخل المملكة وخارجها تحقيقاً لرسالتها السامية في خدمة الدعوة إلى الله وتعزيز الأمن الصحي لدى المجتمع .