"الموارد": إطلاق حزمة من المبادرات الصحية والمجتمعية بحائل
تاريخ النشر: 09 أبريل 2020 00:33 KSA
أطلق فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في منطقة حائل أمس أعمال مركز الدعم المجتمعي ، لتحفيز حزمة المبادرات الصحية والمجتمعية التي يتم إطلاقها في المنطقة ضمن أعمال الحملة التي أطلقتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية "مجتمع واع".
وأوضح مدير فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة، والمشرف على اللجنة التنفيذية لحملة "مجتمع واع" فريح العياد أن مركز الدعم المجتمعي سيكون بمثابة مركز للتحكم والسيطرة لجميع مبادرات الحملة في المنطقة، لتحفيز خطوط الإنتاج في مختلف المبادرات على العمل ورفع قدرتها على الوصول لأعلى النتائج مع المستفيدين، مشيراً إلى أن العاملين في المركز هم نخبة من العاملين في القطاع غير الربحي في حائل، حيث يتم عمل اجتماعات تنسيقية يومية للربط بين المستفيدين والمبادرات وحل المشكلات الطارئة التي تتعلق بوصول الخدمات للمستفيدين في مختلف مدن ومحافظات وقرى المنطقة. وبين العياد أن حزمة المبادرات التي تعمل الحملة على إطلاقها خلال هذه الفترة قد يتجاوز العشرين مبادرة، ويعمل على تنفيذها العديد من منشآت العمل الخيري والإغاثي في حائل، ما يتطلب التنسيق الاحترافي بين الجهود لمسارات الحملة المختلفة (إغاثي، صحي، مجتمعي، تعليمي، توعوي)، والتأكيد على وصولها لأعلى النتائج مع المستفيدين من مختلف الشرائح المستهدفة.
وأوضح مدير فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة، والمشرف على اللجنة التنفيذية لحملة "مجتمع واع" فريح العياد أن مركز الدعم المجتمعي سيكون بمثابة مركز للتحكم والسيطرة لجميع مبادرات الحملة في المنطقة، لتحفيز خطوط الإنتاج في مختلف المبادرات على العمل ورفع قدرتها على الوصول لأعلى النتائج مع المستفيدين، مشيراً إلى أن العاملين في المركز هم نخبة من العاملين في القطاع غير الربحي في حائل، حيث يتم عمل اجتماعات تنسيقية يومية للربط بين المستفيدين والمبادرات وحل المشكلات الطارئة التي تتعلق بوصول الخدمات للمستفيدين في مختلف مدن ومحافظات وقرى المنطقة. وبين العياد أن حزمة المبادرات التي تعمل الحملة على إطلاقها خلال هذه الفترة قد يتجاوز العشرين مبادرة، ويعمل على تنفيذها العديد من منشآت العمل الخيري والإغاثي في حائل، ما يتطلب التنسيق الاحترافي بين الجهود لمسارات الحملة المختلفة (إغاثي، صحي، مجتمعي، تعليمي، توعوي)، والتأكيد على وصولها لأعلى النتائج مع المستفيدين من مختلف الشرائح المستهدفة.