رئيس "أرامكو": حزمة المبادرات الإضافية لفتة إنسانية كبيرة
تاريخ النشر: 15 أبريل 2020 22:16 KSA
عبّر رئيس أرامكو السعودية وكبير الإداريين التنفيذيين المهندس أمين حسن الناصر، بالأصالة عن نفسه ونيابة عن موظفات وموظفي الشركة عن مشاعر الشكر والفخر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حفظه الله - للموافقة على حزمة من المبادرات الإضافية التي تمثّلت في دعم وإعفاء، وتعجيل سداد مستحقات القطاع الخاص التي تأتي ضمن جهود الدولة المتواصلة في التعامل مع آثار وتبعات جائحة فيروس كورونا المستجد واتخاذ جميع الإجراءات، لمواجهة الآثار المالية والاقتصادية على القطاع الخاص.
وقال المهندس أمين الناصر في تصريح له : إن العالم لم يشهد في الزمن المعاصر مثيلًا لجائحة كورونا من حيث تأثيرها على الأرواح واقتصادات الدول وسلاسل الإمداد الحيوية والأسواق المالية، مبينًا أن جهود حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - كانت محل تقدير العالم، وعدت مضربًا للمثل ونموذجًا يُحتذى بين الدول، لأنها تضع الإنسان أولًا، وتواصل تعاملها مع هذه الأزمة العالمية بما تتطلبه من سرعة ومرونة وبُعد نظر وروحٍ إنسانية وتعاون مع الدول والمنظمات العالمية، متخذة الإجراءات والتدابير اللازمة والحازمة، بما فيها إجراءات تخفيف الآثار على القطاع الخاص والأنشطة الاقتصادية الأكثر تأثرًا، وباذلة كل ما هو بالإمكان لتخفيف الأعباء والمخاطر.
وأضاف قائلاً: إن أوامر خادم الحرمين الشريفين التي صدرت تعمل على استمرار عجلة التنمية الاقتصادية بالمملكة في أصعب الظروف العالمية من خلال تقديم تسهيلات لمئات الألوف من المستفيدين التجاريين وإعطاء أولوية للمنتج المحلي، لاسيما في الشركات الصغيرة والمتوسطة، من أجل المحافظة على العنصر البشري والتنمية وكيان الأسر التي يعولها موظف القطاع الخاص، مما يدعم تماسك المجتمع أمام هذه الجائحة"، مثمنًا هذه اللفتات الإنسانية الكبيرة من القيادة الرشيدة التي تجسد قوة الترابط والتلاحم بين القيادة والشعب في مواجهة الأزمات، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ هذا الوطن قيادة وشعبًا ويزيل عن الأمة هذه الجائحة.
وقال المهندس أمين الناصر في تصريح له : إن العالم لم يشهد في الزمن المعاصر مثيلًا لجائحة كورونا من حيث تأثيرها على الأرواح واقتصادات الدول وسلاسل الإمداد الحيوية والأسواق المالية، مبينًا أن جهود حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - كانت محل تقدير العالم، وعدت مضربًا للمثل ونموذجًا يُحتذى بين الدول، لأنها تضع الإنسان أولًا، وتواصل تعاملها مع هذه الأزمة العالمية بما تتطلبه من سرعة ومرونة وبُعد نظر وروحٍ إنسانية وتعاون مع الدول والمنظمات العالمية، متخذة الإجراءات والتدابير اللازمة والحازمة، بما فيها إجراءات تخفيف الآثار على القطاع الخاص والأنشطة الاقتصادية الأكثر تأثرًا، وباذلة كل ما هو بالإمكان لتخفيف الأعباء والمخاطر.
وأضاف قائلاً: إن أوامر خادم الحرمين الشريفين التي صدرت تعمل على استمرار عجلة التنمية الاقتصادية بالمملكة في أصعب الظروف العالمية من خلال تقديم تسهيلات لمئات الألوف من المستفيدين التجاريين وإعطاء أولوية للمنتج المحلي، لاسيما في الشركات الصغيرة والمتوسطة، من أجل المحافظة على العنصر البشري والتنمية وكيان الأسر التي يعولها موظف القطاع الخاص، مما يدعم تماسك المجتمع أمام هذه الجائحة"، مثمنًا هذه اللفتات الإنسانية الكبيرة من القيادة الرشيدة التي تجسد قوة الترابط والتلاحم بين القيادة والشعب في مواجهة الأزمات، سائلاً المولى عز وجل أن يحفظ هذا الوطن قيادة وشعبًا ويزيل عن الأمة هذه الجائحة.