وزراء سياحة العشرين: 75 مليون وظيفة مهددة بالخطر
تاريخ النشر: 25 أبريل 2020 14:47 KSA
قال وزراء السياحة في مجموعة العشرين إن 75 مليون وظيفة مهددة بالخطر في القطاع، معربين عن تعاطفهم العميق لخسائر الأرواح البشرية والمعاناة، التي تسببت بها جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في جميع أنحاء العالم.
جاء ذلك في البيان الختامي، الذي صدر عن الاجتماع الافتراضي لوزراء السياحة لمجموعة العشرين، الذي عقد أمس حول جائحة كورونا، وأكدوا أن قطاع السفر والسياحة يمثل 10.3 من الناتج الإجمالي العالمي، وتشير التقديرات الأولية الصادرة عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إلى انخفاض تبلغ نسبته 45% في السياحة العالمية لعام 2020م، وقد ترتفع إلى 70% إذا تباطأت جهود تحقيق التعافي حتى شهر سبتمبر. وقدّر المجلس العالمي للسفر والسياحة أن ما يقارب من 75 مليون وظيفة مهددة بالخطر في قطاع يعد مولدًا للوظائف.
وأكدوا التزامهم بالعمل معاً لتقديم الدعم للقطاع، ورحبوا بالجهود الوطنية للتخفيف من الآثار الاجتماعية والاقتصادية للجائحة من قبل دول مجموعة العشرين، وبخطة عمل وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية في مجموعة العشرين، التي اُعتمدت استجابةً للأزمة، وتتضمن اتخاذ تدابير للحفاظ على الأعمال التجارية ودعم الأسر الأكثر تأثرًا بالأزمة، وحماية العمال، وضمان تقديم الدعم للدول النامية ومنخفضة الدخل.. وأشادوا بالدعم الذي يقدمه القطاع الخاص في الاستجابة لحالة الطوارئ الصحية، مثل المساعدة في عملية إعادة المسافرين إلى الوطن، وتوفير أماكن الإقامة، وتقديم الوجبات لهم، ملتزمين بالعمل مع المنظمات الدولية وشركاء القطاع لإدراج قطاعي السفر والسياحة في برامج الاستجابة والتعافي.
جاء ذلك في البيان الختامي، الذي صدر عن الاجتماع الافتراضي لوزراء السياحة لمجموعة العشرين، الذي عقد أمس حول جائحة كورونا، وأكدوا أن قطاع السفر والسياحة يمثل 10.3 من الناتج الإجمالي العالمي، وتشير التقديرات الأولية الصادرة عن منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية إلى انخفاض تبلغ نسبته 45% في السياحة العالمية لعام 2020م، وقد ترتفع إلى 70% إذا تباطأت جهود تحقيق التعافي حتى شهر سبتمبر. وقدّر المجلس العالمي للسفر والسياحة أن ما يقارب من 75 مليون وظيفة مهددة بالخطر في قطاع يعد مولدًا للوظائف.
وأكدوا التزامهم بالعمل معاً لتقديم الدعم للقطاع، ورحبوا بالجهود الوطنية للتخفيف من الآثار الاجتماعية والاقتصادية للجائحة من قبل دول مجموعة العشرين، وبخطة عمل وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية في مجموعة العشرين، التي اُعتمدت استجابةً للأزمة، وتتضمن اتخاذ تدابير للحفاظ على الأعمال التجارية ودعم الأسر الأكثر تأثرًا بالأزمة، وحماية العمال، وضمان تقديم الدعم للدول النامية ومنخفضة الدخل.. وأشادوا بالدعم الذي يقدمه القطاع الخاص في الاستجابة لحالة الطوارئ الصحية، مثل المساعدة في عملية إعادة المسافرين إلى الوطن، وتوفير أماكن الإقامة، وتقديم الوجبات لهم، ملتزمين بالعمل مع المنظمات الدولية وشركاء القطاع لإدراج قطاعي السفر والسياحة في برامج الاستجابة والتعافي.