لغز «كورونا».. و«قارئة الفنجان»..!!
تاريخ النشر: 26 أبريل 2020 00:06 KSA
.. إلى الآن و»كورونا» أشبه باللغز المحير الذي لم يستطع أحد فك طلاسمه.
ولا أعتقد أن في وسع قارئة فنجان القباني ولا متلازمات أحجيات أطلس تبصُّر الغموض الذي يلفُّ هذا الفيروس الذي اجتاح العالم وأضرم فيه النار..!!
*****
.. ويبدو أن الفاعلين نجحوا في جعلنا تحت ضغط الهلع والخوف ونحن نتابع أعداد المصابين والمتوفين في كل أنحاء العالم..!!
*****
.. ويبدو أنهم نجحوا كذلك في جعلنا أسرى لسؤالين:
ما هو العلاج ؟
ومتى سينتهي هذا الكابوس..؟!.
*****
.. أقول نجحوا، لأنهم استطاعوا صرف الأنظار عن الأسئلة الحقيقية، أسئلة ماخلف الستار:
من فعل هذا؟ وكيف؟ ولماذا..؟!.
*****
.. يقول أحد الكتَّاب الغربيين: لقد جعلونا كراكيز، تلتفُّ حول نفسها، تمشي إلى الشر دون أن تتنبه إليه، أو معرفة ما وراءه؟!.
*****
.. أو كما يقول آخر: «كورونا» (المجهول، المعلوم) الذي تستشعره لكنك لا تستطيع تفسيره، -الآن على الأقل-..!!
*****
.. أنا لا أعني هنا حجم «كورونا» متناهي الصغر، ولكني أتحدث عن إجابات تلك الأسئلة المستترة التي مازالت حقائقها أشبه بالغيبيات، وإن كان حتماً ستظهر يوماً (ما)..!!
******
.. حتى تلك الاتهامات والتجاذبات ما بين أمريكا والصين هي أشبه بلعبة قوس قزح،
تعجبك ألوانه ولا تستطيع أن تمسك به..!!
*****
.. وما نضح حتى الآن من تسريبات، هي متاهات لا تمكنك من استقاء معلومة موثقة
أو البناء على حقيقة معترف بها..!!
******
.. نعرف أن هناك روايات عالمية قديمة، وأفلاماً سبق إنتاجها من سنوات طويلة
تحدَّثتْ عن أدقِّ التفاصيل لفيروس كورونا «زماناً ومكاناً»...!!
******
.. ونعرف أن هناك مسؤولين أمميين وزعماء عالم ومسؤولين وخبراء وباحثين أشاروا إلى الحروب البيولوجية القادمة، وتطويرالأسلحة الجرثومية، وتحدثوا عن صراع القوى والحروب المحتملة..!!
******
هناك ناضحتان فاضحتان..
الأولى تقول بتطوير جنيني لفيروس سارس بما يسمى (أبحاث مخمرية) ليكون اكثر فتكاً وضرراً .
تم حظره أمريكياً، لكن اختراقاً (ما) حدث وتم تحويله مخبرياً إلى الصين.
والثانية تقول إن كورونا (فرنسي الهوية) باعتماد طبي موثق منذ سنوات.
ومن يدري ربما تظهر تسريبات أخرى.
لكنها تظل تسريبات، وتظل نظرية المؤامرة قائمة ويظل اللغز غامضاً محيراً.
*****
.. وهذا كله يعزز (نظرية المؤامرة)..
لكن كل ذلك يظل في نطاق التخمينات والتحليلات والتوقعات، طالما لم نصل إلى أشياء موثقة.
ولعل مثل هذه الوثائق لا يُفرج عنها إلا بعد حين.
فهل سنظل ننتظر فسحة التاريخ؟، أم أن أحداً سيستعجل إماطة اللثام عن لغز كورونا..؟!!
*****
.. كثيرون يذهبون باتجاه نظرية المؤامرة، ويدحضون حجة «أن الكل احترق بالنار
حتى أولئك المشكوك فيهم» بأن السحر قد انقلب على الساحر نتيجة فقد السيطرة..!!
*****
.. المهم ما يقوله الخبراء العسكريون من أن ساحات الحروب القادمة لن تكون تقليدية، ولكنها بيلوجية فهي أسرع، وأمضى، ولا تُكبِّد خسائر في المجهود الحربي..!!
*****
.. أما ما هو أهم من المهم: فهو حجم الكوارث المنتظرة، اذا كان فيروس لا يُرى بالعين المجردة في مقدوره إحداث «تدمير كوني»..!!.
ولا أعتقد أن في وسع قارئة فنجان القباني ولا متلازمات أحجيات أطلس تبصُّر الغموض الذي يلفُّ هذا الفيروس الذي اجتاح العالم وأضرم فيه النار..!!
*****
.. ويبدو أن الفاعلين نجحوا في جعلنا تحت ضغط الهلع والخوف ونحن نتابع أعداد المصابين والمتوفين في كل أنحاء العالم..!!
*****
.. ويبدو أنهم نجحوا كذلك في جعلنا أسرى لسؤالين:
ما هو العلاج ؟
ومتى سينتهي هذا الكابوس..؟!.
*****
.. أقول نجحوا، لأنهم استطاعوا صرف الأنظار عن الأسئلة الحقيقية، أسئلة ماخلف الستار:
من فعل هذا؟ وكيف؟ ولماذا..؟!.
*****
.. يقول أحد الكتَّاب الغربيين: لقد جعلونا كراكيز، تلتفُّ حول نفسها، تمشي إلى الشر دون أن تتنبه إليه، أو معرفة ما وراءه؟!.
*****
.. أو كما يقول آخر: «كورونا» (المجهول، المعلوم) الذي تستشعره لكنك لا تستطيع تفسيره، -الآن على الأقل-..!!
*****
.. أنا لا أعني هنا حجم «كورونا» متناهي الصغر، ولكني أتحدث عن إجابات تلك الأسئلة المستترة التي مازالت حقائقها أشبه بالغيبيات، وإن كان حتماً ستظهر يوماً (ما)..!!
******
.. حتى تلك الاتهامات والتجاذبات ما بين أمريكا والصين هي أشبه بلعبة قوس قزح،
تعجبك ألوانه ولا تستطيع أن تمسك به..!!
*****
.. وما نضح حتى الآن من تسريبات، هي متاهات لا تمكنك من استقاء معلومة موثقة
أو البناء على حقيقة معترف بها..!!
******
.. نعرف أن هناك روايات عالمية قديمة، وأفلاماً سبق إنتاجها من سنوات طويلة
تحدَّثتْ عن أدقِّ التفاصيل لفيروس كورونا «زماناً ومكاناً»...!!
******
.. ونعرف أن هناك مسؤولين أمميين وزعماء عالم ومسؤولين وخبراء وباحثين أشاروا إلى الحروب البيولوجية القادمة، وتطويرالأسلحة الجرثومية، وتحدثوا عن صراع القوى والحروب المحتملة..!!
******
هناك ناضحتان فاضحتان..
الأولى تقول بتطوير جنيني لفيروس سارس بما يسمى (أبحاث مخمرية) ليكون اكثر فتكاً وضرراً .
تم حظره أمريكياً، لكن اختراقاً (ما) حدث وتم تحويله مخبرياً إلى الصين.
والثانية تقول إن كورونا (فرنسي الهوية) باعتماد طبي موثق منذ سنوات.
ومن يدري ربما تظهر تسريبات أخرى.
لكنها تظل تسريبات، وتظل نظرية المؤامرة قائمة ويظل اللغز غامضاً محيراً.
*****
.. وهذا كله يعزز (نظرية المؤامرة)..
لكن كل ذلك يظل في نطاق التخمينات والتحليلات والتوقعات، طالما لم نصل إلى أشياء موثقة.
ولعل مثل هذه الوثائق لا يُفرج عنها إلا بعد حين.
فهل سنظل ننتظر فسحة التاريخ؟، أم أن أحداً سيستعجل إماطة اللثام عن لغز كورونا..؟!!
*****
.. كثيرون يذهبون باتجاه نظرية المؤامرة، ويدحضون حجة «أن الكل احترق بالنار
حتى أولئك المشكوك فيهم» بأن السحر قد انقلب على الساحر نتيجة فقد السيطرة..!!
*****
.. المهم ما يقوله الخبراء العسكريون من أن ساحات الحروب القادمة لن تكون تقليدية، ولكنها بيلوجية فهي أسرع، وأمضى، ولا تُكبِّد خسائر في المجهود الحربي..!!
*****
.. أما ما هو أهم من المهم: فهو حجم الكوارث المنتظرة، اذا كان فيروس لا يُرى بالعين المجردة في مقدوره إحداث «تدمير كوني»..!!.