خاشقجي: 3 سيناريوهات مستقبلية للتعليم حال استمرار كورونا
تاريخ النشر: 25 يونيو 2020 22:04 KSA
أكد مؤسس حلول التقدم هاني خاشقجي أن هناك ثلاثة سيناريوهات مستقبلية للتعليم مرتبطة بجائحة كورونا تشمل مواصلة التعليم الافتراضي في حال استمرار الوباء، أو عودة التعليم المباشر بنسبة لا تزيد على 50% ، أو الدمج بين التعليم المباشر والافتراضي.
وقال: «أيًا ما يكن السيناريو المستقبلي للتعليم، فإنه مما لا شك فيه أن للتعليم عن بعد مزايا عديدة، وتنعكس فائدة هذا النوع من التعليم على قطاعات عريضة من الفئات»
وأوضح خاشقجي أن ظروف انتشار وباء كورونا على العالم عزز الإقبال على التعليم عن بعد، وأصبح ضرورة اليوم بعد أن كان استثناءً في الماضي، الأمر الذي سيغير بلا شك من مفاهيم التعليم في دول العالم المختلفة،
وبين انه في سياق التدابير المتخذة لمواجهة تداعيات جائحة كورونا، قامت المملكة بتفعيل المدارس الافتراضية والتعليم عن بعد خلال فترة تعليق الدراسة لأكثر من 6 ملايين طالب وطالبة من أجل ضمان استمرارية العملية التعليمية، وقال: إن المملكة تتبنى مفهوم التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد إيمانًا منها بأن هذا النوع من التعليم يواكب عصر التطورات التكنولوجية والعلمية، فهو يعتمد على التقنيات الحديثة ويتيح التعلم بأفضل الوسائل وأقصر وقت وأقل تكلفة ممكنة، ويعزز من عملية التحول إلى مجتمع المعرفة الذي يشجع على الابتكار والإبداع والبحث العلمي وتعزيز دور المعلومات والاتصالات في النهوض بالاقتصاد المعرفي.
وقال: «أيًا ما يكن السيناريو المستقبلي للتعليم، فإنه مما لا شك فيه أن للتعليم عن بعد مزايا عديدة، وتنعكس فائدة هذا النوع من التعليم على قطاعات عريضة من الفئات»
وأوضح خاشقجي أن ظروف انتشار وباء كورونا على العالم عزز الإقبال على التعليم عن بعد، وأصبح ضرورة اليوم بعد أن كان استثناءً في الماضي، الأمر الذي سيغير بلا شك من مفاهيم التعليم في دول العالم المختلفة،
وبين انه في سياق التدابير المتخذة لمواجهة تداعيات جائحة كورونا، قامت المملكة بتفعيل المدارس الافتراضية والتعليم عن بعد خلال فترة تعليق الدراسة لأكثر من 6 ملايين طالب وطالبة من أجل ضمان استمرارية العملية التعليمية، وقال: إن المملكة تتبنى مفهوم التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد إيمانًا منها بأن هذا النوع من التعليم يواكب عصر التطورات التكنولوجية والعلمية، فهو يعتمد على التقنيات الحديثة ويتيح التعلم بأفضل الوسائل وأقصر وقت وأقل تكلفة ممكنة، ويعزز من عملية التحول إلى مجتمع المعرفة الذي يشجع على الابتكار والإبداع والبحث العلمي وتعزيز دور المعلومات والاتصالات في النهوض بالاقتصاد المعرفي.