"نتائج واعدة" للقاح محتمل ضد كورونا
تاريخ النشر: 28 يونيو 2020 15:50 KSA
أعلنت مجموعة الصين الوطنية للتكنولوجيا الحيوية (CNBG) أن نتائج الاختبارات التي أجريت على البشر لأحد اللقاحات المحتملة للوقاية من فيروس كورونا المستجد "واعدة ومشجعة".
وذكرت الشركة التابعة لمجموعة Sinopharm الحكومية الصينية للأدوية، في بيان نشر اليوم الأحد على موقع WeChat للتواصل الاجتماعي، أن نتائج التجارب السريرية لثاني لقاح محتمل تطوره CNBG تؤكد أنه "قد يكون آمنا وفعالا". وأوضح البيان أن اللقاح التجريبي الذي طورته وحدة تابعة للمجموعة في بكين، حفز، حسب البيانات الأولية، إنتاج أجسام مضادة بمستويات عالية لدى كل المشاركين الذين تلقوه في المرحلة الأولى لتجربة سريرية على مرحلتين تشمل 1120 شخصا صحيحا.
ولن تفصح الشركة عن أي مظاعفات محددة.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أكدت CNBG أن لقاحا محتملا آخر أنتجته وحدتها في مدينة ووهان، معقل الفيروس، حفز أيضا إنتاج مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة بأمان لدى مشاركين بتجارب سريرية، حسب نتائج أولية. وكشفت CNBG الثلاثاء الماضي عن نيتها إجراء تجربة سريرية في المرحلة الثالثة من اختبارات لقاح ضد فيروس كورونا المستجد في الإمارات، دون أن تذكر اسم اللقاح الذي يجري الحديث عنه. ويحتاج أي لقاح إلى إثبات فاعليته في ثلاث مراحل من الاختبارات على البشر تشمل آلاف المشاركين، قبل أن يتسنى السماح بطرحه للبيع. وسمحت السلطات الصينية لشركات ومراكز أبحاث في البلاد بتجربة ثمانية لقاحات محتملة ضد كورونا على البشر داخل البلاد وخارجها، مما وضع الصين في موقع متقدم في السباق الدولي من أجل تطوير لقاح ضد العدوى التي أودت منذ أواخر العام الماضي بأرواح قرابة نصف مليون شخص على مستوى العالم أجمع.
وذكرت الشركة التابعة لمجموعة Sinopharm الحكومية الصينية للأدوية، في بيان نشر اليوم الأحد على موقع WeChat للتواصل الاجتماعي، أن نتائج التجارب السريرية لثاني لقاح محتمل تطوره CNBG تؤكد أنه "قد يكون آمنا وفعالا". وأوضح البيان أن اللقاح التجريبي الذي طورته وحدة تابعة للمجموعة في بكين، حفز، حسب البيانات الأولية، إنتاج أجسام مضادة بمستويات عالية لدى كل المشاركين الذين تلقوه في المرحلة الأولى لتجربة سريرية على مرحلتين تشمل 1120 شخصا صحيحا.
ولن تفصح الشركة عن أي مظاعفات محددة.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أكدت CNBG أن لقاحا محتملا آخر أنتجته وحدتها في مدينة ووهان، معقل الفيروس، حفز أيضا إنتاج مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة بأمان لدى مشاركين بتجارب سريرية، حسب نتائج أولية. وكشفت CNBG الثلاثاء الماضي عن نيتها إجراء تجربة سريرية في المرحلة الثالثة من اختبارات لقاح ضد فيروس كورونا المستجد في الإمارات، دون أن تذكر اسم اللقاح الذي يجري الحديث عنه. ويحتاج أي لقاح إلى إثبات فاعليته في ثلاث مراحل من الاختبارات على البشر تشمل آلاف المشاركين، قبل أن يتسنى السماح بطرحه للبيع. وسمحت السلطات الصينية لشركات ومراكز أبحاث في البلاد بتجربة ثمانية لقاحات محتملة ضد كورونا على البشر داخل البلاد وخارجها، مما وضع الصين في موقع متقدم في السباق الدولي من أجل تطوير لقاح ضد العدوى التي أودت منذ أواخر العام الماضي بأرواح قرابة نصف مليون شخص على مستوى العالم أجمع.