وزير الثقافة: «الجوائز الوطنية» تدعم رؤية 2030 وتعزز مكانة المملكة دوليًا
تاريخ النشر: 01 يوليو 2020 21:26 KSA
أكد سمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود وزير الثقافة أن مبادرة الجوائز الثقافية الوطنية تأتي للاحتفاء بالإنجازات والإنتاجات الثقافية، للأفراد والمجموعات والمؤسسات في مختلف القطاعات الثقافية، وتهدف المبادرة إلى تشجيع المحتوى والإنتاج الثقافي لخدمة القطاعات الثقافية الستة عشر في وزارة الثقافة، إلى جانب تقديمها للدعم المادي والمعنوي للفائزين، والمتمثل في دعم الإنتاج الثقافي للفائز، والاحتفاء به إعلاميًا ومجتمعيًا، ومنحه التمثيل الشرفي لإحدى القطاعات الثقافية في فعاليات ومناسبات تعقد خلال العام، مؤكدًا سموه أن المبادرة ستدعم تحقيق رؤية المملكة 2030؛ من خلال برنامج جودة الحياة عن طريق: دعم الثقافة كنمط حياة، وتعزيز مكانة المملكة دوليًا.
وكانت وزارة الثقافة قد أعلنت يوم أمس الأول عن إطلاق مبادرة «الجوائز الثقافية الوطنية» وبدء أعمالها، حيث تم فتح مجال المشاركة والترشيح عبر المنصة الإلكترونية المخصّصة للمبادرة (http://culturalawards.moc.gov.sa) التي سيتم من خلالها تلقي ترشيحات العموم خلال فترة تمتد لثلاثة أشهر (من 30 يونيو وحتى 30 سبتمبر المقبل)، وفق مسارات متنوّعة تشمل جميع المجالات الإبداعية في القطاع الثقافي السعودي. وتسعى وزارة الثقافة من خلال هذه الجوائز إلى تقدير الإسهامات التي يقدمها المثقفون في المملكة والاحتفاء بإنجازات الموهوبين من أفراد ومجموعات ومؤسسات بشكل سنوي في كافة القطاعات الثقافية والفنية، وذلك من منطلق مسؤولياتها تجاه دعم الإنتاج الثقافي المحلي وتمكين المبدعين من مواصلة منجزاتهم الثقافية. وتتوزع الجوائز إلى: جائزة شخصية العام الثقافية، جائزة الثقافة للشباب، جائزة المؤسسات الثقافية، جائزة الأفلام، جائزة الأزياء، جائزة الموسيقى، جائزة التراث الوطني، جائزة الأدب، جائزة المسرح والفنون الأدائية، جائزة الفنون البصرية، جائزة فنون العمارة والتصميم، جائزة فنون الطهي، جائزة النشر وجائزة الترجمة.
الركائز الإستراتيجية للجوائز الثقافية الوطنية:
استلهامًا من الأهداف الرئيسية للجوائز الثقافية الوطنية، تم استخلاص «الركائز الاستراتيجية للجوائز الثقافية»، وهي بمثابة قاعدة يتم بناء وهيكلة المعايير الخاصة بـجميع جوائز القطاعات استنادًا عليها، وتقيس هذه الركائز المسيرة والأثر الذي يصنعه الفرد المرشَّح أو المؤسسة المرشَّحة، وليس عملاً أو منتجًا معينًا قام به الفرد المرشَّح أو المؤسسة المرشَّحة.
* الإنتاج الثقافي:
- الاستدامة والتطور المستمر.
- الجودة العالية المتوافقة مع المعايير العالمية.
- الفرادة والإبداع.
- أصالة الارتباط بالثقافة السعودية.
- القابلية للاستهلاك العالمي.
* التفاعل المجتمعي:
- الانتشار بين الأفراد.
- مستوى القبول من الأفراد.
- التأثير على تفكير ومشاعر الأفراد.
- إلهام الأفراد للإنتاج.
* الارتباط والمكانة:
- ارتباط محتوى المشاركة بتوجهات الجوائز.
- ألا يتعارض محتوى الأعمال مع مبادئ الشريعة الإسلامية، والعادات والتقاليد، والآداب العامة.
- ألا يخالف محتوى الأعمال أي حقوق ملكية فكرية.
- قابلية الشخصية/ المؤسسة المشاركة لأن تكون قدوة وطنية للأجيال.
- وجود قصة محلية ملهمة للشخصية/ المؤسسة المشاركة.
* الدعم غير الحكومي:
- إظهار الجدوى الاقتصادية للإنتاج الثقافي المقدّم.
- المشاركة في برامج ثقافية محلية مدعومة من القطاع الخاص أو غير الربحي.
- إشراك القطاع الخاص أو غير الربحي في الإنتاج الثقافي.
* الوصول للعالمية:
- الانتشار بين الجمهور خارج المملكة.
- المشاركات في معارض خارج المملكة.
- الترشيحات والفوز بجوائز عالمية.
- المساهمة في إبراز الثقافة السعودية خارج المملكة.
وكانت وزارة الثقافة قد أعلنت يوم أمس الأول عن إطلاق مبادرة «الجوائز الثقافية الوطنية» وبدء أعمالها، حيث تم فتح مجال المشاركة والترشيح عبر المنصة الإلكترونية المخصّصة للمبادرة (http://culturalawards.moc.gov.sa) التي سيتم من خلالها تلقي ترشيحات العموم خلال فترة تمتد لثلاثة أشهر (من 30 يونيو وحتى 30 سبتمبر المقبل)، وفق مسارات متنوّعة تشمل جميع المجالات الإبداعية في القطاع الثقافي السعودي. وتسعى وزارة الثقافة من خلال هذه الجوائز إلى تقدير الإسهامات التي يقدمها المثقفون في المملكة والاحتفاء بإنجازات الموهوبين من أفراد ومجموعات ومؤسسات بشكل سنوي في كافة القطاعات الثقافية والفنية، وذلك من منطلق مسؤولياتها تجاه دعم الإنتاج الثقافي المحلي وتمكين المبدعين من مواصلة منجزاتهم الثقافية. وتتوزع الجوائز إلى: جائزة شخصية العام الثقافية، جائزة الثقافة للشباب، جائزة المؤسسات الثقافية، جائزة الأفلام، جائزة الأزياء، جائزة الموسيقى، جائزة التراث الوطني، جائزة الأدب، جائزة المسرح والفنون الأدائية، جائزة الفنون البصرية، جائزة فنون العمارة والتصميم، جائزة فنون الطهي، جائزة النشر وجائزة الترجمة.
الركائز الإستراتيجية للجوائز الثقافية الوطنية:
استلهامًا من الأهداف الرئيسية للجوائز الثقافية الوطنية، تم استخلاص «الركائز الاستراتيجية للجوائز الثقافية»، وهي بمثابة قاعدة يتم بناء وهيكلة المعايير الخاصة بـجميع جوائز القطاعات استنادًا عليها، وتقيس هذه الركائز المسيرة والأثر الذي يصنعه الفرد المرشَّح أو المؤسسة المرشَّحة، وليس عملاً أو منتجًا معينًا قام به الفرد المرشَّح أو المؤسسة المرشَّحة.
* الإنتاج الثقافي:
- الاستدامة والتطور المستمر.
- الجودة العالية المتوافقة مع المعايير العالمية.
- الفرادة والإبداع.
- أصالة الارتباط بالثقافة السعودية.
- القابلية للاستهلاك العالمي.
* التفاعل المجتمعي:
- الانتشار بين الأفراد.
- مستوى القبول من الأفراد.
- التأثير على تفكير ومشاعر الأفراد.
- إلهام الأفراد للإنتاج.
* الارتباط والمكانة:
- ارتباط محتوى المشاركة بتوجهات الجوائز.
- ألا يتعارض محتوى الأعمال مع مبادئ الشريعة الإسلامية، والعادات والتقاليد، والآداب العامة.
- ألا يخالف محتوى الأعمال أي حقوق ملكية فكرية.
- قابلية الشخصية/ المؤسسة المشاركة لأن تكون قدوة وطنية للأجيال.
- وجود قصة محلية ملهمة للشخصية/ المؤسسة المشاركة.
* الدعم غير الحكومي:
- إظهار الجدوى الاقتصادية للإنتاج الثقافي المقدّم.
- المشاركة في برامج ثقافية محلية مدعومة من القطاع الخاص أو غير الربحي.
- إشراك القطاع الخاص أو غير الربحي في الإنتاج الثقافي.
* الوصول للعالمية:
- الانتشار بين الجمهور خارج المملكة.
- المشاركات في معارض خارج المملكة.
- الترشيحات والفوز بجوائز عالمية.
- المساهمة في إبراز الثقافة السعودية خارج المملكة.