تحويل كليات المجتمع إلى «تطبيقية» لمواكبة متطلبات سوق العمل
تاريخ النشر: 13 يوليو 2020 00:59 KSA
كشفت وزارة التعليم عن خطة لتحويل كليات المجتمع إلى «تطبيقية» تتواءم مخرجاتها مع متطلبات سوق العمل، وأوضح تقرير رسمي للوزارة أن»كليات المجتمع» المنتشرة في مختلف المناطق والمحافظات لا تعكس الاحتياجات الفعلية ، ومخرجاتها منخفضة المستوى ، ولايزال الواقــع يظهــر أن معــدلات البطالــة بيــن خريجــي كليــات المجتمــع فــي ارتفــاع دائــم، وأن قطــاع الأعمــال لا يثــق بمســتوى مخرجاتهــا، ويــرى أنهــا لا تعكــس احتياجاتــه الفعليــة. والعلاقــة بيــن مخرجــات الكليــات والمجتمعـــات المحيطـــة بهـــا منخفضـــة، مـــن حيـــث ملاءمتهـــا وتنوعهـــا ومرونتهـــا؛ كما أن النظـــام التعليمـــي فـــي كليـــات المجتمـــع يســـتند إلـــى ارتبـــاط التعليـــم باحتياجـــات المجتمـــع ومتطلبـــات ســـوق العمـــل. واكد التقرير أن الوزارة تسعى إلى تحويل كليات المجتمع الى كليات تطبيقية تتواءم مخرجاتها مع متطلبات سوق العمل ,وتنوع برامجها وفق مهارات القرن ال21 ,
ومواكبة الثورة الصناعية ودعم الدبلومات المهنية والارتقاء بالمخرجات وتنوع التخصصات التي يطلبها سوق العمل .
كما تسعى الوزارة إلى التوسع فــي برنامــج الشــراكات الإســتراتيجية الحاليــة للتعليــم والتدريــب الفنــي والمهنــي بغــرض تطويـر نمـوذج يمكّـن الحكومـة ممثلـة بالتجمعـات الصناعيـة أو شـركة العامليـن الصناعييـن مـن أن تكـون بمثابـة ”شـريك إسـتراتيجي“ يمثـل ويـوزع الطلـب علـى التجمعـات الصناعيـةمن خلال تصميم نموذج تدريب مهني على مستوى التجمعات الصناعية بالتعاون مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني. ووضع خطة للتجمعات الصناعية بالمرحلة الأولى, وتحديد نطاق ومتطلبات التدريب للكليات الصناعية ,والاتفاق على النطاق ومتطلبات التدريب مع القطاع الخاص, والمواءمة مع القطاع الخاص والتأكيد على التزامه باستيعاب المخرجات/التوظيف، وتحديد الشركاء الاستراتيجيين المحتملين للمرحلة الأولى، والتفاوض وتأمين الشراكات.
تحديات كليات المجتمع
-يتم قبول مايقارب من 19 ألفا في كليات المجتمع سنويا
-وجود فجوة بين المحقق والمستهدف في معدلات القبول للثانوية العامة تصل الى 9,6%
-نسبة البطالة بين خريجي كليات المجتمع في ارتفاع دائم
-قطاع الأعمال غير مقتنع بمخرجات هذه الكليات
-التخصصات لاتعكس المخرجات الفعلية
أبرز الحلول
-التحول إلى كليات تطبيقية
-تنويع البرامج بما يحقق مستهدفات سوق العمل
-التوسع في الدبلومات المنهية التي تواكب الاحتياجات الفعلية
-تقليص القبول في التخصصات النظرية
ومواكبة الثورة الصناعية ودعم الدبلومات المهنية والارتقاء بالمخرجات وتنوع التخصصات التي يطلبها سوق العمل .
كما تسعى الوزارة إلى التوسع فــي برنامــج الشــراكات الإســتراتيجية الحاليــة للتعليــم والتدريــب الفنــي والمهنــي بغــرض تطويـر نمـوذج يمكّـن الحكومـة ممثلـة بالتجمعـات الصناعيـة أو شـركة العامليـن الصناعييـن مـن أن تكـون بمثابـة ”شـريك إسـتراتيجي“ يمثـل ويـوزع الطلـب علـى التجمعـات الصناعيـةمن خلال تصميم نموذج تدريب مهني على مستوى التجمعات الصناعية بالتعاون مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني. ووضع خطة للتجمعات الصناعية بالمرحلة الأولى, وتحديد نطاق ومتطلبات التدريب للكليات الصناعية ,والاتفاق على النطاق ومتطلبات التدريب مع القطاع الخاص, والمواءمة مع القطاع الخاص والتأكيد على التزامه باستيعاب المخرجات/التوظيف، وتحديد الشركاء الاستراتيجيين المحتملين للمرحلة الأولى، والتفاوض وتأمين الشراكات.
تحديات كليات المجتمع
-يتم قبول مايقارب من 19 ألفا في كليات المجتمع سنويا
-وجود فجوة بين المحقق والمستهدف في معدلات القبول للثانوية العامة تصل الى 9,6%
-نسبة البطالة بين خريجي كليات المجتمع في ارتفاع دائم
-قطاع الأعمال غير مقتنع بمخرجات هذه الكليات
-التخصصات لاتعكس المخرجات الفعلية
أبرز الحلول
-التحول إلى كليات تطبيقية
-تنويع البرامج بما يحقق مستهدفات سوق العمل
-التوسع في الدبلومات المنهية التي تواكب الاحتياجات الفعلية
-تقليص القبول في التخصصات النظرية