رياضة
باخ: لا نريد إقامة الأولمبياد بدون جمهور
تاريخ النشر: 17 يوليو 2020 00:04 KSA
أبدى رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ أمس الخميس رغبته في تفادي إقامة دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو من دون جمهور، والتي أرجئت من هذا الصيف إلى صيف العام المقبل بسبب فيروس كورونا المستجد.
وكان من المقرر أن ينطلق أولمبياد العاصمة اليابانية في 24 يوليو الحالي، لكن تفشي «كوفيد-19» دفع إلى تأجيله إلى العام المقبل، وسط مخاوف متواصلة بشأن القدرة على إقامته بشكله المعتاد، في حال لم يتم احتواء الجائحة بالحد الكافي.
وأدى تفشي الوباء إلى تعليق مختلف الأحداث الرياضية لأشهر، قبل أن يتم استئناف العديد من النشاطات حول العالم تباعا خلال الأسابيع الماضية، لكن خلف أبواب موصدة بوجه المشجعين وفي ظل إجراءات صحية صارمة.
وأكد باخ رغبته في تفادي هذا الترتيب في أكبر حدث رياضي عالمي، والذي يستقطب عشرات آلاف المشجعين لدى إقامته كل أربعة أعوام.
وقال في لقاء صحافي عبر الاتصال المرئي «ألعاب أولمبية خلف أبواب موصدة هي أمر لا نريد القيام به».
وتابع «نعمل على حل من أجل الألعاب الأولمبية يضمن من جهة صحة كل المشاركين، ويعكس من جهة أخرى الروحية الأولمبية».
وسبق لباخ ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي أن حذرا من أن تأجيل الألعاب مرة جديدة لن يكون ممكنا، ما أثار مخاوف من اضطرار المنظمين إلى إلغاء دورة ألعاب أولمبية بالكامل للمرة الأولى في زمن السلم.
وشدد باخ على أن «الأولوية القصوى هي سلامة كل المشاركين في الألعاب الأولمبية، لذلك نحن نعمل على إعداد سيناريوهات عدة لتنظيم الألعاب تأخذ في الاعتبار الوضع الصحي الذي لا نعرف ما سيكون عليه بعد عام من الآن».
وأكد مسؤولون يابانيون في الآونة الأخيرة أنهم سيتخذون كل الإجراءات الممكنة لضمان سلامة المشاركين في الألعاب، على رغم تفشي «كوفيد-19».
لكن العاصمة اليابانية شهدت في الآونة الأخيرة تزايدا في أعداد الإصابات بالفيروس، وبلغت الأربعاء حال الإنذار «الأحمر»، وهي الأعلى على سلم قياس مستوى الإصابات وتزايدها.
وكان من المقرر أن ينطلق أولمبياد العاصمة اليابانية في 24 يوليو الحالي، لكن تفشي «كوفيد-19» دفع إلى تأجيله إلى العام المقبل، وسط مخاوف متواصلة بشأن القدرة على إقامته بشكله المعتاد، في حال لم يتم احتواء الجائحة بالحد الكافي.
وأدى تفشي الوباء إلى تعليق مختلف الأحداث الرياضية لأشهر، قبل أن يتم استئناف العديد من النشاطات حول العالم تباعا خلال الأسابيع الماضية، لكن خلف أبواب موصدة بوجه المشجعين وفي ظل إجراءات صحية صارمة.
وأكد باخ رغبته في تفادي هذا الترتيب في أكبر حدث رياضي عالمي، والذي يستقطب عشرات آلاف المشجعين لدى إقامته كل أربعة أعوام.
وقال في لقاء صحافي عبر الاتصال المرئي «ألعاب أولمبية خلف أبواب موصدة هي أمر لا نريد القيام به».
وتابع «نعمل على حل من أجل الألعاب الأولمبية يضمن من جهة صحة كل المشاركين، ويعكس من جهة أخرى الروحية الأولمبية».
وسبق لباخ ورئيس الوزراء الياباني شينزو آبي أن حذرا من أن تأجيل الألعاب مرة جديدة لن يكون ممكنا، ما أثار مخاوف من اضطرار المنظمين إلى إلغاء دورة ألعاب أولمبية بالكامل للمرة الأولى في زمن السلم.
وشدد باخ على أن «الأولوية القصوى هي سلامة كل المشاركين في الألعاب الأولمبية، لذلك نحن نعمل على إعداد سيناريوهات عدة لتنظيم الألعاب تأخذ في الاعتبار الوضع الصحي الذي لا نعرف ما سيكون عليه بعد عام من الآن».
وأكد مسؤولون يابانيون في الآونة الأخيرة أنهم سيتخذون كل الإجراءات الممكنة لضمان سلامة المشاركين في الألعاب، على رغم تفشي «كوفيد-19».
لكن العاصمة اليابانية شهدت في الآونة الأخيرة تزايدا في أعداد الإصابات بالفيروس، وبلغت الأربعاء حال الإنذار «الأحمر»، وهي الأعلى على سلم قياس مستوى الإصابات وتزايدها.