120 لقاحا بمعركة التطوير.. وإكسفورد: وداعا «كورونا» في أكتوبر
تاريخ النشر: 17 يوليو 2020 00:52 KSA
يتسابق صانعو الأدوية لتطوير لقاح لفيروس كورونا الذي أودى بحياة أكثر من نصف مليون شخص حتى الآن، ويجري تطوير أكثر من 120 لقاحا للفيروس على مستوى العالم، ولكن عددا قليلا منها وصل إلى مرحلة التجارب السريرية البشرية الحاسمة والنهائية، فيما توقع د. أحمد سالمان المصري الوحيد في فريق إنتاج اللقاح في جامعة إكسفورد أن يخرج أول لقاح للنور في سبتمبر أو أكتوبر القادمين..
مودرنا تكشف المرحلة النهائية لإنتاج اللقاح من المواد الوراثية
كشفت شركة Moderna الأمريكية للتكنولوجيا الحيوية عن تفاصيل المرحلة النهائية للقاحها المحتمل لفيروس كورونا والتي ستنطلق في 27 يوليو الجارى بعد نشر نتائج مبشرة واعدة عن نتائج اللقاح، وفقا لتقرير لصحيفة sciencealert
العلمية. وفيما يلي أبرز نقاط المشروع:
- انطلاق التجربة في 27 يوليو الجاري كمرحلة نهائية.
- تجربة المرحلة الثالثة بتوظيف 30 ألف مشارك في الولايات المتحدة.
- نصفهم سيتلقى 100جرعة من اللقاح بمقدار 100 ميكروجرام.
- النصف الآخر من المشاركين سيتلقى العلاج الوهمي.
- التجربة ستثبت إذا كان اللقاح آمنًا ويمكنه منع الإصابة بفيروس كورونا.
- أو إذا استمر إصابة الأشخاص ما إذا كان يمكن أن يمنع العدوى من التقدم نحو الأعراض.
- وفي حاله إذا ظهرت عليهم الأعراض فلا يزال من الممكن اعتبار اللقاح ناجحًا إذا توقف عن الحالات الشديدة.
- الدراسة ستستمر حتى 27 أكتوبر المقبل.
- نتائج المرحلة الأولى من تجربة لقاح مودرنا كشفت أن المشاركين الـ 45 الأوائل طوروا جميع الأجسام المضادة للفيروس.
- بعد الجولة الثانية كان لدى المشاركين مستويات أعلى من الأجسام المضادة.
- عانى أكثر من نصف المشاركين من آثار جانبية خفيفة أو معتدلة، والتي تعتبر طبيعية.
- تضمنت الآثار الجانبية التعب والقشعريرة والصداع وآلام الجسم والألم في موقع الحقن.
- ينتمي لقاح مودرنا إلى فئة جديدة من اللقاح تستخدم المواد الوراثية.
- تكمن ميزة هذه التقنية في أنها تتجاوز الحاجة إلى تصنيع البروتينات الفيروسية في المختبر.
العالم يتعايش مع أمراض وفيروسات
مع انتشار فيروس كورونا المستجد في معظم البلاد حول العالم، يتواصل بحث العلماء من أجل إيجاد لقاح للوقاية من الوباء المتفشي، لكن هناك ما يدعو للطمأنينة ولو قليلا، وهو أن العالم سبق وأن تعايش مع أمراض ظهرت من قبل دون أن يتوفر لها لقاح حتى الآن.
وفيما يلي أهم الأمراض بدون لقاح مرخص وفقا للمنظمة العالمية للقاحات:
-داء شاجاس (المثقبيات الأمريكي)
-فيروس الشيكونجونيا
-حمى الضنك
-فيروس مضخم للخلايا
-فيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز
-عدوى الديدان الخطافية
-داء الليشمانيات
-ملاريا
-الفيروس المخلوي التنفسي
5 لقاحات تحت التطوير بالصين
في الصين يجرى اختبار خمسة لقاحات طورتها الشركات الصينية على البشر، وحشدت بكين سلطاتها الصحية ومنظمي الأدوية ومعاهد البحوث للعمل على مدار الساعة مع الشركات المحلية للتوصل إلى إنتاج لقاح..
ووعد الرئيس شي جين بينغ بمشاركة أي لقاح ناجح على الصعيد العالمي، لكن الشركات الصينية لا تزال تواجه تحديات، إذ يجب إجراء اختبار المرحلة الثالثة في مكان لا يزال فيه الفيروس التاجي ينتشر بسرعة، فيما تضاءلت حالات الصين إلى عدد قليل ويستخدم مرشح اللقاح من معهد بكين للمنتجات البيولوجية ومجموعة Biotec
الوطنية الصينية نسخة ميتة من الفيروس التاجي الجديد الذي لا يزال يمكن أن يؤدي إلى استجابة مناعية، وتم تطوير هذه اللقاحات المعطلة لسنوات عديدة لحماية السكان من الأمراض بما في ذلك شلل الأطفال والتهاب الكبد.
تعاون ألماني أمريكي لتطويق الفيروس
أعلنت شركتا «بيونتيك» الألمانية و»فايزر» الأمريكية،، أن مشروعاً مشتركاً لتطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد حقق نتائج أولية مبشرة.. وينتج اللقاح التجريبي الذي يحمل اسم «بي.أن.تي162.بي1» استجابات مضادة على الأقل بنفس المستويات الموجودة في الأمصال المسحوبة من دم المرضى المتعافين من الفيروس، إنما بجرعات أقل، وفق الرئيس التنفيذي لشركة بيونتيك أوغور شاهين.فيما شارك 45 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 18 و55 عاماً في الاختبارات التجريبية، حيث تلقى غالبيتهم جرعتين بفارق 21 يوماً.وجاء في دارسة منشورة حول هذه الاختبارات التجريبية أن عدداً كبيراً نسبياً من المشاركين أصيبوا بارتفاع في الحرارة، لكن هذا الأمر لا يعد مفاجئاً ولا يشكل حجر عثرة.كما من المفترض أن يعمل اللقاح على رمز جيني لجهاز الحمض النووي الريبي يفعّل إنتاج الخلايا لأجسام مضادة خاصة بالتصدي لفيروس كورونا.
تكوين جيش مناعي لمواجهة الفيروس
كشف أستاذ علم المناعة واللقاحات أحمد محمود سالمان، المصري الوحيد في فريق جامعة أوكسفورد لإنتاج لقاح فيروس كورونا، أنهم باشروا بصناعة اللقاح منذ الوصول للتركيب الجيني للفيروس متوقعا خروج اللقاح إلى النور في سبتمبر أو أكتوبر المقبلين.. وأوضح سالمان، أن حقن الإنسان بالمصل المضاد لـكورونا يجعل الجهاز المناعي يكون ذاكرة ويجهز جيشا كاملا لمواجهة الفيروس في حال حدوث العدوى
وأضاف: 90% من خلايا الجسم خاصة خلايا الجهاز التنفسي والأمعاء، لديها قاعدة لاستقبال الفيروس موضحا أن فيروس كورونا يتكون من 11 جين»، وفور دخول الفيروس الخلايا صعب التعامل معه، وأن الأجسام المضادة يمكنها التعامل مع الفيروس، ولكن بشرط قبل وصوله للخلية.وأوضح أن التطعيم الجاري تنفيذه، هو نوع من الفيروسات يطلق عليه «شمبانزي»، وتم إزالة كل الانزيمات التي تجعله قادرا على التكاثر.
وأشار سالمان إلى الدراسات السريرية والإكلينيكية بدأت على القرود والفئران آخر فبراير وكانت النتائج مبشرة، ثم تمت تجربته على أول متطوع بالدراسة السريرية ابتداء من 23 أبريل 2020 بعدما أثبت أمنه وفاعليته في الحيوانات.وأضاف:»اللقاح أثبت أنه يعطي مناعة 100%
ضد كورونا ويمنع الالتهاب الرئوي بالنسبة للقرود.
8 مشروعات إلى التجارب على البشر
وصلت ثمانية مشروعات إلى المرحلة الأولى من التجارب السريرية على البشر، بينها مشروع صيني تطوره خصوصا شركة «كانسينو» المدرجة في هونغ كونغ وقد وصل إلى مرحلة أكثر تقدماً مع تجارب سريرية في المرحلتين الأولى والثانية.
والهدف الرئيس لتجارب المرحلة الأولى هو اختبار سلامة المنتج الطبي وبدرجة أقل فاعليته. أما تجارب المرحلة الثانية ثم الثالثة والتي تجري على نطاق أوسع فهي تهدف إلى تقييم فاعلية اللقاح قبل أن تسمح السلطات الصحية بإنزاله إلى الأسواق. وهناك ثلاثة مشاريع صينية أخرى في المرحلة الأولى من التجربة. كما يوجد مشروع بريطاني تجريه جامعة أوكسفورد وآخر ألماني يقوم به مختبر بيون-تيك وهناك مشروعان في الولايات المتحدة للقاح في المرحلة الأولى من التجارب: أحدهما تقوم به شركة التكنولوجيا الحيوية «موديرنا» بالتعاون مع المعاهد الوطنية للصحة الأمريكية والآخر تجريه شركة «إينوفيو للصيدلة».
تراجع عن أجهزة التنفس الصناعي
في بداية وباء فيروس كورونا، تم في وقت مبكر وضع العديد من المرضى، الذين كانوا يعانون من تطور مرضي شديد، على أجهزة التنفس الصناعي؛ ورغم ذلك لقوا حتفهم.
أما في الوقت الحالي فقد تراجع أطباء العناية المركزة عن عمليات التنفس الصناعي المعتادة مرة أخرى؛ لأن الأطباء المختصين بأمراض الرئتين أدركوا أن التنفس الصناعي في ظل ضغط مرتفع في الرئتين يمكن أن يضر أكثر من أن يساعد.
مودرنا تكشف المرحلة النهائية لإنتاج اللقاح من المواد الوراثية
كشفت شركة Moderna الأمريكية للتكنولوجيا الحيوية عن تفاصيل المرحلة النهائية للقاحها المحتمل لفيروس كورونا والتي ستنطلق في 27 يوليو الجارى بعد نشر نتائج مبشرة واعدة عن نتائج اللقاح، وفقا لتقرير لصحيفة sciencealert
العلمية. وفيما يلي أبرز نقاط المشروع:
- انطلاق التجربة في 27 يوليو الجاري كمرحلة نهائية.
- تجربة المرحلة الثالثة بتوظيف 30 ألف مشارك في الولايات المتحدة.
- نصفهم سيتلقى 100جرعة من اللقاح بمقدار 100 ميكروجرام.
- النصف الآخر من المشاركين سيتلقى العلاج الوهمي.
- التجربة ستثبت إذا كان اللقاح آمنًا ويمكنه منع الإصابة بفيروس كورونا.
- أو إذا استمر إصابة الأشخاص ما إذا كان يمكن أن يمنع العدوى من التقدم نحو الأعراض.
- وفي حاله إذا ظهرت عليهم الأعراض فلا يزال من الممكن اعتبار اللقاح ناجحًا إذا توقف عن الحالات الشديدة.
- الدراسة ستستمر حتى 27 أكتوبر المقبل.
- نتائج المرحلة الأولى من تجربة لقاح مودرنا كشفت أن المشاركين الـ 45 الأوائل طوروا جميع الأجسام المضادة للفيروس.
- بعد الجولة الثانية كان لدى المشاركين مستويات أعلى من الأجسام المضادة.
- عانى أكثر من نصف المشاركين من آثار جانبية خفيفة أو معتدلة، والتي تعتبر طبيعية.
- تضمنت الآثار الجانبية التعب والقشعريرة والصداع وآلام الجسم والألم في موقع الحقن.
- ينتمي لقاح مودرنا إلى فئة جديدة من اللقاح تستخدم المواد الوراثية.
- تكمن ميزة هذه التقنية في أنها تتجاوز الحاجة إلى تصنيع البروتينات الفيروسية في المختبر.
العالم يتعايش مع أمراض وفيروسات
مع انتشار فيروس كورونا المستجد في معظم البلاد حول العالم، يتواصل بحث العلماء من أجل إيجاد لقاح للوقاية من الوباء المتفشي، لكن هناك ما يدعو للطمأنينة ولو قليلا، وهو أن العالم سبق وأن تعايش مع أمراض ظهرت من قبل دون أن يتوفر لها لقاح حتى الآن.
وفيما يلي أهم الأمراض بدون لقاح مرخص وفقا للمنظمة العالمية للقاحات:
-داء شاجاس (المثقبيات الأمريكي)
-فيروس الشيكونجونيا
-حمى الضنك
-فيروس مضخم للخلايا
-فيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز
-عدوى الديدان الخطافية
-داء الليشمانيات
-ملاريا
-الفيروس المخلوي التنفسي
5 لقاحات تحت التطوير بالصين
في الصين يجرى اختبار خمسة لقاحات طورتها الشركات الصينية على البشر، وحشدت بكين سلطاتها الصحية ومنظمي الأدوية ومعاهد البحوث للعمل على مدار الساعة مع الشركات المحلية للتوصل إلى إنتاج لقاح..
ووعد الرئيس شي جين بينغ بمشاركة أي لقاح ناجح على الصعيد العالمي، لكن الشركات الصينية لا تزال تواجه تحديات، إذ يجب إجراء اختبار المرحلة الثالثة في مكان لا يزال فيه الفيروس التاجي ينتشر بسرعة، فيما تضاءلت حالات الصين إلى عدد قليل ويستخدم مرشح اللقاح من معهد بكين للمنتجات البيولوجية ومجموعة Biotec
الوطنية الصينية نسخة ميتة من الفيروس التاجي الجديد الذي لا يزال يمكن أن يؤدي إلى استجابة مناعية، وتم تطوير هذه اللقاحات المعطلة لسنوات عديدة لحماية السكان من الأمراض بما في ذلك شلل الأطفال والتهاب الكبد.
تعاون ألماني أمريكي لتطويق الفيروس
أعلنت شركتا «بيونتيك» الألمانية و»فايزر» الأمريكية،، أن مشروعاً مشتركاً لتطوير لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد حقق نتائج أولية مبشرة.. وينتج اللقاح التجريبي الذي يحمل اسم «بي.أن.تي162.بي1» استجابات مضادة على الأقل بنفس المستويات الموجودة في الأمصال المسحوبة من دم المرضى المتعافين من الفيروس، إنما بجرعات أقل، وفق الرئيس التنفيذي لشركة بيونتيك أوغور شاهين.فيما شارك 45 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 18 و55 عاماً في الاختبارات التجريبية، حيث تلقى غالبيتهم جرعتين بفارق 21 يوماً.وجاء في دارسة منشورة حول هذه الاختبارات التجريبية أن عدداً كبيراً نسبياً من المشاركين أصيبوا بارتفاع في الحرارة، لكن هذا الأمر لا يعد مفاجئاً ولا يشكل حجر عثرة.كما من المفترض أن يعمل اللقاح على رمز جيني لجهاز الحمض النووي الريبي يفعّل إنتاج الخلايا لأجسام مضادة خاصة بالتصدي لفيروس كورونا.
تكوين جيش مناعي لمواجهة الفيروس
كشف أستاذ علم المناعة واللقاحات أحمد محمود سالمان، المصري الوحيد في فريق جامعة أوكسفورد لإنتاج لقاح فيروس كورونا، أنهم باشروا بصناعة اللقاح منذ الوصول للتركيب الجيني للفيروس متوقعا خروج اللقاح إلى النور في سبتمبر أو أكتوبر المقبلين.. وأوضح سالمان، أن حقن الإنسان بالمصل المضاد لـكورونا يجعل الجهاز المناعي يكون ذاكرة ويجهز جيشا كاملا لمواجهة الفيروس في حال حدوث العدوى
وأضاف: 90% من خلايا الجسم خاصة خلايا الجهاز التنفسي والأمعاء، لديها قاعدة لاستقبال الفيروس موضحا أن فيروس كورونا يتكون من 11 جين»، وفور دخول الفيروس الخلايا صعب التعامل معه، وأن الأجسام المضادة يمكنها التعامل مع الفيروس، ولكن بشرط قبل وصوله للخلية.وأوضح أن التطعيم الجاري تنفيذه، هو نوع من الفيروسات يطلق عليه «شمبانزي»، وتم إزالة كل الانزيمات التي تجعله قادرا على التكاثر.
وأشار سالمان إلى الدراسات السريرية والإكلينيكية بدأت على القرود والفئران آخر فبراير وكانت النتائج مبشرة، ثم تمت تجربته على أول متطوع بالدراسة السريرية ابتداء من 23 أبريل 2020 بعدما أثبت أمنه وفاعليته في الحيوانات.وأضاف:»اللقاح أثبت أنه يعطي مناعة 100%
ضد كورونا ويمنع الالتهاب الرئوي بالنسبة للقرود.
8 مشروعات إلى التجارب على البشر
وصلت ثمانية مشروعات إلى المرحلة الأولى من التجارب السريرية على البشر، بينها مشروع صيني تطوره خصوصا شركة «كانسينو» المدرجة في هونغ كونغ وقد وصل إلى مرحلة أكثر تقدماً مع تجارب سريرية في المرحلتين الأولى والثانية.
والهدف الرئيس لتجارب المرحلة الأولى هو اختبار سلامة المنتج الطبي وبدرجة أقل فاعليته. أما تجارب المرحلة الثانية ثم الثالثة والتي تجري على نطاق أوسع فهي تهدف إلى تقييم فاعلية اللقاح قبل أن تسمح السلطات الصحية بإنزاله إلى الأسواق. وهناك ثلاثة مشاريع صينية أخرى في المرحلة الأولى من التجربة. كما يوجد مشروع بريطاني تجريه جامعة أوكسفورد وآخر ألماني يقوم به مختبر بيون-تيك وهناك مشروعان في الولايات المتحدة للقاح في المرحلة الأولى من التجارب: أحدهما تقوم به شركة التكنولوجيا الحيوية «موديرنا» بالتعاون مع المعاهد الوطنية للصحة الأمريكية والآخر تجريه شركة «إينوفيو للصيدلة».
تراجع عن أجهزة التنفس الصناعي
في بداية وباء فيروس كورونا، تم في وقت مبكر وضع العديد من المرضى، الذين كانوا يعانون من تطور مرضي شديد، على أجهزة التنفس الصناعي؛ ورغم ذلك لقوا حتفهم.
أما في الوقت الحالي فقد تراجع أطباء العناية المركزة عن عمليات التنفس الصناعي المعتادة مرة أخرى؛ لأن الأطباء المختصين بأمراض الرئتين أدركوا أن التنفس الصناعي في ظل ضغط مرتفع في الرئتين يمكن أن يضر أكثر من أن يساعد.