جامعة «المؤسس»: تكدس الطلاب أمام البوابات بسبب نقاط الفرز
تاريخ النشر: 07 أكتوبر 2020 02:21 KSA
أوضحت جامعة الملك عبدالعزيز بجدة أن تكدس الطلاب والطالبات أمام بواباتها، جاء بسبب آلية نقاط الفرز وتطبيق الاحترازات الوقائية قبل الدخول للجامعة.
جاء ذلك في بيان لها بعد انتشار صور على موقع التواصل الاجتماعي لطوابير طويلة عند بوابات الجامعة تشمل شطري الطلاب والطالبات، وقالت الجامعة : إن الطوابير كانت لطلاب وطالبات يرغبون في أداء الاختبارات النصفية، وإن الصور التُقطت خارج نقاط الفرز قبل دخول القاعات والمباني؛ حيث حددت مواقع ومداخل البوابات للتأكد من هوية الطلاب واتخاذ الإجراءات الاحترازية، من قياس الحرارة، والتأكد من موعد الاختبار، كما أن هناك طالبات حضرن بدون موعد.
وأضافت: إنه بدءًا من صباح اليوم (الأربعاء) ولتسريع تفويج الطلاب والطالبات، سيتم إلغاء نقاط الفرز على البوابات، والسماح بالدخول لمن لديه اختبار قبل الموعد بساعة وتوزيع الطلاب والطالبات على القاعات ويتم فيها قياس الحرارة وتطبيق باقي الاحترازات، وحثت الجامعة أبناءها الطلاب على التقيد بمواعيد الاختبارات وعدم الحضور في أوقات غير مجدولة.
وأكدت الجامعة على أن الطلاب والطالبات الذين لم يتمكنوا من حضور الاختبار بسبب ظروف صحية أو غيرها من الأعذار الرسمية ستتم إعادة الاختبار لهم لاحقًا.
جاء ذلك في بيان لها بعد انتشار صور على موقع التواصل الاجتماعي لطوابير طويلة عند بوابات الجامعة تشمل شطري الطلاب والطالبات، وقالت الجامعة : إن الطوابير كانت لطلاب وطالبات يرغبون في أداء الاختبارات النصفية، وإن الصور التُقطت خارج نقاط الفرز قبل دخول القاعات والمباني؛ حيث حددت مواقع ومداخل البوابات للتأكد من هوية الطلاب واتخاذ الإجراءات الاحترازية، من قياس الحرارة، والتأكد من موعد الاختبار، كما أن هناك طالبات حضرن بدون موعد.
وأضافت: إنه بدءًا من صباح اليوم (الأربعاء) ولتسريع تفويج الطلاب والطالبات، سيتم إلغاء نقاط الفرز على البوابات، والسماح بالدخول لمن لديه اختبار قبل الموعد بساعة وتوزيع الطلاب والطالبات على القاعات ويتم فيها قياس الحرارة وتطبيق باقي الاحترازات، وحثت الجامعة أبناءها الطلاب على التقيد بمواعيد الاختبارات وعدم الحضور في أوقات غير مجدولة.
وأكدت الجامعة على أن الطلاب والطالبات الذين لم يتمكنوا من حضور الاختبار بسبب ظروف صحية أو غيرها من الأعذار الرسمية ستتم إعادة الاختبار لهم لاحقًا.