35 ممارس صحي يتدربون على "خدمة الإيكمو"
تاريخ النشر: 07 أكتوبر 2020 21:39 KSA
نظم مجمع الملك عبدالله الطبي بجدة، بالتعاون مع اللجنة السعودية العلمية لدعم الحياة بالأكسجة الغشائية، التي تعمل تحت مظلة الجمعية السعودية للعناية الحرجة، دورة علمية وتدريبية عن خدمة الإيكمو بحضور 35 ممارس صحي من خارج وداخل المجمع الطبي منهم 15 طبيب وعدد 20 ممرض، كونه مركزاً متخصص في خدمة الإيكمو والتعامل مع الحالات الحرجة لمرضى فيروس كورونا.
وتناولت الدورة محاضرات علمية لشرح وتوضيح طريقة إستعمال جهاز الأكسجة الغشائية خارج الجسم (الإيكمو)، وكيفية تركيب الجهاز على المريض، وآلية متابعة المرضى في العناية المركزة على الجهاز ودواعي إستعمال خدمة الإيكمو في العناية المركزة.
وقد تخللت الدورة على محطات ورش عمل علمية عن خدمة الإيكمو بحضور 35 ممارس صحي منهم 15 طبيب وعدد 20 ممرض تم تدريبهم على عدة أجهزة إيكمو حديثة وعمل محاكاه لبعض الحالات في أقسام العناية المركزة.
وعن خدمة الإيكمو تستخدم للحالات المتقدمة في الفشل التنفسي والفشل التنفسي القلبي الحاد حيث ساهمت في ارتفاع نسبة الشفاء من الفشل التنفسي الحاد الناجم عن مرض فيروس كورونا.
يذكر أن جهاز الإيكمو، يعمل كرئة خارجية أو قلب صناعي يساعد على تروية الأعضاء حتى تتم مرحلة العلاج الكامل من خلال تركيب قسطرة دموية في الأوردة المركزية سواءً في اوعية العنق أو الفخذ ومن ثم نقل الدم خارج الجسم للجهاز عبر أنابيب ومده بالأكسجين وتخليصه من ثاني اكسيد الكربون وإرجاعه للجسم.
وتناولت الدورة محاضرات علمية لشرح وتوضيح طريقة إستعمال جهاز الأكسجة الغشائية خارج الجسم (الإيكمو)، وكيفية تركيب الجهاز على المريض، وآلية متابعة المرضى في العناية المركزة على الجهاز ودواعي إستعمال خدمة الإيكمو في العناية المركزة.
وقد تخللت الدورة على محطات ورش عمل علمية عن خدمة الإيكمو بحضور 35 ممارس صحي منهم 15 طبيب وعدد 20 ممرض تم تدريبهم على عدة أجهزة إيكمو حديثة وعمل محاكاه لبعض الحالات في أقسام العناية المركزة.
وعن خدمة الإيكمو تستخدم للحالات المتقدمة في الفشل التنفسي والفشل التنفسي القلبي الحاد حيث ساهمت في ارتفاع نسبة الشفاء من الفشل التنفسي الحاد الناجم عن مرض فيروس كورونا.
يذكر أن جهاز الإيكمو، يعمل كرئة خارجية أو قلب صناعي يساعد على تروية الأعضاء حتى تتم مرحلة العلاج الكامل من خلال تركيب قسطرة دموية في الأوردة المركزية سواءً في اوعية العنق أو الفخذ ومن ثم نقل الدم خارج الجسم للجهاز عبر أنابيب ومده بالأكسجين وتخليصه من ثاني اكسيد الكربون وإرجاعه للجسم.