التعليم مستمرة في استقبال مشاركات مسابقة مدرستي.. وتنشر 41 ألف محتوى في "حسابات التواصل"
تاريخ النشر: 31 أكتوبر 2020 20:59 KSA
تواصل وزارة التعليم استقبال المشاركات في مسابقة مدرستي (moe_madrasati@) من الطلاب والطالبات وأولياء أمورهم، ومنسوبي التعليم، ومختلف شرائح المجتمع.
واستقبلت المدارس أكثر من 190 ألف مشاركة، نُشر منها 41 ألف مشاركة على مستوى المملكة، حيث تُتاح المشاركة من خلال تلقي المدرسة للمنتجات الخاصة بالطلاب والطالبات وأولياء أمورهم وبمنسوبي المدرسة من المعلمين والإداريين؛ وفق المجالات الثلاثة المحدّدة، وفرزها وتقييمها ونشر ما يُرشح منها في حساب المدرسة في تويتر، ثم يتولّى مكتب التعليم التابعة له المدرسة اختيار أفضل النماذج وتقييمها وإرسالها إلى إدارة التعليم، ليتم البدء في إجراءات المرحلة الختامية للمسابقة والتحكيم النهائي للمنتجات المقدمة على مستوى إدارات التعليم والنشر للموضوعات المعتمدة.
واشتملت المشاركات منذ انطلاق المسابقة على قصص إنسانية، ومبادرات تعزز جهود المعلمين في إيصال رسالتهم وتذليل الصعوبات، وخلق بيئة تعليمية جاذبة، إضافة إلى مشاركات تعبر عن شغف التعليم، وحب المهنة، وخلق بيئة تعليمية تفاعلية من المنزل، كما تنوعت المشاركات المقدمة بين تحقيقات صحفية ومقاطع فيديو وموشن جرافيك وإنفوجرفيك ومقاطع مسموعة ومستند عرض تشعبي.
وتهدف المسابقة إلى نشر ثقافة التعلُم، وتعزيز التعليم الإلكتروني، والتعليم عن بُعد، وإثراء المحتوى الرقمي بمواد تثقيفية وتعليمية متنوعة، وتعزيز المشاركة المجتمعية من خلال الأسرة، وأولياء الأمور، وترسيخ القيم والاتجاهات الإيجابية في البيئة الافتراضية للتعليم، وتعزيز الوعي المهني للمعلم والقائد لثقافة التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد، واستثمار الممارسات والخبرات التقنية في توفير منتجات رقمية إبداعية ذات قيمة.
وتضم مسارات المسابقة (مجال التعليم)، من خلال تصميم محتوى تعليمي في أحد عناصر العملية التعليمية، و (مجال الإعلام والتثقيف) بإنتاج محتوى تثقيفي إعلامي يعكس تجربة المستفيدين من منصة مدرستي، و(مجال التدريب) بتصميم محتوى تدريبي لتطوير أداء شاغلي الوظائف التعليمية في التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد.
واستقبلت المدارس أكثر من 190 ألف مشاركة، نُشر منها 41 ألف مشاركة على مستوى المملكة، حيث تُتاح المشاركة من خلال تلقي المدرسة للمنتجات الخاصة بالطلاب والطالبات وأولياء أمورهم وبمنسوبي المدرسة من المعلمين والإداريين؛ وفق المجالات الثلاثة المحدّدة، وفرزها وتقييمها ونشر ما يُرشح منها في حساب المدرسة في تويتر، ثم يتولّى مكتب التعليم التابعة له المدرسة اختيار أفضل النماذج وتقييمها وإرسالها إلى إدارة التعليم، ليتم البدء في إجراءات المرحلة الختامية للمسابقة والتحكيم النهائي للمنتجات المقدمة على مستوى إدارات التعليم والنشر للموضوعات المعتمدة.
واشتملت المشاركات منذ انطلاق المسابقة على قصص إنسانية، ومبادرات تعزز جهود المعلمين في إيصال رسالتهم وتذليل الصعوبات، وخلق بيئة تعليمية جاذبة، إضافة إلى مشاركات تعبر عن شغف التعليم، وحب المهنة، وخلق بيئة تعليمية تفاعلية من المنزل، كما تنوعت المشاركات المقدمة بين تحقيقات صحفية ومقاطع فيديو وموشن جرافيك وإنفوجرفيك ومقاطع مسموعة ومستند عرض تشعبي.
وتهدف المسابقة إلى نشر ثقافة التعلُم، وتعزيز التعليم الإلكتروني، والتعليم عن بُعد، وإثراء المحتوى الرقمي بمواد تثقيفية وتعليمية متنوعة، وتعزيز المشاركة المجتمعية من خلال الأسرة، وأولياء الأمور، وترسيخ القيم والاتجاهات الإيجابية في البيئة الافتراضية للتعليم، وتعزيز الوعي المهني للمعلم والقائد لثقافة التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد، واستثمار الممارسات والخبرات التقنية في توفير منتجات رقمية إبداعية ذات قيمة.
وتضم مسارات المسابقة (مجال التعليم)، من خلال تصميم محتوى تعليمي في أحد عناصر العملية التعليمية، و (مجال الإعلام والتثقيف) بإنتاج محتوى تثقيفي إعلامي يعكس تجربة المستفيدين من منصة مدرستي، و(مجال التدريب) بتصميم محتوى تدريبي لتطوير أداء شاغلي الوظائف التعليمية في التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد.