مواطنون: حديث ولي العهد حمل كل بشائر الخير
تاريخ النشر: 14 نوفمبر 2020 18:31 KSA
أكد عدد من المواطنين بالمدينة المنورة أن حديث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله-، كشف حجم القفزات التنموية التي حققتها المملكة خلال السنوات الماضية والتي شهدت إنجازات اقتصادية واجتماعية وسياسية على مستوى العالم، مشيرين إلى ما اتسم به حديث سموه من شفافية مطلقة، وتأكيده نهج المملكة في محاربة الفساد، كما أنه يؤكد أن المملكة استطاعت تجاوز التحديات وذلك من خلال نبذ التطرف ومكافحة الفساد وتمكين المرأة، وبين المواطنون أن حديث ولي العهد تناول مختلف الجوانب التنموية والإصلاحية التي شهدتها المملكة في السنوات الأخيرة، وتضمنت إنجازات مشرِّفة، ومبادرات ضخمة شملت الجوانب الاقتصادية كما أكد المستقبل الواعد وقوة المملكة الاقتصادية وقدرتها على مواجهة التحديات وتحقيق المنجزات وفق المؤشرات، مشيرًين إلى أن لغة الأرقام التي ظهرت جليًا أثبتت للعالم واقع الاتجاه الذي تسير عليه المملكة، وخارطة طريق مبشرة لمستقبل الوطن الاقتصادي، وتحمل بشائر خير لكل المواطنين.
وضوح المنهج
وقال الدكتور يوسف حوالة: إن حديث سموه ركز على النهج الذي تتبعه المملكة داخليًا وخارجيًا وما لها المملكة من مكانة عالية على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية وعكس مدى الرعاية والاهتمام التي توليها القيادة الرشيدة لرفع الجانب التنموي والعمل بحزم على مكافحة الفساد وتوفير سبل العيش الكريم والرفاهية للمواطن والمضي على طريق التنمية المستدامة من خلال التنوع في الاقتصاد والسير نحو التقدم والازدهار بما يتناسب مع ورؤية المملكة 2030.
إنجازات عملاقة
كما تحدث الدكتور أمين شربيني وقال: إن حديث ولي العهد أكد أن المملكة استطاعت بتوفيق الله -عز وجل- في فترة وجيزة تحقيق إنجازات عملاقة تفوق عمرها الزمني وذلك في أقل من أربع سنوات فقط وأن هذه المنجزات غيرت خارطة موارد الدولة ونوعتها وعززت من مكانة المملكة كأحد أهم و أكبر اقتصادات العالم وأسرع دول مجموعة العشرين نموًا في الناتج المحلي غير النفطي مبيّنًا أن حديث سمو ولي العهد تناول إحصاءات ومؤشرات ملموسة شهدتها المملكة في السنوات الأخيرة حققت من خلالها ريادة بين أقوى الكيانات الاقتصادية في العالم في ظل رؤية 2030.
تنويع الإيرادات
وأضاف عبدالله بن عبدالرحمن الخياط: إن الجهود الحثيثة من سمو ولي العهد للقضاء على الفساد والدور الهام الذي يضطلع به سموه الكريم والرامي إلى تنمية مستدامة وتنويع الإيرادات ومصادر الدخل وتعزيز قدرة وكفاءة قطاعات الدولة كافة ودعم الاستثمارات العامة ومواجهة التحديات بكل إصرار وعزيمة وتحويل الحلم إلى حقيقة والعيش الرغد للمواطن في هذا الشأن وكانت كلمة أميرنا المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد وزير الدفاع في الصميم.
خطط حكيمة
كما أوضح الدكتور عيد الردادي أن حديث سموه الكريم لخّص الإنجازات والنهضة خلال السنوات القليلة الماضية في حقبة زمنية وجيزة متوّجة بالعمل الدؤوب والخطط الحكيمة والتشخيص السليم للواقع مسلحة بأحدث وسائل التقنية والتطوير ولم تكن تتحقق لولا فضل الله ثم وجود رؤية طموحة وجريئة تقودها قيادة حكيمة داعيا الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وأن يديم على بلادنا الغالية أمنها وأمانها واستقرارها.
تجاوز المعوقات
وأكد فواز بن ساعد الثلابي إن حديث سمو ولي العهد عبر لغة الأرقام أن المملكة استطاعت تجاوز العديد من المعوقات ومن أفضل 10 دول في العالم في التعامل مع التبعات الاقتصادية لجائحة كورونا في مجموعة العشرين وأكد على أن المواطن السعودي هو الركيزة الأساس في صناعة التغيير والطاقة التي تعول عليها المملكة في تحقيق النجاحات كافة وصناعة مستقبل مشرق وهذه رسالة لكل دول العالم أن المملكة العربية السعودية لها قيادة لا يشق لها غبار بقيادة الملك سلمان.
نموج زائد
وأوضح سعدي الغامدي أن كلمة سمو ولي العهد بينت للعام بوضوح حجم الإنجازات غير المسبوقة التي تحققت خلال ثلاثة أعوام ماضية لتنطلق نحو التطور الشامل في كافة قطاعاتها وأصبحت اليوم ولله الحمد نموذجًا رائدًا في التنمية المستدامة والإصلاحات الاقتصادية والأمنية ومحاربة التطرف والفساد ولتواصل ريادتها على جميع الأصعدة الله لا يغير علينا نعمته ويحفظ لنا حكامنا أبناء مؤسس هذه الدولة الفتية.
وضوح المنهج
وقال الدكتور يوسف حوالة: إن حديث سموه ركز على النهج الذي تتبعه المملكة داخليًا وخارجيًا وما لها المملكة من مكانة عالية على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية وعكس مدى الرعاية والاهتمام التي توليها القيادة الرشيدة لرفع الجانب التنموي والعمل بحزم على مكافحة الفساد وتوفير سبل العيش الكريم والرفاهية للمواطن والمضي على طريق التنمية المستدامة من خلال التنوع في الاقتصاد والسير نحو التقدم والازدهار بما يتناسب مع ورؤية المملكة 2030.
إنجازات عملاقة
كما تحدث الدكتور أمين شربيني وقال: إن حديث ولي العهد أكد أن المملكة استطاعت بتوفيق الله -عز وجل- في فترة وجيزة تحقيق إنجازات عملاقة تفوق عمرها الزمني وذلك في أقل من أربع سنوات فقط وأن هذه المنجزات غيرت خارطة موارد الدولة ونوعتها وعززت من مكانة المملكة كأحد أهم و أكبر اقتصادات العالم وأسرع دول مجموعة العشرين نموًا في الناتج المحلي غير النفطي مبيّنًا أن حديث سمو ولي العهد تناول إحصاءات ومؤشرات ملموسة شهدتها المملكة في السنوات الأخيرة حققت من خلالها ريادة بين أقوى الكيانات الاقتصادية في العالم في ظل رؤية 2030.
تنويع الإيرادات
وأضاف عبدالله بن عبدالرحمن الخياط: إن الجهود الحثيثة من سمو ولي العهد للقضاء على الفساد والدور الهام الذي يضطلع به سموه الكريم والرامي إلى تنمية مستدامة وتنويع الإيرادات ومصادر الدخل وتعزيز قدرة وكفاءة قطاعات الدولة كافة ودعم الاستثمارات العامة ومواجهة التحديات بكل إصرار وعزيمة وتحويل الحلم إلى حقيقة والعيش الرغد للمواطن في هذا الشأن وكانت كلمة أميرنا المحبوب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد وزير الدفاع في الصميم.
خطط حكيمة
كما أوضح الدكتور عيد الردادي أن حديث سموه الكريم لخّص الإنجازات والنهضة خلال السنوات القليلة الماضية في حقبة زمنية وجيزة متوّجة بالعمل الدؤوب والخطط الحكيمة والتشخيص السليم للواقع مسلحة بأحدث وسائل التقنية والتطوير ولم تكن تتحقق لولا فضل الله ثم وجود رؤية طموحة وجريئة تقودها قيادة حكيمة داعيا الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وأن يديم على بلادنا الغالية أمنها وأمانها واستقرارها.
تجاوز المعوقات
وأكد فواز بن ساعد الثلابي إن حديث سمو ولي العهد عبر لغة الأرقام أن المملكة استطاعت تجاوز العديد من المعوقات ومن أفضل 10 دول في العالم في التعامل مع التبعات الاقتصادية لجائحة كورونا في مجموعة العشرين وأكد على أن المواطن السعودي هو الركيزة الأساس في صناعة التغيير والطاقة التي تعول عليها المملكة في تحقيق النجاحات كافة وصناعة مستقبل مشرق وهذه رسالة لكل دول العالم أن المملكة العربية السعودية لها قيادة لا يشق لها غبار بقيادة الملك سلمان.
نموج زائد
وأوضح سعدي الغامدي أن كلمة سمو ولي العهد بينت للعام بوضوح حجم الإنجازات غير المسبوقة التي تحققت خلال ثلاثة أعوام ماضية لتنطلق نحو التطور الشامل في كافة قطاعاتها وأصبحت اليوم ولله الحمد نموذجًا رائدًا في التنمية المستدامة والإصلاحات الاقتصادية والأمنية ومحاربة التطرف والفساد ولتواصل ريادتها على جميع الأصعدة الله لا يغير علينا نعمته ويحفظ لنا حكامنا أبناء مؤسس هذه الدولة الفتية.