أمير جازان: 6 سنوات من الإصلاحات والتنمية
تاريخ النشر: 19 نوفمبر 2020 00:34 KSA
رفع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بمناسبة ذكرى البيعة السادسة مجددا الولاء والسمع الطاعة باسمه ونيابة عن أهالي منطقة جازان في هذا اليوم التاريخي الذي يسجل في صفحات التاريخ الحديث.
وقال سموه: تحل علينا هذه المناسبة العزيزة حاملة الكثير من الآمال والطموحات والانجازات التي تأتي تتويجاً للمنهج القويم الذي عُرفت به بلادنا المباركة منذ تأسيسها إلى العهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - وشهدت بلادنا ست سنوات من التطور المتسارع.
وبين سموه حرص واهتمام خادم الحرمين الدائم بكل ما يعزز صحة الإنسان في المملكة والعالم وذلك من خلال الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي وجه -حفظه الله - باتخاذها لمواجهه فايروس كورونا المستجد كوفيد 19 والقضاء عليه. وتابع سموه: واليوم نحتفي جميعاً بهذه الذكرى العزيزة على أبناء هذا الوطن بقلوب ملؤها الحب والأمن والاطمئنان والإنجاز والعطاء، في مختلف مجالات الحياة، تغمرنا السعادة بما تحقق من إنجازات عظيمة بكافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والأمنية، ويحدونا الأمل والطموح للمزيد من الإنجازات الكبرى بمشاركة جميع أبناء المملكة كلٌ من موقعه في إطار رؤية 2030 التي يقودها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله - للسير ببلادنا لمصاف الدول المتقدمة في ظِل ما تحقق من إنجازات عظيمة في هذه الفترة الوجيزة من عمر الدول وفي ظِل ما تم توفيره من إمكانات وتطويره من خطط إستراتيجية وبرامج تنفيذية ومبادرات تشغيلية وتجديد العمل والموارد البشرية المؤهلة والموازنات الهائلة غير مسبوقة.
وأضاف الأمير محمد بن ناصر: في عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - الزاهر حققت المملكة بسياساته الحكيمة والمتزنة وفي مدة وجيزة تحولات فكرية، وإنجازات محلية ودولية غير مسبوقة حققت للمواطن أسباب العيش الكريم والمشاركة الفاعلة في خدمة وتنمية بلاده بجميع المجالات وفق رؤية المملكة وبرامجها التنفيذية ومبادراتها التشغيلية التي حشدت ووحدت الجهود والطاقات والإمكانات ونسقتها ووجهتها نحو تحقيق أهداف تنموية واضحة ومحددة.
وقال أمير جازان: إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - وضَع برامج تنموية ضخمة؛ ظهرت نتائجها المبشرة من خلال نتائج برنامج التحول الوطني 2020، كما وضعت الرؤية حلولاً للكثير من الملفات التعليمية والاقتصادية والثقافية والسكنية، مما يؤكد مدى اهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بتطبيق البرامج الإصلاحية التي تسهم في تحسين البرامج التنموية والاستثمار الأمثل للموارد، بما يعود بالرفع من مستوى دخل المواطن والوطن.
وأضاف سموه: أن هذا يتضح جلياً من خلال ترأس المملكة وقيادتها لقمة العشرين التي سخرت كافة الإمكانيات المادية والبشرية والعلمية لصالح البشرية في كافة جوانب الحياة، وأسهمت بشكل كبير في إحداث نقلة نوعية كبيرة على جميع الأصعدة ومنها الاقتصادية والثقافية والصحية.
وفي الختام قال سموه: إن الحديث عن هذه المناسبة وما تم من إنجازات يبعث في نفوسنا شعوراً كبيراً بالأمل والاطمئنان على مستقبل هذه البلاد الغالية، شعوراً ناجماً عن ثقة راسخة في القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله ورعاهما- ذخراً في خدمة الدين والوطن، سائلا الله تعالى أن يحفظ الوطن وأن يديم عليه نعمة الأمن والاستقرار والرخاء في ظل قيادته الحكيمة.
محمد بن عبدالعزيز: ذكرى نفخر فيها بالإنجازات
أكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان أن البيعة السادسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - مناسبة سعيدة يفخر ويعتز بها كل مواطن ومقيم على أرض هذا الوطن الغالي,
رافعاً أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين بهذه المناسبة الغالية على الجميع.
وقال سموه:» تأتي الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين لنتذكر معها ما ننعم به من النعم الكثيرة التي من بها المولى عز وجل علينا في بلادنا الغالية، وفي مقدمتها ما من به تعالى علينا من قيادة حكيمة، وأمينة تسعى لكل ما فيه خدمة الدين والشعب وراحته، ورقي الوطن والمواطن، وتمضي بسياسة حكيمة ونهج قويم ابتدأه مؤسس هذه البلاد العزيزة وباني نهضتها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ـ ومن بعده أبناؤه البررة,
حتى هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ أيدهما الله ـ».
وأضاف سموه:» لقد تميز خادم الحرمين الشريفين ـ رعاه الله ـ بالحنكة والحكمة التي أهلته لقيادة البلاد بكل عز وحزم وثقة في هذه الظروف القاسية مما جعل بلادنا تستمر في تنميتها وتفوقها لتكون في صفوف الدول العظمى حتى توج العام الحالي برئاسة المملكة لدول العشرين وأثبتت نجاحها وقدرتها على الرئاسة في ظرف استثنائي مع ما يوجهه العالم أجمع في التعامل مع جائحة كورونا من خلال التعامل الصحيح مع الجائحة ومواجهتها بخطط واستراتيجيات كانت هي الأنجع ووجدت الإشادة والثناء من جميع الدول، وكانت قائدة تلك الدول في تقديم الدعم والمساندة للدول التي لا تتوافر لديها الإمكانات والقدرات المالية الكافية للتعامل مع الجائحة». وتابع نائب أمير جازان:» ولم تقتصر إنجازات مولاي خادم الحرمين الشريفين على ذلك فحسب بل برزت في الإنجازات التنموية التي تم تحقيقها على مستوى الوطن وما هي إلا شواهد على عطاء هذا القائد الكبير لشعبه في مقابل الحب الصادق والتقدير من الشعب المخلص الأبي، حتى تمثل هذا الحب في صور رائعة من التلاحم والتعاضد والتأييد بين الشعب وقائده في كل الظروف، والنجاحات التي حققها خادم الحرمين الشريفين على الصعيد الدبلوماسي والسياسة الخارجية وأسلوبه المتفرد في التعامل مع الأحداث والأزمات تؤكد ما لدى هذا القائد الإمام الفذ من إدراك ورؤية واضحة ومواهب نادرة وباع طويل باعتباره سياسياً مخضرماً ومتمرساً حيث نعيش مرحلةً حازمةً متسلحين بالعلم مستبشرين برؤية ثاقبة من سمو سيدي ولي العهد الأمين (2030)».
ودعا الأمير محمد بن عبدالعزيز الله سبحانه أن يمن على هذا الوطن الغالي بالمزيد من التقدم والتنمية والازدهار في قيادته الرشيدة، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والرخاء ويحفظ ولاة أمرنا ويحمي وطننا العزيز من كل مكروه.
وقال سموه: تحل علينا هذه المناسبة العزيزة حاملة الكثير من الآمال والطموحات والانجازات التي تأتي تتويجاً للمنهج القويم الذي عُرفت به بلادنا المباركة منذ تأسيسها إلى العهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - وشهدت بلادنا ست سنوات من التطور المتسارع.
وبين سموه حرص واهتمام خادم الحرمين الدائم بكل ما يعزز صحة الإنسان في المملكة والعالم وذلك من خلال الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي وجه -حفظه الله - باتخاذها لمواجهه فايروس كورونا المستجد كوفيد 19 والقضاء عليه. وتابع سموه: واليوم نحتفي جميعاً بهذه الذكرى العزيزة على أبناء هذا الوطن بقلوب ملؤها الحب والأمن والاطمئنان والإنجاز والعطاء، في مختلف مجالات الحياة، تغمرنا السعادة بما تحقق من إنجازات عظيمة بكافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والأمنية، ويحدونا الأمل والطموح للمزيد من الإنجازات الكبرى بمشاركة جميع أبناء المملكة كلٌ من موقعه في إطار رؤية 2030 التي يقودها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله - للسير ببلادنا لمصاف الدول المتقدمة في ظِل ما تحقق من إنجازات عظيمة في هذه الفترة الوجيزة من عمر الدول وفي ظِل ما تم توفيره من إمكانات وتطويره من خطط إستراتيجية وبرامج تنفيذية ومبادرات تشغيلية وتجديد العمل والموارد البشرية المؤهلة والموازنات الهائلة غير مسبوقة.
وأضاف الأمير محمد بن ناصر: في عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - الزاهر حققت المملكة بسياساته الحكيمة والمتزنة وفي مدة وجيزة تحولات فكرية، وإنجازات محلية ودولية غير مسبوقة حققت للمواطن أسباب العيش الكريم والمشاركة الفاعلة في خدمة وتنمية بلاده بجميع المجالات وفق رؤية المملكة وبرامجها التنفيذية ومبادراتها التشغيلية التي حشدت ووحدت الجهود والطاقات والإمكانات ونسقتها ووجهتها نحو تحقيق أهداف تنموية واضحة ومحددة.
وقال أمير جازان: إن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - وضَع برامج تنموية ضخمة؛ ظهرت نتائجها المبشرة من خلال نتائج برنامج التحول الوطني 2020، كما وضعت الرؤية حلولاً للكثير من الملفات التعليمية والاقتصادية والثقافية والسكنية، مما يؤكد مدى اهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - بتطبيق البرامج الإصلاحية التي تسهم في تحسين البرامج التنموية والاستثمار الأمثل للموارد، بما يعود بالرفع من مستوى دخل المواطن والوطن.
وأضاف سموه: أن هذا يتضح جلياً من خلال ترأس المملكة وقيادتها لقمة العشرين التي سخرت كافة الإمكانيات المادية والبشرية والعلمية لصالح البشرية في كافة جوانب الحياة، وأسهمت بشكل كبير في إحداث نقلة نوعية كبيرة على جميع الأصعدة ومنها الاقتصادية والثقافية والصحية.
وفي الختام قال سموه: إن الحديث عن هذه المناسبة وما تم من إنجازات يبعث في نفوسنا شعوراً كبيراً بالأمل والاطمئنان على مستقبل هذه البلاد الغالية، شعوراً ناجماً عن ثقة راسخة في القيادة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله ورعاهما- ذخراً في خدمة الدين والوطن، سائلا الله تعالى أن يحفظ الوطن وأن يديم عليه نعمة الأمن والاستقرار والرخاء في ظل قيادته الحكيمة.
محمد بن عبدالعزيز: ذكرى نفخر فيها بالإنجازات
أكد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة جازان أن البيعة السادسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيده الله - مناسبة سعيدة يفخر ويعتز بها كل مواطن ومقيم على أرض هذا الوطن الغالي,
رافعاً أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين بهذه المناسبة الغالية على الجميع.
وقال سموه:» تأتي الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين لنتذكر معها ما ننعم به من النعم الكثيرة التي من بها المولى عز وجل علينا في بلادنا الغالية، وفي مقدمتها ما من به تعالى علينا من قيادة حكيمة، وأمينة تسعى لكل ما فيه خدمة الدين والشعب وراحته، ورقي الوطن والمواطن، وتمضي بسياسة حكيمة ونهج قويم ابتدأه مؤسس هذه البلاد العزيزة وباني نهضتها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ـ رحمه الله ـ ومن بعده أبناؤه البررة,
حتى هذا العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ أيدهما الله ـ».
وأضاف سموه:» لقد تميز خادم الحرمين الشريفين ـ رعاه الله ـ بالحنكة والحكمة التي أهلته لقيادة البلاد بكل عز وحزم وثقة في هذه الظروف القاسية مما جعل بلادنا تستمر في تنميتها وتفوقها لتكون في صفوف الدول العظمى حتى توج العام الحالي برئاسة المملكة لدول العشرين وأثبتت نجاحها وقدرتها على الرئاسة في ظرف استثنائي مع ما يوجهه العالم أجمع في التعامل مع جائحة كورونا من خلال التعامل الصحيح مع الجائحة ومواجهتها بخطط واستراتيجيات كانت هي الأنجع ووجدت الإشادة والثناء من جميع الدول، وكانت قائدة تلك الدول في تقديم الدعم والمساندة للدول التي لا تتوافر لديها الإمكانات والقدرات المالية الكافية للتعامل مع الجائحة». وتابع نائب أمير جازان:» ولم تقتصر إنجازات مولاي خادم الحرمين الشريفين على ذلك فحسب بل برزت في الإنجازات التنموية التي تم تحقيقها على مستوى الوطن وما هي إلا شواهد على عطاء هذا القائد الكبير لشعبه في مقابل الحب الصادق والتقدير من الشعب المخلص الأبي، حتى تمثل هذا الحب في صور رائعة من التلاحم والتعاضد والتأييد بين الشعب وقائده في كل الظروف، والنجاحات التي حققها خادم الحرمين الشريفين على الصعيد الدبلوماسي والسياسة الخارجية وأسلوبه المتفرد في التعامل مع الأحداث والأزمات تؤكد ما لدى هذا القائد الإمام الفذ من إدراك ورؤية واضحة ومواهب نادرة وباع طويل باعتباره سياسياً مخضرماً ومتمرساً حيث نعيش مرحلةً حازمةً متسلحين بالعلم مستبشرين برؤية ثاقبة من سمو سيدي ولي العهد الأمين (2030)».
ودعا الأمير محمد بن عبدالعزيز الله سبحانه أن يمن على هذا الوطن الغالي بالمزيد من التقدم والتنمية والازدهار في قيادته الرشيدة، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والرخاء ويحفظ ولاة أمرنا ويحمي وطننا العزيز من كل مكروه.