61 مليون إصابة في العالم واستعداد هندي لتصنيع لقاحات
تاريخ النشر: 29 نوفمبر 2020 00:45 KSA
أحصيت نحو 61 مليون إصابة بكوفيد-19 في العالم رسمياً منذ ظهور الوباء وأكثر من 1,4 مليون وفاة.
والدول التي سجلت أكبر عدد وفيات يومية هي الولايات المتحدة (1333) وإيطاليا (822) والبرازيل (691).
فيما تواجه ألمانيا موجة ثانية من الوباء بعدما نجحت لوقت طويل في إدارة أزمة الوباء، حيث باتت تسجل 1,006,394 إصابة (22806 إصابات جديدة خلال 24 ساعة) و15586 وفاة (426 جديدة).
يأتي هذا فيما تتسارع التحضيرات، خاصة في الهند، لتصنيع اللقاحات التي ينتظرها العالم أجمع بفارغ الصبر.ولا تزال العديد من نقاط الاستفهام عالقةً، فاللقاح الذي طوره مختبر أسترازينيكا البريطاني وجامعة أكسفورد يحتاج إلى «دراسة إضافية»، كما أعلن الخميس المدير العام للمجموعة، بعد تعرض النتائج المعلنة لانتقادات.
وأعلنت الحكومة البريطانية الجمعة أنها طلبت من الوكالة التنظيمية للأدوية ومنتجات الرعاية الصحية تقييم فاعلية اللقاح.
إلا أن الجهود تتضاعف استعداداً لتصنيع اللقاحات لإطلاق عملية تلقيح واسعة النطاق في العالم.وأعلن الصندوق السيادي الروسي إبرام اتفاق مع مجموعة «هيتيرو» الهندية للأدوية لتصنيع أكثر من مئة مليون جرعة سنوية من لقاح «سبوتنيك-في» الروسي ضد فيروس كورونا المستجد.
وبدأت روسيا بالفعل تلقيح عسكرييها، كما أعلن الجمعة وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو.
وبالإجمال يفترض أن يتلقى اللقاح أكثر من 400 ألف عسكري في إطار هذه الحملة، فيما لقح حتى الآن 2500 عسكري بحسب بيان للجيش الروسي.
في صوفيا عاصمة بلغاريا، تستفيد عدة متاجر من ساعات العمل الأخيرة قبل أن يبدأ إغلاق لمدة ثلاثة أسابيع بموجب قيود حكومية جديد.
في فرنسا، وضع أصحاب المطاعم آلية تسليم جديدة من أجل دعم ماليتهم. وأعلن رافاييل ريغو مدير مطعم «أوكا» البرازيلي في باريس «لا أنتج حتى 30% مما كان عليه رقم الأعمال الاعتيادي...لكن يعزيني وجود الزبائن هنا».
وإذا ما استمر الوضع في التحسن في فرنسا، قد يرفع الإغلاق في 15 ديسمبر، وسيستبدل بحظر تجول وطني، تستثنى منه ليلتا رأس السنة والميلاد.
وبعد أربعة أسابيع من الإغلاق، تعيد إنجلترا أيضاً منذ مطلع ديسمبر فتح المتاجر غير الضرورية وإطلاق عملية فحوصات واسعة النطاق، لكن سيبقى عدد كبير من السكان خاضعين لقيود قاسية.
والدول التي سجلت أكبر عدد وفيات يومية هي الولايات المتحدة (1333) وإيطاليا (822) والبرازيل (691).
فيما تواجه ألمانيا موجة ثانية من الوباء بعدما نجحت لوقت طويل في إدارة أزمة الوباء، حيث باتت تسجل 1,006,394 إصابة (22806 إصابات جديدة خلال 24 ساعة) و15586 وفاة (426 جديدة).
يأتي هذا فيما تتسارع التحضيرات، خاصة في الهند، لتصنيع اللقاحات التي ينتظرها العالم أجمع بفارغ الصبر.ولا تزال العديد من نقاط الاستفهام عالقةً، فاللقاح الذي طوره مختبر أسترازينيكا البريطاني وجامعة أكسفورد يحتاج إلى «دراسة إضافية»، كما أعلن الخميس المدير العام للمجموعة، بعد تعرض النتائج المعلنة لانتقادات.
وأعلنت الحكومة البريطانية الجمعة أنها طلبت من الوكالة التنظيمية للأدوية ومنتجات الرعاية الصحية تقييم فاعلية اللقاح.
إلا أن الجهود تتضاعف استعداداً لتصنيع اللقاحات لإطلاق عملية تلقيح واسعة النطاق في العالم.وأعلن الصندوق السيادي الروسي إبرام اتفاق مع مجموعة «هيتيرو» الهندية للأدوية لتصنيع أكثر من مئة مليون جرعة سنوية من لقاح «سبوتنيك-في» الروسي ضد فيروس كورونا المستجد.
وبدأت روسيا بالفعل تلقيح عسكرييها، كما أعلن الجمعة وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو.
وبالإجمال يفترض أن يتلقى اللقاح أكثر من 400 ألف عسكري في إطار هذه الحملة، فيما لقح حتى الآن 2500 عسكري بحسب بيان للجيش الروسي.
في صوفيا عاصمة بلغاريا، تستفيد عدة متاجر من ساعات العمل الأخيرة قبل أن يبدأ إغلاق لمدة ثلاثة أسابيع بموجب قيود حكومية جديد.
في فرنسا، وضع أصحاب المطاعم آلية تسليم جديدة من أجل دعم ماليتهم. وأعلن رافاييل ريغو مدير مطعم «أوكا» البرازيلي في باريس «لا أنتج حتى 30% مما كان عليه رقم الأعمال الاعتيادي...لكن يعزيني وجود الزبائن هنا».
وإذا ما استمر الوضع في التحسن في فرنسا، قد يرفع الإغلاق في 15 ديسمبر، وسيستبدل بحظر تجول وطني، تستثنى منه ليلتا رأس السنة والميلاد.
وبعد أربعة أسابيع من الإغلاق، تعيد إنجلترا أيضاً منذ مطلع ديسمبر فتح المتاجر غير الضرورية وإطلاق عملية فحوصات واسعة النطاق، لكن سيبقى عدد كبير من السكان خاضعين لقيود قاسية.