"وكيلات الجامعات" يناقشن "المسؤوليَّة الاجتماعيَّة" في لقائهن الرابع غدًا
تاريخ النشر: 01 ديسمبر 2020 21:16 KSA
تستعدُّ وكالة جامعة أم القرى لشؤون الطالبات لاستضافة اللقاء الرابع لوكيلات الجامعات لشؤون الطالبات والملتقى المصاحب: "المسؤوليَّة الاجتماعيَّة – رؤى وتطلعات" عبر الاتصال الافتراضيِّ غدًا الأربعاء، بمشاركة نخبة من الأكاديميات والمتخصصات في مجالات خدمة المجتمع.
وبيَّنَتْ وكيلة جامعة أم القرى لشؤون الطالبات الدكتوره سارة الخولي أن المسؤوليَّة الاجتماعية تندرج ضمن أهم أدوار الجامعات وذلك لتوثيق ارتباطها بالمجتمع وتلبية احتياجاته في النطاق الأكاديميِّ باختلاف تخصصاته ومهامه في إطار تحقيق التوازن المعرفيِّ والأخلاقيِّ الموجَّه لأطياف المجتمع، مؤكِّدَةً على سعي وكالة الجامعة إلى توثيق دور جهاتها ومنسوباتها في ضوء القضايا العلمية المتعلقة بموضوع الملتقى وأهدافه.
ويناقش الملتقى واقع المسؤوليَّة الاجتماعيَّة في الجامعات السعودية من وجهة نظر القيادات النسائية، وتشخيص التحديات والصعوبات التي تواجه المؤسسات التعليمية والمجتمع المحليِّ في تحقيقها، إضافة إلى إيضاح العلاقة بين المسؤولية والتنمية المستدامة للجامعات، من خلال عرض أبرز التجارب النسائية الناجحة في المجال ذاته على الصعيدين التعليميِّ والمجتمعيِّ.
كما يستعرض الملتقى إسهامات البحث العلميِّ، وتقنية المعلومات والاتصال، في تأصيل مكونات المسؤوليَّة المجتمعيَّة، إلى جانب جهود كليات خدمة المجتمع ووكالات الجامعات لشؤون الطالبات في إثراء الجانب الاجتماعيِّ ببرامج ومبادرات نوعية تحقِّقُ الخطط التنموية لأهداف رؤية المملكة 2030.
وبيَّنَتْ وكيلة جامعة أم القرى لشؤون الطالبات الدكتوره سارة الخولي أن المسؤوليَّة الاجتماعية تندرج ضمن أهم أدوار الجامعات وذلك لتوثيق ارتباطها بالمجتمع وتلبية احتياجاته في النطاق الأكاديميِّ باختلاف تخصصاته ومهامه في إطار تحقيق التوازن المعرفيِّ والأخلاقيِّ الموجَّه لأطياف المجتمع، مؤكِّدَةً على سعي وكالة الجامعة إلى توثيق دور جهاتها ومنسوباتها في ضوء القضايا العلمية المتعلقة بموضوع الملتقى وأهدافه.
ويناقش الملتقى واقع المسؤوليَّة الاجتماعيَّة في الجامعات السعودية من وجهة نظر القيادات النسائية، وتشخيص التحديات والصعوبات التي تواجه المؤسسات التعليمية والمجتمع المحليِّ في تحقيقها، إضافة إلى إيضاح العلاقة بين المسؤولية والتنمية المستدامة للجامعات، من خلال عرض أبرز التجارب النسائية الناجحة في المجال ذاته على الصعيدين التعليميِّ والمجتمعيِّ.
كما يستعرض الملتقى إسهامات البحث العلميِّ، وتقنية المعلومات والاتصال، في تأصيل مكونات المسؤوليَّة المجتمعيَّة، إلى جانب جهود كليات خدمة المجتمع ووكالات الجامعات لشؤون الطالبات في إثراء الجانب الاجتماعيِّ ببرامج ومبادرات نوعية تحقِّقُ الخطط التنموية لأهداف رؤية المملكة 2030.