في العدل وفي البنك المركزي..!
تاريخ النشر: 10 ديسمبر 2020 00:08 KSA
حينما تصلني مشكلة لقارئة أو قارئ تجدني اضطر للتواصل مع الجهة المسؤولة لعرضها عليهم قبل طرحها في هذه الزاوية، ومن خلال التواصل استطعت حل الكثير منها، ومن حق هؤلاء الرجال الذين تعاملت معهم أن أشيد بتعبهم وحرصهم على خدمة الإنسان والعناية به وكثيرة هي الأسماء اللامعة والتي تستحق أن أكتب عنها وأعلقها هنا لأنها تجاوزت المألوف وهي تؤمن بأن خدمة المواطن وسام شرف رفيع والشكر لكل الذين لم تأت أسمائهم هنا وأعدهم بأنني سوف أكتب عنهم كل ما وجدت فرصة للكتابة عن المبدعين والمحسنين وهم والله نجوم كثيرة تضيء سموات الوطن بالحب والإخلاص..
من هؤلاء يا سادتي الأستاذ علي السليطين مسؤول العلاقات العامة في وزارة العدل، هذا الرجل الفاعل الذي قط ما قابلته وأعرفه من خلال أفعاله وإنسانيته وحرصه وإخلاصه على تقديم كل ما يلزم من أجل إنهاء أي مشكلة تواجه أي مواطنة ضعيفة أو مواطن مهموم ومثل هذا الرجل هو قامة وقيمة تليق بالذكر والشكر لأنه يخدم وهو يؤمن أن خدمة المواطن حق وواجب، ليأتي الأستاذ محمد الشمري رئيس قسم العناية بالعملاء في البنك المركزي ودوره الرائع في حل وتفصيل وإيضاح الكثير من الأمور التي تواجه قارئاتي وقرائي ومتاعبهم مع البنوك، هذا الجميل الذي يؤمن بقيمة الكاتب ودوره في تلمس حاجات الناس والكتابة عن متاعبهم وقد وجدته أنيقًا في تعامله لطيفًا في تواصله وهو يخدم كل الناس بصدر رحب فشكرًا له لأنه يتدخل بنظام لحل الكثير من متاعب قارئاتي وقرائي ومثله والله يليق بالتقدير ومن حقه عليّ أن أهنئ معالي محافظ البنك المركزي عليه لأنه جوهرة ثمينة وموظف نبيل..
(خاتمة الهمزة).. لكل الذين يحبون الوطن ويخدمونه بإخلاص أقول لهم دمتم مخلصين ومحبين لأرضكم التي بكم تكبر ومن خلال إخلاصكم تتقدم.. وهي خاتمتي ودمتم.
من هؤلاء يا سادتي الأستاذ علي السليطين مسؤول العلاقات العامة في وزارة العدل، هذا الرجل الفاعل الذي قط ما قابلته وأعرفه من خلال أفعاله وإنسانيته وحرصه وإخلاصه على تقديم كل ما يلزم من أجل إنهاء أي مشكلة تواجه أي مواطنة ضعيفة أو مواطن مهموم ومثل هذا الرجل هو قامة وقيمة تليق بالذكر والشكر لأنه يخدم وهو يؤمن أن خدمة المواطن حق وواجب، ليأتي الأستاذ محمد الشمري رئيس قسم العناية بالعملاء في البنك المركزي ودوره الرائع في حل وتفصيل وإيضاح الكثير من الأمور التي تواجه قارئاتي وقرائي ومتاعبهم مع البنوك، هذا الجميل الذي يؤمن بقيمة الكاتب ودوره في تلمس حاجات الناس والكتابة عن متاعبهم وقد وجدته أنيقًا في تعامله لطيفًا في تواصله وهو يخدم كل الناس بصدر رحب فشكرًا له لأنه يتدخل بنظام لحل الكثير من متاعب قارئاتي وقرائي ومثله والله يليق بالتقدير ومن حقه عليّ أن أهنئ معالي محافظ البنك المركزي عليه لأنه جوهرة ثمينة وموظف نبيل..
(خاتمة الهمزة).. لكل الذين يحبون الوطن ويخدمونه بإخلاص أقول لهم دمتم مخلصين ومحبين لأرضكم التي بكم تكبر ومن خلال إخلاصكم تتقدم.. وهي خاتمتي ودمتم.