مركز الحوار الوطني وحرفيات ينبع يوثقن قمة العشرين
تاريخ النشر: 14 ديسمبر 2020 12:30 KSA
برعاية سعادة محافظ ينبع سعد بن مرزوق السحيمي نظم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بينبع بالشراكة مع حرفيات ينبع وعلى ضفاف البحر الأحمر (المعرض الفني الحرفي لتوثيق منجزات قمة العشرين) الذي قايم يوم الأحد الموافق 28 ربيع الثاني 1442هـ.
وأفادت مشرفة مركز الحوار الوطني بينبع الأستاذة منى يوسف الغامدي بأن محافظة ينبع تضم نخبة متميزة من نساء وفتيات الوطن اللاتي يمتلكن حرفًا متنوعة تستحق أن يسلط الضوء عليها، وكعادة مركز الحوار الوطني في كل مناسبة يستثمر هذه الطاقات الفنية والحرفية والإبداعية للتعبير عن روح الانتماء للوطن وتعزيز قيم التسامح والتعايش والوطنية والمحبة وتقدير المواهب وتسليط الضوء على منجزاتهن ليشاركوا بفعالية في تحقيق رؤية الوطن في ظل قيادة حكيمة تمكن المرأة وتعلي من شأنها وتتيح لها الفرصة لتعبر عن مشاعرها وتتحدث من خلال هذه الفعاليات عن حوار الفن والكلمة والابداع من خلال منظومة عمل احترافية تلتقي فيه الأجيال وكافة القطاعات وتجد المرأة لها مكانًا واضحًا جليًا يقدر منجزاتها.
المعرض الفني باستضافة من شاليهات هوليداي فيللا شاركت فيه حرفيات ينبع، وقد جمعهن حب الفن والابداع ووجدن مناسبة قمة العشرين فرصة ليعلن عن وجودهن حيث تنوع الإنتاج الفني لهن بين اللوحات التشكيلية والجداريات وصناعة الصابون وتنسيق الزهور وفن الريزن، وللمرة الثانية يتبنى مركز الحوار الوطني بينبع موهبة فنية تعزف على آلة البيانو تصاحب إقامة المعارض والفعاليات.
وأفادت مشرفة مركز الحوار الوطني بينبع الأستاذة منى يوسف الغامدي بأن محافظة ينبع تضم نخبة متميزة من نساء وفتيات الوطن اللاتي يمتلكن حرفًا متنوعة تستحق أن يسلط الضوء عليها، وكعادة مركز الحوار الوطني في كل مناسبة يستثمر هذه الطاقات الفنية والحرفية والإبداعية للتعبير عن روح الانتماء للوطن وتعزيز قيم التسامح والتعايش والوطنية والمحبة وتقدير المواهب وتسليط الضوء على منجزاتهن ليشاركوا بفعالية في تحقيق رؤية الوطن في ظل قيادة حكيمة تمكن المرأة وتعلي من شأنها وتتيح لها الفرصة لتعبر عن مشاعرها وتتحدث من خلال هذه الفعاليات عن حوار الفن والكلمة والابداع من خلال منظومة عمل احترافية تلتقي فيه الأجيال وكافة القطاعات وتجد المرأة لها مكانًا واضحًا جليًا يقدر منجزاتها.
المعرض الفني باستضافة من شاليهات هوليداي فيللا شاركت فيه حرفيات ينبع، وقد جمعهن حب الفن والابداع ووجدن مناسبة قمة العشرين فرصة ليعلن عن وجودهن حيث تنوع الإنتاج الفني لهن بين اللوحات التشكيلية والجداريات وصناعة الصابون وتنسيق الزهور وفن الريزن، وللمرة الثانية يتبنى مركز الحوار الوطني بينبع موهبة فنية تعزف على آلة البيانو تصاحب إقامة المعارض والفعاليات.