أمير مكة يستعرض خطط تطوير العشوائيات في 3 مدن
تاريخ النشر: 16 ديسمبر 2020 14:45 KSA
بحث مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل البنى التحتية لمشروع الفيصلية والذي ستتم فيه الاستفادة من أفضل الممارسات العالمية في مجال بناء المدن الذكية وتنمية المجتمعات الرقمية التي تحقق الرفاهية وتفتح آفاقاً أرحب لنمو الاقتصاد الرقمي. كما استعرض سموه الخطط الرامية لتطوير الأحياء العشوائية في مدن مكة المكرمة وجدة والطائف كما تم بحث آليات تسريع ودعم العمل في المشروعات البلدية في محافظات المنطقة .
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مقر الإمارة بجدة اليوم وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف وزير الإسكان ماجد الحقيل يرافقه عددٌ من مسؤولي الوزارتين.
وتضم مشاريع المرحلة الأولى للفيصلية مركزاً إسلامياً، ومجمعاً للإدارات الحكومية وحي دبلوماسي، إضافة إلى تجمع سياحي وترفيهي، كما سيحوي المشروع مطاراً يرتبط بمطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، كما تطرق الاجتماع إلى ميزات مشروع الفيصلية الذي يقع على مساحة 2.450 كلم2، إذ يحقق فرصاً اقتصادية جديدة ومتطورة تفتح آفاقاً رحبةً للتنمية تتوافق مع التقدم التقني وتنوع مجالات الاستثمار. وسيتم تنفيذ المشروع بالشراكة مع القطاع الخاص و يحوي مناطق للاستثمارات العامة والخاصة لتحفيز نمو المشروع ومنها والمركز الحضاري، ومركز للأعمال والتجارة، ومركز للتسوق والبيع بالتجزئة، إضافة إلى رصيف للقوارب، ومساكن مطلة على البحر، وروعي في تصميمه التركيز على خلق المحفزات الاقتصادية للتنمية وصولاً لخلق فرص وظيفية واستثمارات اقتصادية ناجحة ومستدامة تعمل على تحفيز السوق العقاري كخدمة أساسية مكملة لعملية التطوير، ويعتبر المشروع مكملاً لخطط التنمية والتطوير الوطنية في مدينتي مكة المكرمة وجدة وليس منافسا لهما لضمان تكامل عملية التنمية الإقليمية لمكة المكرمة.
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مقر الإمارة بجدة اليوم وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف وزير الإسكان ماجد الحقيل يرافقه عددٌ من مسؤولي الوزارتين.
وتضم مشاريع المرحلة الأولى للفيصلية مركزاً إسلامياً، ومجمعاً للإدارات الحكومية وحي دبلوماسي، إضافة إلى تجمع سياحي وترفيهي، كما سيحوي المشروع مطاراً يرتبط بمطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، كما تطرق الاجتماع إلى ميزات مشروع الفيصلية الذي يقع على مساحة 2.450 كلم2، إذ يحقق فرصاً اقتصادية جديدة ومتطورة تفتح آفاقاً رحبةً للتنمية تتوافق مع التقدم التقني وتنوع مجالات الاستثمار. وسيتم تنفيذ المشروع بالشراكة مع القطاع الخاص و يحوي مناطق للاستثمارات العامة والخاصة لتحفيز نمو المشروع ومنها والمركز الحضاري، ومركز للأعمال والتجارة، ومركز للتسوق والبيع بالتجزئة، إضافة إلى رصيف للقوارب، ومساكن مطلة على البحر، وروعي في تصميمه التركيز على خلق المحفزات الاقتصادية للتنمية وصولاً لخلق فرص وظيفية واستثمارات اقتصادية ناجحة ومستدامة تعمل على تحفيز السوق العقاري كخدمة أساسية مكملة لعملية التطوير، ويعتبر المشروع مكملاً لخطط التنمية والتطوير الوطنية في مدينتي مكة المكرمة وجدة وليس منافسا لهما لضمان تكامل عملية التنمية الإقليمية لمكة المكرمة.