أمير مكة يستعرض خطط تطوير العشوائيات في 3 مدن
تاريخ النشر: 17 ديسمبر 2020 00:44 KSA
بحث مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل البنى التحتية لمشروع الفيصلية والذي ستتم فيه الاستفادة من أفضل الممارسات العالمية في مجال بناء المدن الذكية وتنمية المجتمعات الرقمية التي تحقق الرفاهية وتفتح آفاقاً أرحب لنمو الاقتصاد الرقمي. كما استعرض سموه الخطط الرامية لتطوير الأحياء العشوائية في مدن مكة المكرمة وجدة والطائف كما تم بحث آليات تسريع ودعم العمل في المشروعات البلدية في محافظات المنطقة.
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مقر الإمارة بجدة أمس وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف وزير الإسكان ماجد الحقيل يرافقه عددٌ من مسؤولي الوزارتين.
من جهة أخرى، دشن الأمير خالد الفيصل في مقر الإمارة بجدة أمس، مبادرة تعلم العربية، المخصصة لغير الناطقين باللغة العربية، بحضور رئيس جامعة أم القرى الدكتور معدي القحطاني.
وتهدف المبادرة التي تتبناها جامعة أم القرى إلى تيسير سُبل تعلم اللغة العربية وتقريب علومها المتعددة إلى غير الناطقين بها، واستمع الفيصل إلى أهداف المبادرة، التي تعزز حضور اللغة العربية على المستوى المحلي والعالمي، إلى جانب دعم حضور اللغة العربية على وسائل التواصل الاجتماعي.
واطّلع سموه على خطة تنفيذ المبادرة من خلال ثلاثة مراحل، الأولى تتمثل في إطلاقها وتأسيس اللجان ومراجعة اللوائح واستقطاب 15 سفيرا عالميا للمبادرة، فيما تنفذ المرحلة الثانية عبر تقييم أداء المبادرة على منصات التواصل الاجتماعي وتطوير المحتوى، إلى جانب استقطاب شركاء استراتيجيين للمبادرة، وزيادة عدد السفراء إلى 40 سفيرا، والمرحلة الأخيرة تنفذ ملتقيات عامة و3 حلقات نقاش متخصصة، فيما يتم خلال المرحلة الثالثة تقييم أداء المبادرة على منصات التواصل الاجتماعي، وتقييم الشراكات القائمة واستقطاب شركاء استراتيجيين، إضافة إلى زيادة عدد السفراء إلى 60 سفيرا.
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مقر الإمارة بجدة أمس وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف وزير الإسكان ماجد الحقيل يرافقه عددٌ من مسؤولي الوزارتين.
من جهة أخرى، دشن الأمير خالد الفيصل في مقر الإمارة بجدة أمس، مبادرة تعلم العربية، المخصصة لغير الناطقين باللغة العربية، بحضور رئيس جامعة أم القرى الدكتور معدي القحطاني.
وتهدف المبادرة التي تتبناها جامعة أم القرى إلى تيسير سُبل تعلم اللغة العربية وتقريب علومها المتعددة إلى غير الناطقين بها، واستمع الفيصل إلى أهداف المبادرة، التي تعزز حضور اللغة العربية على المستوى المحلي والعالمي، إلى جانب دعم حضور اللغة العربية على وسائل التواصل الاجتماعي.
واطّلع سموه على خطة تنفيذ المبادرة من خلال ثلاثة مراحل، الأولى تتمثل في إطلاقها وتأسيس اللجان ومراجعة اللوائح واستقطاب 15 سفيرا عالميا للمبادرة، فيما تنفذ المرحلة الثانية عبر تقييم أداء المبادرة على منصات التواصل الاجتماعي وتطوير المحتوى، إلى جانب استقطاب شركاء استراتيجيين للمبادرة، وزيادة عدد السفراء إلى 40 سفيرا، والمرحلة الأخيرة تنفذ ملتقيات عامة و3 حلقات نقاش متخصصة، فيما يتم خلال المرحلة الثالثة تقييم أداء المبادرة على منصات التواصل الاجتماعي، وتقييم الشراكات القائمة واستقطاب شركاء استراتيجيين، إضافة إلى زيادة عدد السفراء إلى 60 سفيرا.