أمير المدينة يثمن حرص حكومة خادم الحرمين على توفير كافة احتياجات القطاع الصحي
تاريخ النشر: 21 يناير 2021 17:00 KSA
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، اليوم، معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة وعدد من قيادات الوزارة، بحضور معالي رئيس جامعة طيبة، رئيس اللجنة الإشرافية العليا للمدن الصحية بالمدينة المنورة الدكتور عبدالعزيز السراني.
وثمّن سمو أمير المنطقة ومعالي وزير الصحة في بداية اللقاء الموافقة الكريمة على تحويل مجمع مستشفيات المدينة المنورة إلى مدينة طبية بإجمالي سعة سريرية تبلغ 1246 سريراً بتخصصات مختلفة، الأمر الذي يعكس حرص واهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين بالقطاع الصحي، وتوفير كافة الاحتياجات المُعينة له لتقديم الخدمات الطبية على الوجه المأمول.
وأشاد سموه بالجهود الحثيثة التي تبذلها وزارة الصحة والمسؤولين فيها بقيادة معالي وزير الصحة، في سبيل الارتقاء بمستوى الخدمات الصحية المقدمة للمستفيدين على مستوى المنطقة، من خلال تنفيذ العديد من المشاريع الصحية والمتابعة المستمرة لسير العمل فيها لإنجازها وفق المحددات الزمنية لها ودعم مرافقها بالتجهيزات الطبية المتقدمة.
وثمن الأمير فيصل بن سلمان العمل الدؤوب الذي قامت به الوزارة لتوفير الرعاية الصحية والحرص على حماية وسلامة كافة مواطني المملكة ومن يقيم على أرضها منذ بداية جائحة كورونا وتنفيذ مختلف الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي أسهمت بفضل من الله تعالى في الحد من انتشار الفايروس وانحساره، بالإضافة إلى تدشين مراكز لتقديم اللقاح بإدارة نخبة من الكوادر والأطقم الطبية المتخصصة من أبناء وبنات وطننا الغالي.
وخلال اللقاء، استعرض معالي وزير الصحة أهم المشروعات الصحية بمنطقة المدينة المنورة التي تم انجازها، والجاري العمل على تنفيذها، إلى جانب الخُطط المُستقبلية للقطاع الصحي بالمنطقة، بالإضافة إلى شرح مفصل عن تحويل مجمع مستشفيات المدينة المنورة إلى مدينة طبية بموافقة مجلس الوزراء بسعة 1246 سريراً بتخصصات مختلفة.
من جهته، أشار معالي وزير الصحة إلى ما تحظى به منظومة الصحة من رعاية واهتمام كبيرين من لدن القيادة الحكيمة "أيدها الله" من خلال دعم المشاريع الصحية والتوسع فيها تحقيقاً لخدمة المواطنين والمقيمين، موجهاً معاليه شُكره لسمو أمير منطقة المدينة المنورة على متابعته وتوجيهاته المستمرة لخدمة القطاع الصحي بالمنطقة.
ثم شاهد سمو الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز عرضاَ مرئياَ عن مشروع إنشاء 7 مراكز للرعاية الصحية الأولية بعدد من أحياء المدينة المنورة، والمتوقع الانتهاء منها خلال السنة المالية الحالية بشراكة مجتمعية بين الشؤون الصحية بالمنطقة وجمعية تكافل الخيرية وجمعية طيبة النسائية.
عقب ذلك استعرض معالي رئيس جامعة طيبة، الدكتور عبدالعزيز السراني، أبرز أعمال البرنامج الذي يُعنى بتحسين الجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية المؤثرة في تعزيز صحة سكان المدينة المنورة، من خلال بناء المراكز والدعم المجتمعي المتكامل، والتوعية والتأهيل المتخصص ورفع مستوى الإنتاجية وتقييم الأداء.
تسلّم بعدها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، شهادة المدينة المنورة كمدينة صحية، من معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، والصادرة من منظمة الصحة العالمية.
وثمّن سمو أمير المنطقة ومعالي وزير الصحة في بداية اللقاء الموافقة الكريمة على تحويل مجمع مستشفيات المدينة المنورة إلى مدينة طبية بإجمالي سعة سريرية تبلغ 1246 سريراً بتخصصات مختلفة، الأمر الذي يعكس حرص واهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين بالقطاع الصحي، وتوفير كافة الاحتياجات المُعينة له لتقديم الخدمات الطبية على الوجه المأمول.
وأشاد سموه بالجهود الحثيثة التي تبذلها وزارة الصحة والمسؤولين فيها بقيادة معالي وزير الصحة، في سبيل الارتقاء بمستوى الخدمات الصحية المقدمة للمستفيدين على مستوى المنطقة، من خلال تنفيذ العديد من المشاريع الصحية والمتابعة المستمرة لسير العمل فيها لإنجازها وفق المحددات الزمنية لها ودعم مرافقها بالتجهيزات الطبية المتقدمة.
وثمن الأمير فيصل بن سلمان العمل الدؤوب الذي قامت به الوزارة لتوفير الرعاية الصحية والحرص على حماية وسلامة كافة مواطني المملكة ومن يقيم على أرضها منذ بداية جائحة كورونا وتنفيذ مختلف الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية التي أسهمت بفضل من الله تعالى في الحد من انتشار الفايروس وانحساره، بالإضافة إلى تدشين مراكز لتقديم اللقاح بإدارة نخبة من الكوادر والأطقم الطبية المتخصصة من أبناء وبنات وطننا الغالي.
وخلال اللقاء، استعرض معالي وزير الصحة أهم المشروعات الصحية بمنطقة المدينة المنورة التي تم انجازها، والجاري العمل على تنفيذها، إلى جانب الخُطط المُستقبلية للقطاع الصحي بالمنطقة، بالإضافة إلى شرح مفصل عن تحويل مجمع مستشفيات المدينة المنورة إلى مدينة طبية بموافقة مجلس الوزراء بسعة 1246 سريراً بتخصصات مختلفة.
من جهته، أشار معالي وزير الصحة إلى ما تحظى به منظومة الصحة من رعاية واهتمام كبيرين من لدن القيادة الحكيمة "أيدها الله" من خلال دعم المشاريع الصحية والتوسع فيها تحقيقاً لخدمة المواطنين والمقيمين، موجهاً معاليه شُكره لسمو أمير منطقة المدينة المنورة على متابعته وتوجيهاته المستمرة لخدمة القطاع الصحي بالمنطقة.
ثم شاهد سمو الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز عرضاَ مرئياَ عن مشروع إنشاء 7 مراكز للرعاية الصحية الأولية بعدد من أحياء المدينة المنورة، والمتوقع الانتهاء منها خلال السنة المالية الحالية بشراكة مجتمعية بين الشؤون الصحية بالمنطقة وجمعية تكافل الخيرية وجمعية طيبة النسائية.
عقب ذلك استعرض معالي رئيس جامعة طيبة، الدكتور عبدالعزيز السراني، أبرز أعمال البرنامج الذي يُعنى بتحسين الجوانب البيئية والاجتماعية والاقتصادية المؤثرة في تعزيز صحة سكان المدينة المنورة، من خلال بناء المراكز والدعم المجتمعي المتكامل، والتوعية والتأهيل المتخصص ورفع مستوى الإنتاجية وتقييم الأداء.
تسلّم بعدها صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، شهادة المدينة المنورة كمدينة صحية، من معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، والصادرة من منظمة الصحة العالمية.