بايدن يجري محادثات مع جونسون في أول مكالمة رئاسية مع زعيم أوروبي
تاريخ النشر: 24 يناير 2021 10:50 KSA
أجرى الرئيس الأميركي جو بايدن محادثات هاتفية مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في أول مكالمة للرئيس الأمريكي مع زعيم أوروبي منذ تنصيبه، وتحدث الزعيمان عن الوباء وتغير المناخ والأمن والتجارة.
وكتب جونسون عبر صفحته على تويتر أنه من "الرائع" التحدث إلى الرئيس بايدن، وكتب مساء السبت: "أتطلع إلى تعميق التحالف طويل الأمد بين بلدينا في الوقت الذي نقود فيه انتعاشًا أخضر ومستدامًا من كوفيد-19".
وقال متحدث باسم داونينج ستريت إن جونسون رحب بقرار بايدن إعادة الانضمام إلى اتفاقية باريس للمناخ ومنظمة الصحة العالمية وبرنامج "كوفاكس" لضمان الوصول العادل للقاحات، وقال المتحدث إنهما ناقشا أيضًا فوائد اتفاقية التجارة الحرة المحتملة، وأعرب جونسون عن التزامه بحل القضايا التجارية في أسرع وقت ممكن.
وأشاد جونسون بإجراءات بايدن المبكرة بشأن معالجة تغير المناخ، وبناءً على تاريخ التعاون الأمني والدفاعي بين بلديهما، أعاد القائدان الالتزام بتحالف حلف شمال الأطلسي "ناتو"، وتعزيز حقوق الإنسان وحماية الديمقراطية.
وقال البيت الأبيض يوم السبت إن بايدن تحدث أيضا مع الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، وناقش الزعيمان الهجرة من بين مواضيع أخرى وأوضح بايدن خطته لعكس سياسات الهجرة للإدارة السابقة.
وكتب جونسون عبر صفحته على تويتر أنه من "الرائع" التحدث إلى الرئيس بايدن، وكتب مساء السبت: "أتطلع إلى تعميق التحالف طويل الأمد بين بلدينا في الوقت الذي نقود فيه انتعاشًا أخضر ومستدامًا من كوفيد-19".
وقال متحدث باسم داونينج ستريت إن جونسون رحب بقرار بايدن إعادة الانضمام إلى اتفاقية باريس للمناخ ومنظمة الصحة العالمية وبرنامج "كوفاكس" لضمان الوصول العادل للقاحات، وقال المتحدث إنهما ناقشا أيضًا فوائد اتفاقية التجارة الحرة المحتملة، وأعرب جونسون عن التزامه بحل القضايا التجارية في أسرع وقت ممكن.
وأشاد جونسون بإجراءات بايدن المبكرة بشأن معالجة تغير المناخ، وبناءً على تاريخ التعاون الأمني والدفاعي بين بلديهما، أعاد القائدان الالتزام بتحالف حلف شمال الأطلسي "ناتو"، وتعزيز حقوق الإنسان وحماية الديمقراطية.
وقال البيت الأبيض يوم السبت إن بايدن تحدث أيضا مع الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، وناقش الزعيمان الهجرة من بين مواضيع أخرى وأوضح بايدن خطته لعكس سياسات الهجرة للإدارة السابقة.