مغردون: «يماني» أدار ملفات النفط بحكمة ودهاء
تاريخ النشر: 23 فبراير 2021 22:50 KSA
رثا عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» وزير البترول الأسبق أحمد زكي يماني، والذي وافته المنيّة أمس الأول عن عمر يناهز 90 عاما، معبرين عن عميق حزنهم على فقد «عرّاب الذهب الأسود».
واستذكر المغردون مآثر الفقيد الراحل وبعض مواقفه، والجهود التي بذلها طوال حياته في خدمة دينه وملكه ووطنه، مشيرين إلى أن مناقب الفقيد -يرحمه الله- كثيرة، حيث أفنى عمره في خدمة هذا الوطن المعطاء وأبنائه الكرام، مؤكدين أنه اشتهر بأنه من أعلن الحظر العربي للنفط عام 1973م، وله مناقب مشّرفة تسجل في صفحات التاريخ.
عضو مجلس الشورى ورئيس تحرير «عكاظ» سابقا الدكتور هاشم عبده هاشم قال: ««رحم الله الشيخ أحمد زكي يماني فهو وإن فقدناه نحن في المملكة إلا أنه يعتبر فقيد العالم كله بما أسهم به في دعم اقتصاده كوزير للبترول وأول أمين عام لأوبك ورجل الخير والعلم والمعرفة، وتعزيتي فيه لأبنائه وكافة أفراد الأسرة والإنسانية، -يرحمه الله- ويسكنه الجنة».
الكاتب أحمد العساف، قال: «رحم الله معالي الشيخ أحمد زكي يماني ثاني وزير نفط بعد الطريقي، وارتبط يماني بعلاقة وثيقة مع الملك فيصل وتعرض للاختطاف على يد كارلوس، ونال شهرة دولية عريضة، وتأثيرا كبيرا، وحضورا لافتا في الإعلام، وهو أطول من تولى وزارة واحدة في تاريخ مجلس الوزراء من غير الأمراء».
وأضاف: «عاصر معالي الشيخ أحمد زكي يماني أشهر حظر عربي للنفط عام ١٩٧٣، وشارك في افتتاح كلية البترول التي أصبحت جامعة الملك فهد فيما بعد، وكان شخصية لامعة، وأنيق الملبس، ورائق الحديث، ولم تحرمه نجومية سابقه من البروز اللافت.. قصة النفط ورجالاته جديرة بالرواية».
أما العميد مهندس ركن متقاعد والمذيع سبأ باهبري فقد قال: «رحم الله وزير البترول الأشهر الذي ارتبط في أذهان العالم بحظر النفط خلال حرب رمضان والذي أدار ملفات النفط في المحافل الدولية بحكمة وذكاء وكان بارعا في مخاطبة الغرب بلغة ذكية ومؤثرة، عزائي لأسرته ومحبيه».
أما الكاتب والمستشار الإعلامي مبارك آل عاتي فقد قال: «رحل أحمد زكي يماني أحد أبرز وزراء النفط في مراحل سابقة، وهو أول من شغل أمين عام منظمة أوبك، كما أسهم في تطوير المنظومة النفطية في المملكة -رحمه الله-».
واستذكر المغردون مآثر الفقيد الراحل وبعض مواقفه، والجهود التي بذلها طوال حياته في خدمة دينه وملكه ووطنه، مشيرين إلى أن مناقب الفقيد -يرحمه الله- كثيرة، حيث أفنى عمره في خدمة هذا الوطن المعطاء وأبنائه الكرام، مؤكدين أنه اشتهر بأنه من أعلن الحظر العربي للنفط عام 1973م، وله مناقب مشّرفة تسجل في صفحات التاريخ.
عضو مجلس الشورى ورئيس تحرير «عكاظ» سابقا الدكتور هاشم عبده هاشم قال: ««رحم الله الشيخ أحمد زكي يماني فهو وإن فقدناه نحن في المملكة إلا أنه يعتبر فقيد العالم كله بما أسهم به في دعم اقتصاده كوزير للبترول وأول أمين عام لأوبك ورجل الخير والعلم والمعرفة، وتعزيتي فيه لأبنائه وكافة أفراد الأسرة والإنسانية، -يرحمه الله- ويسكنه الجنة».
الكاتب أحمد العساف، قال: «رحم الله معالي الشيخ أحمد زكي يماني ثاني وزير نفط بعد الطريقي، وارتبط يماني بعلاقة وثيقة مع الملك فيصل وتعرض للاختطاف على يد كارلوس، ونال شهرة دولية عريضة، وتأثيرا كبيرا، وحضورا لافتا في الإعلام، وهو أطول من تولى وزارة واحدة في تاريخ مجلس الوزراء من غير الأمراء».
وأضاف: «عاصر معالي الشيخ أحمد زكي يماني أشهر حظر عربي للنفط عام ١٩٧٣، وشارك في افتتاح كلية البترول التي أصبحت جامعة الملك فهد فيما بعد، وكان شخصية لامعة، وأنيق الملبس، ورائق الحديث، ولم تحرمه نجومية سابقه من البروز اللافت.. قصة النفط ورجالاته جديرة بالرواية».
أما العميد مهندس ركن متقاعد والمذيع سبأ باهبري فقد قال: «رحم الله وزير البترول الأشهر الذي ارتبط في أذهان العالم بحظر النفط خلال حرب رمضان والذي أدار ملفات النفط في المحافل الدولية بحكمة وذكاء وكان بارعا في مخاطبة الغرب بلغة ذكية ومؤثرة، عزائي لأسرته ومحبيه».
أما الكاتب والمستشار الإعلامي مبارك آل عاتي فقد قال: «رحل أحمد زكي يماني أحد أبرز وزراء النفط في مراحل سابقة، وهو أول من شغل أمين عام منظمة أوبك، كما أسهم في تطوير المنظومة النفطية في المملكة -رحمه الله-».