أمير الشرقية يرعى تخريج 3898 طالباً وطالبة من كليات ومعاهد الهيئة الملكية بالجبيل
تاريخ النشر: 24 مارس 2021 15:06 KSA
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية اليوم عن بعد تخريج 3898 طالباً وطالبة من كليات ومعاهد الهيئة الملكية بالجبيل، بحضور معالي رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس عبد الله بن إبراهيم السعدان، ومحافظ الجبيل عبدالله العسكر، والرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بالجبيل المهندس مصطفى بن محمد المهدي.
وأكد سموه على الدور الحيوي والهام الذي تضطلع به الكليات والمعاهد المختصة لتدريب وتطوير الشباب السعودي وتأهيلهم ليسهموا في بناء الوطن في شتى المجالات.
وقال سموه إن شباب الوطن أثبتوا كفاءتهم وقدرتهم في التخصصات الدقيقة التي جعلت المملكة تحتل مراكز متقدمة بين دول العالم الصناعية وخاصة في مجالات البتروكيماويات والمشتقات وغيرها بدعم القيادة الحكيمة التي حرصت على الاستثمار في الإنسان وجعله محور اهتمامها الأول، مشيداً بالخريجين والخريجات ليشاركوا من سبقوهم من إخوانهم في خدمة وطنهم ورفعته.
من جانبه أكد المهندس السعدان أن الهيئة الملكية ومؤسساتها التعليمية استطاعت اكتساب اعترافات دولية وعقد شراكات إستراتيجية مع جامعات عالمية، الأمر الذي أسهم في أن تكون المخرجات التعليمية من الجنسين مؤهلة تأهيلاً عالياً ومتوافقة مع متطلبات سوق العمل وقادرة على المضي بثقة في إدارة وتشغيل المشاريع الواعدة في المدن الصناعية التابعة للهيئة والإسهام باقتدار وفعالية في الأعمال التنموية في المملكة.
بدوره نوه مدير عام قطاعِ التعليم بالهيئة الملكية بالجبيل الدكتور علي عسيري، على حرص قطاع التعليم بالهيئة الملكية بالجبيل بمواكبة كل جديد في سبل تطوير التعليم وتنمية المعرفة وبناء الجيل، بالإضافة إلى صقل المواهب واستقطاب الكوادر العلمية المتميزة، سعياً منهم في مواصلة مسيرة التقدّم، وتحقيق رؤية الوطن وتطلعات قادته.
وأكد سموه على الدور الحيوي والهام الذي تضطلع به الكليات والمعاهد المختصة لتدريب وتطوير الشباب السعودي وتأهيلهم ليسهموا في بناء الوطن في شتى المجالات.
وقال سموه إن شباب الوطن أثبتوا كفاءتهم وقدرتهم في التخصصات الدقيقة التي جعلت المملكة تحتل مراكز متقدمة بين دول العالم الصناعية وخاصة في مجالات البتروكيماويات والمشتقات وغيرها بدعم القيادة الحكيمة التي حرصت على الاستثمار في الإنسان وجعله محور اهتمامها الأول، مشيداً بالخريجين والخريجات ليشاركوا من سبقوهم من إخوانهم في خدمة وطنهم ورفعته.
من جانبه أكد المهندس السعدان أن الهيئة الملكية ومؤسساتها التعليمية استطاعت اكتساب اعترافات دولية وعقد شراكات إستراتيجية مع جامعات عالمية، الأمر الذي أسهم في أن تكون المخرجات التعليمية من الجنسين مؤهلة تأهيلاً عالياً ومتوافقة مع متطلبات سوق العمل وقادرة على المضي بثقة في إدارة وتشغيل المشاريع الواعدة في المدن الصناعية التابعة للهيئة والإسهام باقتدار وفعالية في الأعمال التنموية في المملكة.
بدوره نوه مدير عام قطاعِ التعليم بالهيئة الملكية بالجبيل الدكتور علي عسيري، على حرص قطاع التعليم بالهيئة الملكية بالجبيل بمواكبة كل جديد في سبل تطوير التعليم وتنمية المعرفة وبناء الجيل، بالإضافة إلى صقل المواهب واستقطاب الكوادر العلمية المتميزة، سعياً منهم في مواصلة مسيرة التقدّم، وتحقيق رؤية الوطن وتطلعات قادته.