التخصصات الصحية.. أبشروا..!!
تاريخ النشر: 28 مارس 2021 00:09 KSA
لكل الذين تواصلوا معي بخصوص مقالاتي التي كتبتها في هذه الزاوية والمعنونة بـ»100ألف وظيفة» والمقال الآخر والمعنون بـ»من القراء للموارد والصحة»، أقولها لهم (لا) تخافوا أبداً، وثقوا بأن القادم أجمل وأن الأحلام في طريقها إليكم، وبإذن الله ثم بجهود قيادتكم الحريصة عليكم خاصة وأن صلاحيات التوظيف في يد وزارة الصحة!!، بمعنى أن وزارة الموارد البشرية منحت كل وزارة صلاحياتها الكاملة فيما يخص التوظيف، وكون الصلاحية اليوم في يد معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، هذا الرجل الفخم الذي يعرفه الوطن كله بإخلاصه ويعرفه المواطن بصدقه معه في كل شيء، وهي ثقة مطلقة حققها هو من خلال إنجازاته وتعبه الذي (لا) ينتهي، والحمد لله على ذلك، ومن أجل هذا قررت أن أطمئن قرائي الذين يسألون وكل الآباء والأمهات وكل الأبناء والبنات في التخصصات الصحية أنني معهم وأن كل ما ذكرته لهم في المقالات السابقة هو حقيقة سوف تنتهي إليكم، وسوف تجدون كلكم وظائف تليق بكم وتقدِّر تعبكم وسهركم وجهودكم وحبكم للوطن.
ومن هنا فإني أتمنى على معالي وزير الصحة الذي يثق جداً في بناته وأبنائه خريجي التخصصات الصحية طمأنتهم في تحقيق رغباتهم وإحلالهم في كل مواقع الصحة ومستشفياتها الخاصة والعامة ليكونوا هم عيونه وهم جنوده المخلصين لله ثم المليك والوطن، هذا الوطن الأبي الذي نراه اليوم في طريقه للخروج من جائحة كورونا التي أبكت العالم ودولاً كبرى، والحمد لله على ذلك، وبفخرٍ واعتزازٍ يليق ببلدنا نقدم خالص الشكر والعرفان لكل الجهود الجبارة للجيش الأبيض وكل العاملين في وزارة الصحة الذين شاهدناهم كيف يحملون أرواحهم فوق أيديهم وكيف يقدمون تضحياتهم لنا نحن المسكونين بحبهم.
(خاتمة الهمزة).. كل الجهود التي ترونها فوق أرضكم لم تأتِ من فراغ بل جاءت في خطوات أولها دعم القيادة اللامحدود، وثانيها الإخلاص وتوحيد الجهود الوطنية في كافة القطاعات، ولأن الحقيقة هي أن (لا) أحد يخدم أرضه أكثر من إنسانها المواطن كانت الخاتمة.. وهي خاتمتي ودمتم.
ومن هنا فإني أتمنى على معالي وزير الصحة الذي يثق جداً في بناته وأبنائه خريجي التخصصات الصحية طمأنتهم في تحقيق رغباتهم وإحلالهم في كل مواقع الصحة ومستشفياتها الخاصة والعامة ليكونوا هم عيونه وهم جنوده المخلصين لله ثم المليك والوطن، هذا الوطن الأبي الذي نراه اليوم في طريقه للخروج من جائحة كورونا التي أبكت العالم ودولاً كبرى، والحمد لله على ذلك، وبفخرٍ واعتزازٍ يليق ببلدنا نقدم خالص الشكر والعرفان لكل الجهود الجبارة للجيش الأبيض وكل العاملين في وزارة الصحة الذين شاهدناهم كيف يحملون أرواحهم فوق أيديهم وكيف يقدمون تضحياتهم لنا نحن المسكونين بحبهم.
(خاتمة الهمزة).. كل الجهود التي ترونها فوق أرضكم لم تأتِ من فراغ بل جاءت في خطوات أولها دعم القيادة اللامحدود، وثانيها الإخلاص وتوحيد الجهود الوطنية في كافة القطاعات، ولأن الحقيقة هي أن (لا) أحد يخدم أرضه أكثر من إنسانها المواطن كانت الخاتمة.. وهي خاتمتي ودمتم.