الهمزة للتجارة والوكلاء..!!
تاريخ النشر: 11 أبريل 2021 01:21 KSA
تواصل معي سعادة أخي الأستاذ عبدالرحمن الحسين المتحدث الرسمي لوزارة التجارة وسعادة الأخ هشال الحمدان مدير عام المراقبة في الوزارة بخصوص مقالي المنشور في هذه الزاوية والمعنون بـ»تعبنا يا وزير التجارة» والذي تحدثت فيه عن تعب الناس مع الصيانة والوكلاء كلهم وخاصة وكلاء الأجهزة الكهربائية والسيارات ودكاكين الورش وسوء الخدمات والمبالغة في إرهاق جيب المواطن بفواتير ضخمة لا يمكن للعقل أن يصدقها. وبأمانة أقولها لكم قارئاتي وقرائي: إن معالي وزير التجارة الدكتور ماجد القصبي هو رجل فاضل ومواطن يقرأ ويتابع كل ما يهم المواطن في هذا الشأن، وكلنا يرى كيف انتقلت وزارة التجارة في علاقتها مع الناس وضبط السوق إلى مناطق خضراء، ولأن الكمال لله فإن دورنا ككتَّاب رأي هو أن نكون صادقين مع الفكرة ومخلصين في تقديم كل ما يُعين الوزارة على الوصول لأهدافها النبيلة.
أقولها بكل الحب إنني سعيد جداً بتواصل الأخ هشال الحمدان الذي كان همُّه هو أن يصل لتفاصيل التفاصيل من خلالي في حديث لم يكن قصيراً بل كان حديثاً مطولاً نقلت له فيه كل ما يهم الناس وخاصة عن بعض «الوكلاء»، أولئك الذين همهم هو الربح على حسابنا!!، ولأن المهم هو دور المواطن في التواصل مع الوزارة، فإني أتمنى عليكم كلكم أن تتواصلوا معهم بهدف معالجة الأخطاء ومنحهم فرصة للوقوف عليها حتى (لا) يجد المستغل فرصة في التكسب دون وجه حق!! وهنا يكون الفرق بين من «يأكل المطب» ويصمت وبين من يتحدث عن الخطأ دون ضجيج، وعبر القنوات الرسمية ليصل في النهاية لحقوقه كاملة وتصل الوزارة إلى كل مكان يوجد فيه مستغل أو متلاعب، وهذا واجب وطني يساعد الوزارة ويحمي المستهلك ويحفظ حقوقه. وعلى أي حال هذه هي «همزة وصلكم» مفتوحة لكم قرائي، وبإمكان أي أحد أن يكون هو كاتبها ومخاطبة أي مسئول بأدب مواطن همُّه أرضه (لا) أكثر..،،
(خاتمة الهمزة).. أهنئك بحق معالي الوزير على رجالك الذين يعملون معك ويتواصلون مع المواطنين بحب وإخلاص يليق بالشكر والذكر، وفقكم الله.. وهي خاتمتي ودمتم.
أقولها بكل الحب إنني سعيد جداً بتواصل الأخ هشال الحمدان الذي كان همُّه هو أن يصل لتفاصيل التفاصيل من خلالي في حديث لم يكن قصيراً بل كان حديثاً مطولاً نقلت له فيه كل ما يهم الناس وخاصة عن بعض «الوكلاء»، أولئك الذين همهم هو الربح على حسابنا!!، ولأن المهم هو دور المواطن في التواصل مع الوزارة، فإني أتمنى عليكم كلكم أن تتواصلوا معهم بهدف معالجة الأخطاء ومنحهم فرصة للوقوف عليها حتى (لا) يجد المستغل فرصة في التكسب دون وجه حق!! وهنا يكون الفرق بين من «يأكل المطب» ويصمت وبين من يتحدث عن الخطأ دون ضجيج، وعبر القنوات الرسمية ليصل في النهاية لحقوقه كاملة وتصل الوزارة إلى كل مكان يوجد فيه مستغل أو متلاعب، وهذا واجب وطني يساعد الوزارة ويحمي المستهلك ويحفظ حقوقه. وعلى أي حال هذه هي «همزة وصلكم» مفتوحة لكم قرائي، وبإمكان أي أحد أن يكون هو كاتبها ومخاطبة أي مسئول بأدب مواطن همُّه أرضه (لا) أكثر..،،
(خاتمة الهمزة).. أهنئك بحق معالي الوزير على رجالك الذين يعملون معك ويتواصلون مع المواطنين بحب وإخلاص يليق بالشكر والذكر، وفقكم الله.. وهي خاتمتي ودمتم.