الحقيل: معالجة التشوه البصري في المدن على رأس أولويات العمل البلدي
تاريخ النشر: 14 أبريل 2021 15:12 KSA
أكد معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان الأستاذ ماجد الحقيل أن معالجة التشوه البصري في المدن على رأس أولويات منظومة العمل البلدي، بما يعكس صورة لائقة عن المملكة وشعبها، فضلا عن تعزيز الوعي والسلوك الحضاري بأهمية المحافظة على البيئة وحماية المرافق العامة.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها الوزارة، بشأن برنامج معالجة التشوه البصري، أحد مبادرات برنامج جودة الحياة ضمن برامج رؤية المملكة 2030.
وأوضح معاليه في كلمته التي تناولت إستراتيجية الوزارة في التعامل مع ملف التشوه البصري أنها تقوم على سلسلة من الركائز التي ترمي إلي تعزيز الجاذبية البصرية للمدن من أبرزها وضع ضوابط للتصميم العمراني "الكود العمراني" وفرض مجموعة من الأنظمة واللوائح لتفعيل تلك الضوابط، بجانب العمل علي تعديل ثقافة وسلوك المواطن والأعمال التشغيلية بما يتماشى مع تحسين المشهد الحضاري العام.
وبين معاليه أن نهج الوزارة يقوم علي توازي مسارات وجهود التحسين في جميع الأمانات وفقا للإطار الزمني المخطط، من أجل إحداث نقلة نوعية في ذلك الملف على صعيد مدن وأحياء المملكة، بما يعكس جهود التنمية المستدامة التي تشمل المناطق دون استثناء مع مراعاة الطبيعة الخاصة والهوية الحضارية والطبيعة التراثية المميزة لكل منطقة.
وأشار إلى أن الخطوات التي تتخذها الوزارة في إدارة ذلك البرنامج الحيوي تشمل التنسيق مع الشركاء بالجهات الحكومية بهدف بلوغ المدن لصورتها الحضارية.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها الوزارة، بشأن برنامج معالجة التشوه البصري، أحد مبادرات برنامج جودة الحياة ضمن برامج رؤية المملكة 2030.
وأوضح معاليه في كلمته التي تناولت إستراتيجية الوزارة في التعامل مع ملف التشوه البصري أنها تقوم على سلسلة من الركائز التي ترمي إلي تعزيز الجاذبية البصرية للمدن من أبرزها وضع ضوابط للتصميم العمراني "الكود العمراني" وفرض مجموعة من الأنظمة واللوائح لتفعيل تلك الضوابط، بجانب العمل علي تعديل ثقافة وسلوك المواطن والأعمال التشغيلية بما يتماشى مع تحسين المشهد الحضاري العام.
وبين معاليه أن نهج الوزارة يقوم علي توازي مسارات وجهود التحسين في جميع الأمانات وفقا للإطار الزمني المخطط، من أجل إحداث نقلة نوعية في ذلك الملف على صعيد مدن وأحياء المملكة، بما يعكس جهود التنمية المستدامة التي تشمل المناطق دون استثناء مع مراعاة الطبيعة الخاصة والهوية الحضارية والطبيعة التراثية المميزة لكل منطقة.
وأشار إلى أن الخطوات التي تتخذها الوزارة في إدارة ذلك البرنامج الحيوي تشمل التنسيق مع الشركاء بالجهات الحكومية بهدف بلوغ المدن لصورتها الحضارية.