منصّةُ إحسان.. وتوبة المشكِّكين!
تاريخ النشر: 18 أبريل 2021 00:18 KSA
* في رمضان الماضي وفي ظِلِّ (جائحة كورونا) ظهرت موجة في بعض وسائل الإعلام، وساحات مواقع التّواصل حاولت التشكيك في (قِطاعِنا الخيري، وجمعياته)، ففيما كان بعض من قادوها «وَقْت الحجر المنزلي» في بيوتهم (يعاقرون أوراق البلوت، ويراقصون حبّات الكِيْرم، ويتفاخرون بالطّبخ والكبسات)، كان أبطال تلك الجمعيات والمتطوعون معها من شباب وفتيات الوطَن في الميدان يساهمون في عون ومساعدة الأُسر المحتاجة غير مكثرين بـ(مخاطر عدوى الفَيروس، أو ظروف الصيام).
* ارتفع صوت تلك الموجة في ذلك التوقيت الغريب والحسّاس، رغم أن القطاع الخيري من أكثر القطاعات التزاماً بالشفافية والحوكمة في جميع سياساته وخطواته وبرامجه ومشروعاته، وتدقيقاً في إيراداته ومصروفاته، من خلال أنظمة وإجراءات فرضتها الدولة ممثلة بـ(وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية).
* وهذه الأيام يأتي انطلاق (منصة إحسان) تأكيداً على مصداقية (جمعياتنا الخيرية) وملامستها لحاجات المجتمع؛ فهذه المنصة الرائدة ستحتضن برامجها ومبادراتها، لتعرضها أمام المتبرعين والجهات المانحة؛ مستثمرة البيانات والذكاء الاصطناعي، والحلول التقنية لبناء منظومة فاعلة عبر الشراكات مع القطاعات الحكومية والخاصة والمؤسسات الخيرية.
* وجاء التَّبرُع السَخي الذي قدمه (خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله) في: #الحملة_الوطنية_للعمل_الخيري تجسيداً لعنايتهما ورعايتهما لفئات المجتمع الأكثر حاجة، وحرصهما على تعزيز ثقافتي المسئولية الاجتماعية والتَّبرع، وتأكيداً منهما على أهمية رفع مساهمة القطاع غير الربحي في إجمالي الناتج المحلي، باعتبار ذلك من العناوين الرئيسة لرؤية المملكة 2030م!
* فالشكر والتقدير نرفعه لقيادتنا الحكيمة والرحيمة، ثم لكل مَن ساهم في إطلاق (منصة إحسان)، ولكل مَن يُبادر إلى دعمها بالتبرع المباشر من خلال موقع المنصة الإلكتروني:(ehsan.sa
)، أو حسابها على تويتر:(@EhsanSA) أو بواسطة الرسائل النصية للرقم الموحد (5005).
* أخيراً ولأن التَّوبة عن الخطأ فضيلة، والاعتذار مِـن شِيَم الكبار، هذه دعوة صادقة لكل من شكك بـ(قطاعنا الخيري) -سامحه الله- لكي يُعلن توبته واعتذاره، على أن يُكَفرَ عن فِعْلَته، بالتبرع العاجل لــ(منصة إحسان).
* ارتفع صوت تلك الموجة في ذلك التوقيت الغريب والحسّاس، رغم أن القطاع الخيري من أكثر القطاعات التزاماً بالشفافية والحوكمة في جميع سياساته وخطواته وبرامجه ومشروعاته، وتدقيقاً في إيراداته ومصروفاته، من خلال أنظمة وإجراءات فرضتها الدولة ممثلة بـ(وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية).
* وهذه الأيام يأتي انطلاق (منصة إحسان) تأكيداً على مصداقية (جمعياتنا الخيرية) وملامستها لحاجات المجتمع؛ فهذه المنصة الرائدة ستحتضن برامجها ومبادراتها، لتعرضها أمام المتبرعين والجهات المانحة؛ مستثمرة البيانات والذكاء الاصطناعي، والحلول التقنية لبناء منظومة فاعلة عبر الشراكات مع القطاعات الحكومية والخاصة والمؤسسات الخيرية.
* وجاء التَّبرُع السَخي الذي قدمه (خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله) في: #الحملة_الوطنية_للعمل_الخيري تجسيداً لعنايتهما ورعايتهما لفئات المجتمع الأكثر حاجة، وحرصهما على تعزيز ثقافتي المسئولية الاجتماعية والتَّبرع، وتأكيداً منهما على أهمية رفع مساهمة القطاع غير الربحي في إجمالي الناتج المحلي، باعتبار ذلك من العناوين الرئيسة لرؤية المملكة 2030م!
* فالشكر والتقدير نرفعه لقيادتنا الحكيمة والرحيمة، ثم لكل مَن ساهم في إطلاق (منصة إحسان)، ولكل مَن يُبادر إلى دعمها بالتبرع المباشر من خلال موقع المنصة الإلكتروني:(ehsan.sa
)، أو حسابها على تويتر:(@EhsanSA) أو بواسطة الرسائل النصية للرقم الموحد (5005).
* أخيراً ولأن التَّوبة عن الخطأ فضيلة، والاعتذار مِـن شِيَم الكبار، هذه دعوة صادقة لكل من شكك بـ(قطاعنا الخيري) -سامحه الله- لكي يُعلن توبته واعتذاره، على أن يُكَفرَ عن فِعْلَته، بالتبرع العاجل لــ(منصة إحسان).