السديس: نجاح خطة ليلة ختم القرآن وتوزيع 400 ألف عبوة زمزم
تاريخ النشر: 11 مايو 2021 13:31 KSA
أعلن الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس نجاح خطة الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لاستقبال المعتمرين والمصلين خلال ليلة ختم القران بالإضافة الى توزيع أكثر من٤٠٠ ألف عبوة ماء زمزم داخل المسجد الحرام والمسجد النبوي خلال الليلة.
وأكد أن خطة ليلة ختم القرآن تأتي استكمالاً للخطة التشغيلية لموسم رمضان المبارك، المتضمنة تكثيف الخدمات البشرية والتقنية في المسجد الحرام والمسجد النبوي، ومراعاة الإجراءات الاحترازية، والتدابير الوقائية؛ التي تحافظ على سلامة وصحة قاصدي الحرمين الشريفين خلال الموسم الاستثنائي.
وأشار إلى نجاح الرئاسة في تفويج المصلين إلى المواقع المخصصة التي جهزت بملصقات التباعد الجسدي في أرجاء المسجد الحرام وتوسعة الملك عبدالله وساحاتها، والساحات الشرقية والغربية، وتوسعة الملك فهد الأول والسطح، في سبيل تحقيق كل ما يمكن ضيوف الرحمن من أداء النسك والعبادات بيسر وأمان.
وقال السديس بأن الخطة تضمنت في محاورها تنظيم عملية دخول وخروج المصلين، وإرشاد المصلين إلى أماكن المصليات، ومساندة رجال الأمن في تحويل وتوجيه المصلين عند امتلاء المصليات، وتواجد (٩٠) مهندسًا وفنيًا من الكوادر الوطنية في الحرم المكي وساحاته، يعملون على متابعة الحالة التشغيلية، إضافة إلى توزيع ٥٠٠ كادر أمني في أرجاء المسجد الحرام ومرافقه الخارجية لتنفيذ خطط الأمن والسلامة وفق نسب وأوقات معينة مراعية للخطط التشغيلية الاحترازية، ونسب توافد المصلين والمعتمرين.
وأضاف بأنه تم فتح مصليات إضافية في البدرومات والدور الأرضي؛ خاصة بحاملي تصاريح العمرة، ومصليات في الدور الأول والسطح لمن يحملون تصاريح الصلاة، إضافة إلى تحديد سلم الملك فهد وسلم الشبيكة لتنظيم عمليات الدخول والخروج من مصليات سطح المسجد الحرام، وتحديد السلالم الكهربائية (٧٤) و (٨٤) و (٧٣) و (٨٨) لمصليات الدور الأول، وتخصيص جسري أجياد والشبيكة للخروج فقط، كذلك التنسيق مع الجهات الأمنية بتوسعة الملك عبدالله لتحويل المصلين إلى الأدوار العلوية.
وأكد أن خطة ليلة ختم القرآن تأتي استكمالاً للخطة التشغيلية لموسم رمضان المبارك، المتضمنة تكثيف الخدمات البشرية والتقنية في المسجد الحرام والمسجد النبوي، ومراعاة الإجراءات الاحترازية، والتدابير الوقائية؛ التي تحافظ على سلامة وصحة قاصدي الحرمين الشريفين خلال الموسم الاستثنائي.
وأشار إلى نجاح الرئاسة في تفويج المصلين إلى المواقع المخصصة التي جهزت بملصقات التباعد الجسدي في أرجاء المسجد الحرام وتوسعة الملك عبدالله وساحاتها، والساحات الشرقية والغربية، وتوسعة الملك فهد الأول والسطح، في سبيل تحقيق كل ما يمكن ضيوف الرحمن من أداء النسك والعبادات بيسر وأمان.
وقال السديس بأن الخطة تضمنت في محاورها تنظيم عملية دخول وخروج المصلين، وإرشاد المصلين إلى أماكن المصليات، ومساندة رجال الأمن في تحويل وتوجيه المصلين عند امتلاء المصليات، وتواجد (٩٠) مهندسًا وفنيًا من الكوادر الوطنية في الحرم المكي وساحاته، يعملون على متابعة الحالة التشغيلية، إضافة إلى توزيع ٥٠٠ كادر أمني في أرجاء المسجد الحرام ومرافقه الخارجية لتنفيذ خطط الأمن والسلامة وفق نسب وأوقات معينة مراعية للخطط التشغيلية الاحترازية، ونسب توافد المصلين والمعتمرين.
وأضاف بأنه تم فتح مصليات إضافية في البدرومات والدور الأرضي؛ خاصة بحاملي تصاريح العمرة، ومصليات في الدور الأول والسطح لمن يحملون تصاريح الصلاة، إضافة إلى تحديد سلم الملك فهد وسلم الشبيكة لتنظيم عمليات الدخول والخروج من مصليات سطح المسجد الحرام، وتحديد السلالم الكهربائية (٧٤) و (٨٤) و (٧٣) و (٨٨) لمصليات الدور الأول، وتخصيص جسري أجياد والشبيكة للخروج فقط، كذلك التنسيق مع الجهات الأمنية بتوسعة الملك عبدالله لتحويل المصلين إلى الأدوار العلوية.