خالد الفيصل رئيساً فخرياً لـ"وقف لغة القرآن"
تاريخ النشر: 01 يونيو 2021 23:15 KSA
وافق الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة على الرئاسة الفخرية لـ (وقف لغة القرآن الكريم) الذي تحتضنه جامعة الملك عبدالعزيز بجدة .
جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماعاً بحضور رئيس الجامعة الدكتور عبدالرحمن اليوبي ومستشار الوقف الدكتور عبدالله المعطاني والمدير التنفيذي الدكتور عبدالرحمن السلمي ، والذي استعرض أهداف الوقف ومنها تعزيز الاستدامة المالية لجميع البرامج والمبادرات التي تخدم اللغة العربية.
ويعد الوقف أحد مخرجات ملتقى مكة الثقافي الحاصل على جائزة مكة للتميز في فرعها الثقافي في دورتها الحادية عشرة لعام 1441 هــ ، وهو بمثابة وقف مؤسسي خيري يتبنى مشاريع لغة القرآن الكريم ومبادراتها التي تسعى إلى تعزيز الوعي بأهمية لغة القرآن واستخدامها تعلّماً وعلماً.
ويهدف إلى أن يكون الوقف الأول المتخصص على المستوى العربي والإسلامي في دعم برامج لغة القرآن الكريم ، وتتضمن رسالته دعم مشاريع لغة القرآن بشراكات استراتيجية وتحقيق الاستدامة المالية لها بمهنية عالية, إضافة إلى دعم الأبحاث المتعلقة بلغة القرآن مثل الإعجاز البلاغي واللغوي والأدبي للقرآن وكذلك دعم الأبحاث اللغوية النوعية والمبادرات المؤسسية التي تطوع اللغة لخدمة المجتمع وتلبية احتياجاته ، واستثمار التقنية وتسخيرها لخدمة لغة القرآن، وتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها وتدريبهم بالإضافة إلى دعم الموهوبين في اللغة العربية وتقديم المنح الدراسية للمتميزين.
جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماعاً بحضور رئيس الجامعة الدكتور عبدالرحمن اليوبي ومستشار الوقف الدكتور عبدالله المعطاني والمدير التنفيذي الدكتور عبدالرحمن السلمي ، والذي استعرض أهداف الوقف ومنها تعزيز الاستدامة المالية لجميع البرامج والمبادرات التي تخدم اللغة العربية.
ويعد الوقف أحد مخرجات ملتقى مكة الثقافي الحاصل على جائزة مكة للتميز في فرعها الثقافي في دورتها الحادية عشرة لعام 1441 هــ ، وهو بمثابة وقف مؤسسي خيري يتبنى مشاريع لغة القرآن الكريم ومبادراتها التي تسعى إلى تعزيز الوعي بأهمية لغة القرآن واستخدامها تعلّماً وعلماً.
ويهدف إلى أن يكون الوقف الأول المتخصص على المستوى العربي والإسلامي في دعم برامج لغة القرآن الكريم ، وتتضمن رسالته دعم مشاريع لغة القرآن بشراكات استراتيجية وتحقيق الاستدامة المالية لها بمهنية عالية, إضافة إلى دعم الأبحاث المتعلقة بلغة القرآن مثل الإعجاز البلاغي واللغوي والأدبي للقرآن وكذلك دعم الأبحاث اللغوية النوعية والمبادرات المؤسسية التي تطوع اللغة لخدمة المجتمع وتلبية احتياجاته ، واستثمار التقنية وتسخيرها لخدمة لغة القرآن، وتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها وتدريبهم بالإضافة إلى دعم الموهوبين في اللغة العربية وتقديم المنح الدراسية للمتميزين.