محليات
برناوي "للمدينة" نستذكر دوماً الممرضين الذين ضحوا بأرواحهم خلال جائحة كورونا
تاريخ النشر: 26 يونيو 2021 14:29 KSA
رصدت عدسة 'المدينة' يوميات وجهود إدارة الخدمات التمريضية بمستشفى الملك عبدالعزيز بمكة المكرمة عضو التجمع الصحي بمكة وما يقدمونه من خدمات صحية وطبية لأكثر من 20 قسم من أبرزها أقسام تنويم مصابي 'كورونا' والطوارئ والعناية المركزة والعيادات الداخلية والخارجية وغسيل الكلى ضاربين بذلك أروع البطولات والتضحيات منذ بداية تفشي جائحة كورونا (كوفيد19) المستجد حتى وقتنا الحاضر.
من جانبها أوضحت مديرة إدارة الخدمات التمريضية بالمستشفى الأخصائية سارة برناوي بأنه بالرغم ما نمر به من ظروف استثنائية خلال تفشي جائحة (كورونا) إلا أن كادر التمريض بالمستشفى ما زال يسطر أجمل القصص والتضحيات ملبياً نداء الوطن ومستشعراً دوره الإنساني والواجب الذي على عاتقه مبينة بأن الكلمة الضافية لخادم الحرمين الشريفين بالإشادة بالجهود التي تقوم بها وزارة الصحة في بدايات الجائحة هي بمثابة مصدر اعتزاز لهم لبذل المزيد من الجهد في خدمة ورعاية المرضى المصابين بالمرض.
وأشارت برناوي خلال حديثها 'للمدينة' بأن الكوادر التمريضية بالمستشفى بصفة خاصة وفي صحة مكة المكرمة بصفة عامة وعموم الممارسين الصحيين بوزارة الصحة ضربوا أروع الأمثلة في التفاني والتضحية في سبيل الحفاظ على صحة وسلامة المجتمع حيث يعملون ليل نهار وعلى مدار الساعة دون كلل أو ملل في تقديم الرعاية الصحية والطبية للمرضى المصابين (بكورونا) بالتوازي مع أعمالهم الاعتيادية في خدمة ورعاية المرضى والمنومين بالمستشفيات وهذا يشكل تحدياً كبيراً إلا أنهم استطاعوا بقوة الإيمان والعزيمة والإصرار على إثبات قدراتهم وامكاناتهم في التعامل معها.
وقالت: بأنه على الممرض أن يكون متميزاً لذا يجب عليه أن يكون قوياً بما يكفي كونه يتعايش يومياً مع بدايات ونهايات حياة الآخرين من خلال تلمسه نبضات قلوبهم عبر الخدمات التي يقدمها لهم مقدمة رسالتها لفريقها المتميز في إدارة الخدمات التمريضية قائلة معكم نتجاوز الصعاب وأفتخر وأتباهى بكم ليستمر هذا العطاء وأيضاً لا أنسى زملائنا شهداء قسم التمريض الذين ضحوا بأرواحهم في الصفوف الأمامية منذ بداية الجائحة رحمهم الله جميعاً.
من جانبها أوضحت مديرة إدارة الخدمات التمريضية بالمستشفى الأخصائية سارة برناوي بأنه بالرغم ما نمر به من ظروف استثنائية خلال تفشي جائحة (كورونا) إلا أن كادر التمريض بالمستشفى ما زال يسطر أجمل القصص والتضحيات ملبياً نداء الوطن ومستشعراً دوره الإنساني والواجب الذي على عاتقه مبينة بأن الكلمة الضافية لخادم الحرمين الشريفين بالإشادة بالجهود التي تقوم بها وزارة الصحة في بدايات الجائحة هي بمثابة مصدر اعتزاز لهم لبذل المزيد من الجهد في خدمة ورعاية المرضى المصابين بالمرض.
وأشارت برناوي خلال حديثها 'للمدينة' بأن الكوادر التمريضية بالمستشفى بصفة خاصة وفي صحة مكة المكرمة بصفة عامة وعموم الممارسين الصحيين بوزارة الصحة ضربوا أروع الأمثلة في التفاني والتضحية في سبيل الحفاظ على صحة وسلامة المجتمع حيث يعملون ليل نهار وعلى مدار الساعة دون كلل أو ملل في تقديم الرعاية الصحية والطبية للمرضى المصابين (بكورونا) بالتوازي مع أعمالهم الاعتيادية في خدمة ورعاية المرضى والمنومين بالمستشفيات وهذا يشكل تحدياً كبيراً إلا أنهم استطاعوا بقوة الإيمان والعزيمة والإصرار على إثبات قدراتهم وامكاناتهم في التعامل معها.
وقالت: بأنه على الممرض أن يكون متميزاً لذا يجب عليه أن يكون قوياً بما يكفي كونه يتعايش يومياً مع بدايات ونهايات حياة الآخرين من خلال تلمسه نبضات قلوبهم عبر الخدمات التي يقدمها لهم مقدمة رسالتها لفريقها المتميز في إدارة الخدمات التمريضية قائلة معكم نتجاوز الصعاب وأفتخر وأتباهى بكم ليستمر هذا العطاء وأيضاً لا أنسى زملائنا شهداء قسم التمريض الذين ضحوا بأرواحهم في الصفوف الأمامية منذ بداية الجائحة رحمهم الله جميعاً.