ثقافة
محمد الهاشمي: السعودية من أكبر الأسواق السينمائية في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 03 يوليو 2021 00:29 KSA
أكد السيد محمد الهاشمي، الرئيس الإقليمي لدى «ماجد الفطيم للتسلية والترفيه والسينما» في السعودية، أن المملكة العربية السعودية تتمتع بصناعة ترفيهية مزدهرة، وتم تصنيفها في عام 2020 كأكبر الأسواق السينمائية في الشرق الأوسط، وهذا من أسباب التوسّع في افتتاح صالات سينمائية في المملكة، والتي كان أحدثها دارالسينما الجديدة في «ذا سبوت، الشيخ جابر-الرياض»، حيث تشكل «ڤوكس سينما» في «ذا سبوت»، صالتنا الثالثة عشرة في المملكة والثامنة في الرياض، وذلك ضمن التزامنا بتقديم تجارب ترفيهية عالمية المستوى في السعودية. وفي إطار خططنا لتوسيع حضورنا في المملكة، وسنواصل تعزيز حضورنا في المدن التي نوجد فيها حاليًا، إلى جانب توسعنا عبر مدن جديدة مثل الجُبيل والتي سنفتتح فيها صالة جديدة للسينما متعدّدة الشاشات بنهاية شهر أغسطس المقبل.
الإنتاجات الضخمة
كيف تصف لنا حجم الطلب على الصالة الجديدة منذ الافتتاح؟. انطلاقة قوية جدًا، بالنسبة لعدد الزوار منذ افتتاحها في مايو الماضي، وارتفع حجم مبيعات التذاكر بشكلٍ ملحوظ، ولا سيما مع الإصدارات السينمائية الجديدة مثل فيلم «أي كوايت بليس الجزء الثاني» (A Quit Place Part 2)، وفيلم «فاست آند فيريوس 9» (F9) وفيلم «ذا كونجرنغ: ذا ديفل ميد مي دو إت» (The Conjuring: The Devil Made Me Do It) وفيلم «ديمون سلاير»(Demon Slayer)، الأمر الذي يؤكد أهمية الإنتاجات العالمية الضخمة لجذب الجماهير مجددًا إلى صالات السينما. كما قمنا بدراسة للسوق منذ انتشار جائحة كوفيد-19، وأظهرت النتائج ارتفاعاً بمستوى الثقة لدى الجمهور، الأمر الذي يُبّشر بالخير بالنسبة لمستقبل صناعة السينما. ونحن في «ڤوكس سينما» على يقين أن الحجوزات ستواصل مسارها التصاعدي، ولا سيما مع الإنتاجات الضخمة مثل فيلم «بلاك ويدو» (Black Widow) وفيلم «نو تايم تو داي» (No Time To Die)، إلى جانب الأفلام العربية المرتقبة مثل فيلم «مش أنا» وفيلم «العارف» وفيلم «الأنس والنمس».
الترفيه والتسلية
ماذا تقول للزوار الجدد الذين لم يقوموا بزيارة «فوكس سينما» من قبل؟ نحن نجمع المجتمعات ببعضها البعض، من خلال تقديمها خيارات سينمائية مخصّصة هدفها إرضاء وتلبية متطلبات كافة الأعمار والأذواق. وهي ليس فقط تجربة سينمائية، إنما تجربة ترفيهية متكاملة، حيث يمكن للزوار زيارة «ڤوكس سينما» لمشاهدة الأفلام بالإضافة إلى الاستمتاع بمجموعة من تجارب الترفيه والتسلية.
جودة الحياة
هل تود إضافة أي معلومات أخرى؟ مع استمرار خُطَطِنا لتوسيع حضورنا في جميع أنحاء المملكة، نكرّس جهودنا لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 ودعم برنامج جودة الحياة، من خلال التشجيع على المشاركة في الأنشطة الثقافية والترفيهية. نحن نبذل قصارى جهدنا للمساهمة الفاعلة، عبر جعل تجارب الترفيه في متناول الجميع في المملكة -حتى في المناطق الفرعية- وخلق المزيد من فرص العمل في صناعة السينما والترفيه. وعلى الرغم من التحديات التي تسبب بها انتشار جائحة كوفيد-19، إلا أننا ما زلنا ملتزمين بتوسيع بصمتنا وتواجدنا في جميع أنحاء المملكة والمساهمة في تنويع الاقتصاد.
الإنتاجات الضخمة
كيف تصف لنا حجم الطلب على الصالة الجديدة منذ الافتتاح؟. انطلاقة قوية جدًا، بالنسبة لعدد الزوار منذ افتتاحها في مايو الماضي، وارتفع حجم مبيعات التذاكر بشكلٍ ملحوظ، ولا سيما مع الإصدارات السينمائية الجديدة مثل فيلم «أي كوايت بليس الجزء الثاني» (A Quit Place Part 2)، وفيلم «فاست آند فيريوس 9» (F9) وفيلم «ذا كونجرنغ: ذا ديفل ميد مي دو إت» (The Conjuring: The Devil Made Me Do It) وفيلم «ديمون سلاير»(Demon Slayer)، الأمر الذي يؤكد أهمية الإنتاجات العالمية الضخمة لجذب الجماهير مجددًا إلى صالات السينما. كما قمنا بدراسة للسوق منذ انتشار جائحة كوفيد-19، وأظهرت النتائج ارتفاعاً بمستوى الثقة لدى الجمهور، الأمر الذي يُبّشر بالخير بالنسبة لمستقبل صناعة السينما. ونحن في «ڤوكس سينما» على يقين أن الحجوزات ستواصل مسارها التصاعدي، ولا سيما مع الإنتاجات الضخمة مثل فيلم «بلاك ويدو» (Black Widow) وفيلم «نو تايم تو داي» (No Time To Die)، إلى جانب الأفلام العربية المرتقبة مثل فيلم «مش أنا» وفيلم «العارف» وفيلم «الأنس والنمس».
الترفيه والتسلية
ماذا تقول للزوار الجدد الذين لم يقوموا بزيارة «فوكس سينما» من قبل؟ نحن نجمع المجتمعات ببعضها البعض، من خلال تقديمها خيارات سينمائية مخصّصة هدفها إرضاء وتلبية متطلبات كافة الأعمار والأذواق. وهي ليس فقط تجربة سينمائية، إنما تجربة ترفيهية متكاملة، حيث يمكن للزوار زيارة «ڤوكس سينما» لمشاهدة الأفلام بالإضافة إلى الاستمتاع بمجموعة من تجارب الترفيه والتسلية.
جودة الحياة
هل تود إضافة أي معلومات أخرى؟ مع استمرار خُطَطِنا لتوسيع حضورنا في جميع أنحاء المملكة، نكرّس جهودنا لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 ودعم برنامج جودة الحياة، من خلال التشجيع على المشاركة في الأنشطة الثقافية والترفيهية. نحن نبذل قصارى جهدنا للمساهمة الفاعلة، عبر جعل تجارب الترفيه في متناول الجميع في المملكة -حتى في المناطق الفرعية- وخلق المزيد من فرص العمل في صناعة السينما والترفيه. وعلى الرغم من التحديات التي تسبب بها انتشار جائحة كوفيد-19، إلا أننا ما زلنا ملتزمين بتوسيع بصمتنا وتواجدنا في جميع أنحاء المملكة والمساهمة في تنويع الاقتصاد.