دولية
مباحثات سعودية تركية في أوزبكستان
تاريخ النشر: 17 يوليو 2021 00:16 KSA
التقى صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، أمس وزير خارجية جمهورية تركيا مولود جاويش أوغلو، وذلك على هامش مشاركة سموه في المؤتمر الدولي لآسيا الوسطى وجنوب آسيا المنعقد في أوزبكستان.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، بالإضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، حضر اللقاء، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية أوزبكستان هشام السويلم، ومدير عام مكتب سمو وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
وأكد سمو وزير الخارجية خلال كلمته في المؤتمر، أن المملكة لديها علاقات تاريخية ومتطورة مع دول وسط وجنوب آسيا بدأت مع التبادل المعرفي والتجارة، كما لديها شراكات إقليمية مع دول المنطقة خاصة في مجالات الطاقة المتجددة، ومنها التمويل السعودي لبناء خط (TAPI) الذي يربط تركمانستان وأفغانستان وباكستان والهند، بالإضافة لذلك الاستثمارات السعودية الأخيرة في الطاقة المتجددة في أوزباكستان التي تجاوزت 2.5 مليار، مشيراً إلى أن المملكة تعمل على تعزيز العلاقة من تلك الدول في شتى مجالات التعاون.
وأوضح سمو وزير الخارجية أن المملكة تؤمن بأهمية تعزيز الترابط الإقليمي، وتطوير الروابط العالمية المستدامة، من خلال شراكات تعود بالمنفعة المتبادلة.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، بالإضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، حضر اللقاء، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية أوزبكستان هشام السويلم، ومدير عام مكتب سمو وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
وأكد سمو وزير الخارجية خلال كلمته في المؤتمر، أن المملكة لديها علاقات تاريخية ومتطورة مع دول وسط وجنوب آسيا بدأت مع التبادل المعرفي والتجارة، كما لديها شراكات إقليمية مع دول المنطقة خاصة في مجالات الطاقة المتجددة، ومنها التمويل السعودي لبناء خط (TAPI) الذي يربط تركمانستان وأفغانستان وباكستان والهند، بالإضافة لذلك الاستثمارات السعودية الأخيرة في الطاقة المتجددة في أوزباكستان التي تجاوزت 2.5 مليار، مشيراً إلى أن المملكة تعمل على تعزيز العلاقة من تلك الدول في شتى مجالات التعاون.
وأوضح سمو وزير الخارجية أن المملكة تؤمن بأهمية تعزيز الترابط الإقليمي، وتطوير الروابط العالمية المستدامة، من خلال شراكات تعود بالمنفعة المتبادلة.