محليات
وزارة الدفاع شريك أساسي في معرض الدفاع العالمي 2022
تاريخ النشر: 12 أغسطس 2021 21:01 KSA
تشارك وزارة الدفاع في (معرض الدفاع العالمي 2022) كشريك أساسي، الذي سيعقد في الرياض، خلال المدّة من 6 - 9 مارس 2022م، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، وسط مشاركة من كبرى الشركات العالمية في مساحات المعرض الإجمالية التي تقارب 800 ألف متر مربع.
وسيجمع معرض الدفاع العالمي تحت سقفه عدداً من الجهات الحكومية العسكرية والأمنية وبعض الشركات السعودية مثل الشركة السعودية للصناعات العسكرية، والمؤسسة العامة للصناعات العسكرية، وكبرى الشركات العالمية في صناعة الأمن والدفاع المشاركة في المعرض.
ويُعدُّ معرض الدفاع العالمي الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية منصة عالمية للتوافق العملياتي عبر المجالات الخمسة لصناعة الدفاع: البر، والبحر، والجو، والأمن، والفضاء.
وسيتضمن المعرض إنشاء أول مدرج في العالم مخصص لاستضافة العروض الدفاعية، ومنطقة لعرض المعدات العسكرية البرية، ومركز تحكم لاستعراض عمليات التوافق العملياتية بين تلك القطاعات. بالإضافة إلى العشرات من أجنحة الضيافة المخصصة لعقد اجتماعات رفيعة المستوى بين العارضين والزوار.
يذكر أن المعرض ينعقد مرّة كلّ عامين بهدف تمكين المؤسسات الدفاعية والأمنية من مواكبة تطورات الدفاع والحلول التقنية، وبما يتماشى مع الأهداف المرسومة لرؤية المملكة العربية السعودية 2030م باغتنام الفرص المتاحة لتطوير المجالات الدفاعية والأمنية وتعزيز مسيرة توطين الصناعات في القطاع بالمملكة، خصوصاً وأن هذه التطورات تحدث بوتيرة متسارعة تدفع روّاد الصناعة إلى التعاون عبر الحدود وتبادل الخبرات؛لتوليد الفرص في مختلف المجالات.
وسيجمع معرض الدفاع العالمي تحت سقفه عدداً من الجهات الحكومية العسكرية والأمنية وبعض الشركات السعودية مثل الشركة السعودية للصناعات العسكرية، والمؤسسة العامة للصناعات العسكرية، وكبرى الشركات العالمية في صناعة الأمن والدفاع المشاركة في المعرض.
ويُعدُّ معرض الدفاع العالمي الذي تنظمه الهيئة العامة للصناعات العسكرية منصة عالمية للتوافق العملياتي عبر المجالات الخمسة لصناعة الدفاع: البر، والبحر، والجو، والأمن، والفضاء.
وسيتضمن المعرض إنشاء أول مدرج في العالم مخصص لاستضافة العروض الدفاعية، ومنطقة لعرض المعدات العسكرية البرية، ومركز تحكم لاستعراض عمليات التوافق العملياتية بين تلك القطاعات. بالإضافة إلى العشرات من أجنحة الضيافة المخصصة لعقد اجتماعات رفيعة المستوى بين العارضين والزوار.
يذكر أن المعرض ينعقد مرّة كلّ عامين بهدف تمكين المؤسسات الدفاعية والأمنية من مواكبة تطورات الدفاع والحلول التقنية، وبما يتماشى مع الأهداف المرسومة لرؤية المملكة العربية السعودية 2030م باغتنام الفرص المتاحة لتطوير المجالات الدفاعية والأمنية وتعزيز مسيرة توطين الصناعات في القطاع بالمملكة، خصوصاً وأن هذه التطورات تحدث بوتيرة متسارعة تدفع روّاد الصناعة إلى التعاون عبر الحدود وتبادل الخبرات؛لتوليد الفرص في مختلف المجالات.