رياضة
عمرو أنور للنمور: لا تتركوا المساحات واحذروا الأخطاء أمام خط الـ18
تاريخ النشر: 21 أغسطس 2021 00:14 KSA
شدد المصري عمرو أنور المدير الفني الأسبق لفريق الاتحاد، على أن نهائي كأس محمد السادس للأندية الأبطال اليوم بين الاتحاد والرجاء، سيكون صعباً جداً على الفريقين، مشيراً إلى أن صعوبة المباراة تكمن في رغبة كل فريق في العودة لمنصات التتويج بعد غياب لكل منهما ، خاصة على الصعيد الخارجي . وتابع، ولأن البطولة تعد دافعًا مهمًا للفريقين في الموسم الجديد، وقد تدخل الخاسر في حسابات سلبية مبكرة .
وقال أنور إن الاتحاد يريد الفوز بهذه البطولة للعودة للانجازات الخارجية وإسعاد الجماهير المتعطشة بعد غياب عن الذهب، لكنه يصطدم بمنافس قوى ويملك ميزة اللعب على أرضه، كما أن الكأس تحمل اسم الملك محمد السادس، وهذا دافع آخر للرجاء.
فنيًا أرى أن الاتحاد يتفوق نسبيًا عطفًا على أنه لعب مباراتين رسميتين في الدوري عكس الرجاء الذي لعب فقط مباراة ودية أمام روما والدوري المغربي لم يبدأ بعد. وأرى أن كاريلي مستقر في تدريب الاتحاد عكس الرجاء الذي أحضر التونسي سعد الشابي. وهذا عامل مهم في معرفة قدرات اللاعبين.
كاريلي سيعاني بكل شك في غياب أحمد حجازي ولكن إذا كان هناك تنظيم وترابط في جميع خطوط الفريق، فإنه سيتجاوز مشكلة غياب حجازي، وما يميز الرجاء هو قوة خط هجومه ووسطه ولكن رحيل مالانغو سيقلل من خطر الهجوم ويبرز في هذا الخط القائد محسن متولي وسفيان رحيمي وعبدالإله مدكور.
وأوضح أنور أنه إذا رغب الإتحاد في الفوز عليه أن يقفل المساحات في وسط الملعب وعدم إعطاء فرصة للاعبي الرجاء للسيطرة على منطقة العمليات والحذر من الأخطاء قبالة خط الثمانية عشر لتميزهم في تسديد الأخطاء القريبة من منطقة الجزاء.
وأضاف، لكن بحكم معرفتي بالكرة في شمال أفريقيا بحكم لعب هذه الأندية أمام الأهلي والزمالك والإسماعيلي صحيح قوتهم في التكتل في وسط الملعب ولكن يعاب عليهم، وعلى نادي الرجاء بالتحديد، ضعف الارتداد من الهجوم للدفاع وذلك سبب ضعف خط الدفاع والذي يعتبر أقل خطوط الرجاء قيمة .
وتابع، تميز الاتحاد في التحول الهجومي بوجود فهد المولد والبيشي والعبود ولاننسى رومارينهو اللاعب الذي عادة ما يكون مواجها وكاشفا للمرمى وهو ما يميز الإتحاد في الموسم الماضي وحتى آخر مباراة وأيضًا الكرات الثابتة والرأسية حل دائم للاتحاد.
وعن الأسماء الأجنبية المرشحة للعب في هذا النهائي المدرب هو من يعرف إمكانيات لاعبيه وحالتهم الفنية وجاهزيتهم بكل تأكيد وعن ايغور كورنادو كونها أول مباراة وفي نهائي ستكون المسؤولية مضاعفة عليه .
وفي نهاية حديثه قال عمرو أنور، إن الإصرار والعزيمة وروح الانتصار، ستجعل الكأس في خزينة الاتحاد، وإن شاء لله يفرح جمهور العميد الكبير الذي يستحق هذه البطولة بعد موسم ماض كان قريبا من تحقيق بطولة الدوري.
وقال أنور إن الاتحاد يريد الفوز بهذه البطولة للعودة للانجازات الخارجية وإسعاد الجماهير المتعطشة بعد غياب عن الذهب، لكنه يصطدم بمنافس قوى ويملك ميزة اللعب على أرضه، كما أن الكأس تحمل اسم الملك محمد السادس، وهذا دافع آخر للرجاء.
فنيًا أرى أن الاتحاد يتفوق نسبيًا عطفًا على أنه لعب مباراتين رسميتين في الدوري عكس الرجاء الذي لعب فقط مباراة ودية أمام روما والدوري المغربي لم يبدأ بعد. وأرى أن كاريلي مستقر في تدريب الاتحاد عكس الرجاء الذي أحضر التونسي سعد الشابي. وهذا عامل مهم في معرفة قدرات اللاعبين.
كاريلي سيعاني بكل شك في غياب أحمد حجازي ولكن إذا كان هناك تنظيم وترابط في جميع خطوط الفريق، فإنه سيتجاوز مشكلة غياب حجازي، وما يميز الرجاء هو قوة خط هجومه ووسطه ولكن رحيل مالانغو سيقلل من خطر الهجوم ويبرز في هذا الخط القائد محسن متولي وسفيان رحيمي وعبدالإله مدكور.
وأوضح أنور أنه إذا رغب الإتحاد في الفوز عليه أن يقفل المساحات في وسط الملعب وعدم إعطاء فرصة للاعبي الرجاء للسيطرة على منطقة العمليات والحذر من الأخطاء قبالة خط الثمانية عشر لتميزهم في تسديد الأخطاء القريبة من منطقة الجزاء.
وأضاف، لكن بحكم معرفتي بالكرة في شمال أفريقيا بحكم لعب هذه الأندية أمام الأهلي والزمالك والإسماعيلي صحيح قوتهم في التكتل في وسط الملعب ولكن يعاب عليهم، وعلى نادي الرجاء بالتحديد، ضعف الارتداد من الهجوم للدفاع وذلك سبب ضعف خط الدفاع والذي يعتبر أقل خطوط الرجاء قيمة .
وتابع، تميز الاتحاد في التحول الهجومي بوجود فهد المولد والبيشي والعبود ولاننسى رومارينهو اللاعب الذي عادة ما يكون مواجها وكاشفا للمرمى وهو ما يميز الإتحاد في الموسم الماضي وحتى آخر مباراة وأيضًا الكرات الثابتة والرأسية حل دائم للاتحاد.
وعن الأسماء الأجنبية المرشحة للعب في هذا النهائي المدرب هو من يعرف إمكانيات لاعبيه وحالتهم الفنية وجاهزيتهم بكل تأكيد وعن ايغور كورنادو كونها أول مباراة وفي نهائي ستكون المسؤولية مضاعفة عليه .
وفي نهاية حديثه قال عمرو أنور، إن الإصرار والعزيمة وروح الانتصار، ستجعل الكأس في خزينة الاتحاد، وإن شاء لله يفرح جمهور العميد الكبير الذي يستحق هذه البطولة بعد موسم ماض كان قريبا من تحقيق بطولة الدوري.