ثقافة
المسرحي موسى أبوعبدالله: «مسابقة الكوميديا».. فرصة لصناعة النجوم
تاريخ النشر: 26 أغسطس 2021 00:21 KSA
قال الفنان المسرحي موسى أبوعبدالله، إن «مسابقة الكوميديا» التي تنظمها هيئة المسرح والفنون الأدائية، وبدعم من وزارة الثقافة؛ من شأنها أن تضيف للتجربة المسرحية المحلية الأدوات الفنية اللازمة لها، معتبرًا ذلك فرصة لاكتشاف المواهب الشبابية، واستثمارها لصناعة مستقبل المجال، وذلك تحت إشراف خبراء في صناعة الكوميديا.
وأضاف: «إن هذا النوع من الفنون الأدائية يرغب فيه الكثير من الشباب سواء كمقدمين له، أو كمشاهدين ومتابعين؛ لأنه يظهر كوميديا فطرية تُصقل مع الوقت والاهتمام، وما أن تكون تحت مظلة رسمية ترعاها إلا جاءت المخرجات أكثر احترافية، فنحن متفائلون بخروج طاقات كوميدية إبداعية تمد كل شرائح الفنون المختلفة من مسرح وتلفزيون وسينما وغيرها».
وشدّد على تصحيح المفهوم الخاطئ المنتشر لدى الأغلبية في إقران المسرح بالكوميديا، قائلاً: «الكوميديا موجودة في المسارح، وأيضًا يوجد مسرح كوميدي، لكنه جزء لا يتجزأ من منظومة أحاسيس يطلقها الفنان المسرحي في مراحل العرض، فالفنان المسرحي الذي يتخصص في هذا اللون يصنع نجومية شعبية أكثر من غيره».
كما أوضح الفنان المسرحي موسى أبوعبدالله الاختلاف بين الفنان الارتجالي -الكوميدي- والفنان المسرحي، فكلاهما يجيدان إلقاء النكت، ولكن الفنان المسرحي يمتلك المعرفة والإلمام والانضباط بالنص المسرحي الذي يؤديه، وأضاف: «من أهم الأدوات التي يجب على اللجنة التابعة للمسابقة اعتمادها للتفريق بينهما، الحضور الفني للمشارك، الحركة المسرحية على الخشبة، التأقلم مع أي ظرف خارجي سواء كانت مداخلة من الجمهور أو خطأ فني وتقني».
وأضاف: «إن هذا النوع من الفنون الأدائية يرغب فيه الكثير من الشباب سواء كمقدمين له، أو كمشاهدين ومتابعين؛ لأنه يظهر كوميديا فطرية تُصقل مع الوقت والاهتمام، وما أن تكون تحت مظلة رسمية ترعاها إلا جاءت المخرجات أكثر احترافية، فنحن متفائلون بخروج طاقات كوميدية إبداعية تمد كل شرائح الفنون المختلفة من مسرح وتلفزيون وسينما وغيرها».
وشدّد على تصحيح المفهوم الخاطئ المنتشر لدى الأغلبية في إقران المسرح بالكوميديا، قائلاً: «الكوميديا موجودة في المسارح، وأيضًا يوجد مسرح كوميدي، لكنه جزء لا يتجزأ من منظومة أحاسيس يطلقها الفنان المسرحي في مراحل العرض، فالفنان المسرحي الذي يتخصص في هذا اللون يصنع نجومية شعبية أكثر من غيره».
كما أوضح الفنان المسرحي موسى أبوعبدالله الاختلاف بين الفنان الارتجالي -الكوميدي- والفنان المسرحي، فكلاهما يجيدان إلقاء النكت، ولكن الفنان المسرحي يمتلك المعرفة والإلمام والانضباط بالنص المسرحي الذي يؤديه، وأضاف: «من أهم الأدوات التي يجب على اللجنة التابعة للمسابقة اعتمادها للتفريق بينهما، الحضور الفني للمشارك، الحركة المسرحية على الخشبة، التأقلم مع أي ظرف خارجي سواء كانت مداخلة من الجمهور أو خطأ فني وتقني».