اقتصاد
تأسيس 400 شركة في الذكاء الاصطناعي وتأهيل 25 ألف سعودي
تاريخ النشر: 27 أغسطس 2021 00:23 KSA
قال رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، عبدالله بن شرف الغامدي: إن أكاديمية «سدايا» التي تم الإعلان عنها أمس الأول على هامش فعالية Launch، تهدف إلى تدريب وتأهيل 25 ألف متخصص وخبير في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي. وأشار في تصريحات صحفية أمس إلى أن 5 آلاف منهم سيبتعثون إلى جامعات عالمية مرموقة لإتمام دراسات عليا متخصصة، فيما سيتم تأهيل 20 ألفًا على مدار السنوات العشر المقبلة.
وأوضح أن الهدف يتمثل في أن يصبحوا مؤهلين بشكل قوي لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي المعلن عنها، ومن بينها إنشاء 400 شركة ناشئة في الذكاء الاصطناعي، والمساهمة في جلب استثمارات خلال السنوات العشر المقبلة تقدر بـ80 مليار ريال.
ومن بين الإعلانات التي شهدتها فعالية Launch، إطلاق «أكاديمية سدايا» و»منصة سطر» للبرمجة بأكثر من 1300 فيديو تعليمي، ومنصة «كودرهَب» أول منصة عربية متخصصة في التحديات البرمجية بأكثر من 400 تحدٍ، وتدشين منصة الدرونز الخاصة لخدمة مستخدمي الطائرات بدون طيّار وتدشين أكاديمية DJI أول مركز تدريبي معتمد للدرونز لخدمة المتدرّبين في المملكة ومنطقة الشرق الأوسط، بالشراكة مع DJI Academy العالمية وstc.
وتعكس مبادرات «طويق وهمة وقمة» التي جرى إطلاقها أمس الأول حرص المملكة على تحقيق الريادة والعالمية في مجال التقنية بالتعاون مع عشرة من أهم عمالقة التكنولوجيا في العالم، ترجمة لتوجيهات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وتحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في اغتنام فرص الاقتصاد الرقمي.
ويأتي ذلك تعزيزًا للقدرات الرقمية وتحقيق هدف مبرمج من كل 100 سعودي بحلول عام 2030 وتشجيع الابتكار والإبداع وتحقيق الريادة العالمية.
ووفقًا للمهندس عبدالله السواحة، وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، فإن المبادرات الثلاث الرئيسة (طويق، همة، قمة)، تهدف في مجملها إلى رفع القدرات الرقمية للشباب والشابات في مجالات البرمجة، وتعزيز الثقة بين الشركات التقنية والجهات التمويلية، وتشجيع الابتكار والإبداع من خلال التجمعات والمنصات المركزية.
وبيَّن أنه تم رصد ميزانية تبلغ 2.5 مليار ريال لمبادرة همة بهدف دعم سوق التقنية بأكثر من 20 منتجًا.
من جهته، قال أحمد الثنيان وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، إن مبادرة همة أخذت بالحسبان الفجوة التمويلية في قطاع التقنية وأن القيمة التمويلية تصل إلى 15 مليون ريال للراغبين في الاستثمار في قطاع التقنية.
وستركز «مبادرات طويق» على تحقيق الهدف الأساسي الذي وضعه الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز منذ تأسيسه في عام 2017، والمتمثل في مبرمج من كل 100 سعودي بحلول عام 2030 من منطلق دوره الرئيس في بناء وتنمية وتمكين القدرات الوطنية الشابة.
أما فيما يتعلق بـ»مبادرات قمة» فسيكون تركيزها الأساسي على تشجيع الابتكار والإبداع من خلال التجمعات والمنصات المركزية التي تدعم الجوانب التقنية والرقمية.
وأوضح أن الهدف يتمثل في أن يصبحوا مؤهلين بشكل قوي لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي المعلن عنها، ومن بينها إنشاء 400 شركة ناشئة في الذكاء الاصطناعي، والمساهمة في جلب استثمارات خلال السنوات العشر المقبلة تقدر بـ80 مليار ريال.
ومن بين الإعلانات التي شهدتها فعالية Launch، إطلاق «أكاديمية سدايا» و»منصة سطر» للبرمجة بأكثر من 1300 فيديو تعليمي، ومنصة «كودرهَب» أول منصة عربية متخصصة في التحديات البرمجية بأكثر من 400 تحدٍ، وتدشين منصة الدرونز الخاصة لخدمة مستخدمي الطائرات بدون طيّار وتدشين أكاديمية DJI أول مركز تدريبي معتمد للدرونز لخدمة المتدرّبين في المملكة ومنطقة الشرق الأوسط، بالشراكة مع DJI Academy العالمية وstc.
وتعكس مبادرات «طويق وهمة وقمة» التي جرى إطلاقها أمس الأول حرص المملكة على تحقيق الريادة والعالمية في مجال التقنية بالتعاون مع عشرة من أهم عمالقة التكنولوجيا في العالم، ترجمة لتوجيهات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وتحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في اغتنام فرص الاقتصاد الرقمي.
ويأتي ذلك تعزيزًا للقدرات الرقمية وتحقيق هدف مبرمج من كل 100 سعودي بحلول عام 2030 وتشجيع الابتكار والإبداع وتحقيق الريادة العالمية.
ووفقًا للمهندس عبدالله السواحة، وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، فإن المبادرات الثلاث الرئيسة (طويق، همة، قمة)، تهدف في مجملها إلى رفع القدرات الرقمية للشباب والشابات في مجالات البرمجة، وتعزيز الثقة بين الشركات التقنية والجهات التمويلية، وتشجيع الابتكار والإبداع من خلال التجمعات والمنصات المركزية.
وبيَّن أنه تم رصد ميزانية تبلغ 2.5 مليار ريال لمبادرة همة بهدف دعم سوق التقنية بأكثر من 20 منتجًا.
من جهته، قال أحمد الثنيان وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، إن مبادرة همة أخذت بالحسبان الفجوة التمويلية في قطاع التقنية وأن القيمة التمويلية تصل إلى 15 مليون ريال للراغبين في الاستثمار في قطاع التقنية.
وستركز «مبادرات طويق» على تحقيق الهدف الأساسي الذي وضعه الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز منذ تأسيسه في عام 2017، والمتمثل في مبرمج من كل 100 سعودي بحلول عام 2030 من منطلق دوره الرئيس في بناء وتنمية وتمكين القدرات الوطنية الشابة.
أما فيما يتعلق بـ»مبادرات قمة» فسيكون تركيزها الأساسي على تشجيع الابتكار والإبداع من خلال التجمعات والمنصات المركزية التي تدعم الجوانب التقنية والرقمية.