كتاب
ولي العهد ودعم الاقتصاد الرقمي
تاريخ النشر: 03 سبتمبر 2021 00:43 KSA
* في مثل هذا اليوم -الذي أكتب فيه مقالي الآن وقبل النشر بثلاثة أيام 31 من أغسطس- ولد سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وكعادتي كل صباح أتابع موقعًا من مواقع التواصل الاجتماعي الذي يستهوي كل أفراد المجتمع السعودي لأجد الترند هو احتفالية الشعب بولي العهد. كل عام وأنت رمز الطموح ودمت قائدًا ملهمًا وعزًا وفخرًا نتباهى به على مر الأيام والسنين.
* تابع العالم بأسره خلال فعالية Launch أضخم إطلاق تقني في السعودية على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتم من خلال هذه الفعالية تدشين مبادرات نوعية وبرامج تقنية والإعلان عن شراكات محلية ودولية تفوق الخيال وتدعو للفخر والاعتزاز بوطن يعانق قمم الجبال وهامات السحب، والتي ترسخ مكانة المملكة كمركز إقليمي لأهم الرياديين والمبتكرين والمبرمجين من المنطقة والعالم.
اغتنام فرص الاقتصاد الرقمي وتحقيق رؤية وطن هو العنوان الأبرز الذي تداولته كافة وسائل الإعلام، والتركيز الواضح على روح الإلهام للطاقات الشبابية وبناء القدرات الوطنية لاستدامة المجتمعات التقنية التي تعزز من روح الابتكار والإبداع وتسرع من التحول الرقمي الذي تعيشه المملكة العربية السعودية هو الملمح الأكبر للمضي قدمًا في مسيرة مشرقة نحو تحقيق رؤية 2030.
عقد الشراكات الضخمة والمتنوعة مع جهات عالمية رائدة في صناعة التقنية ومؤسسات التدريب والتطوير بمختلف القطاعات التقنية حول العالم سعيًا لتأهيل الطاقات البشرية ودعم منظومة الأعمال الرقمية وتمكين مجتمع تقني أيضًا كان حاضرًا وواضحًا لكل المتابعين والمراقبين الدوليين الذين يهتمون برصد الأداء وتحقيق المؤشرات العالمية نحو التحول الرقمي وتهيئة البنية التحتية وتأهيل الكوادر البشرية المتخصصة بأحدث المستجدات العلمية في هذا المجال المتسارع في تطوره وتقدمه وتحديث بياناته ومعلوماته.
استوقفني كثيرًا وبتأمل كبير منظومة العمل المتناغمة والتي تعمل بقيادة محترفة كأنها تعزف سمفونية خالدة للتاريخ البشري، القائد المحنك يخطط ويرسم مستقبل وطن بعلم ودراية وثقة بالقدرات التي يمتلكها هذا الشعب ويعرف مقدار الشغف الحقيقي لدى كل واحد منهم في تحقيق منجز وطني فريد من نوعه، توقفت عند تكاتف واتحاد عمل عدة وزارات وقطاعات في الدولة تسعى بشكل احترافي ومتمكن بمؤشرات واضحة في أدائها بجودة عالية، تضافرت الجهود بين القطاعين الحكومي والخاص (وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، ومجموعة الاتصالات السعودية الشريك والممكن الرقمي لكل المبادرات) فنجحت نجاحًا باهرًا في عقد الشراكات الدولية بهدف اغتنام الاقتصاد الرقمي وخدمات المجتمعات التقنية في المملكة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
الرياض عاصمة الوطن لها موعد مع التاريخ الحديث لتكون محط الأنظار في عالم الاقتصاد الرقمي وستكون وجهة عالمية في عقد المؤتمرات وتنفيذ البرامج التدريبية من قبل الخبراء العالميين في مجال التقنية، وهيئة الترفيه ستضع بصمتها في فعاليات موسم الرياض بالشراكة مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز عبر استضافة خبراء عالميين في مجال أمن المعلومات وإقامة الفعاليات النوعية في هذا المجال.. احداث تقنية ضخمة ينتظرها العالم ونقطة انطلاقها من هنا الرياض عاصمة المملكة وعاصمة التقنية الرقمية، معسكرات طويق تنتظر الشباب ليحلقوا نحو المستقبل وصناعة الألعاب الإلكترونية تمثل لهذا الجيل شغفًا يستهويهم فهنيئًا لهم بهذه المبادرات وهذه الروح التي تسري في شرايين الوطن بكل وزاراته وقطاعاته يعملون من أجل مستقبل تقني رقمي.
كم أنا فخورة بكل كلمة سطرت هنا في هذا المقال وبهذه المنجزات الوطنية التي تتحدث عن نفسها بلغة الأرقام، ويبقى التعليم والإعلام من أهم الوزارات المعنية بتربية الأجيال ليتسلحوا بالعلم الذي يؤهلهم لقيادة المستقبل وتبقى وسائل الإعلام مناط بها استخدام لغة الأرقام والاحترافية في نقل الخبر عبر التقنيات الحديثة المبهرة بحقيقتها لابد أن تكون مبهرة في إخراجها إعلاميًا وبحرفية عالية جدًا لأن المنجزات ليست عادية بل هي فائقة الإبهار المدعوم بلغة الحقيقة والأرقام.
* تابع العالم بأسره خلال فعالية Launch أضخم إطلاق تقني في السعودية على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتم من خلال هذه الفعالية تدشين مبادرات نوعية وبرامج تقنية والإعلان عن شراكات محلية ودولية تفوق الخيال وتدعو للفخر والاعتزاز بوطن يعانق قمم الجبال وهامات السحب، والتي ترسخ مكانة المملكة كمركز إقليمي لأهم الرياديين والمبتكرين والمبرمجين من المنطقة والعالم.
اغتنام فرص الاقتصاد الرقمي وتحقيق رؤية وطن هو العنوان الأبرز الذي تداولته كافة وسائل الإعلام، والتركيز الواضح على روح الإلهام للطاقات الشبابية وبناء القدرات الوطنية لاستدامة المجتمعات التقنية التي تعزز من روح الابتكار والإبداع وتسرع من التحول الرقمي الذي تعيشه المملكة العربية السعودية هو الملمح الأكبر للمضي قدمًا في مسيرة مشرقة نحو تحقيق رؤية 2030.
عقد الشراكات الضخمة والمتنوعة مع جهات عالمية رائدة في صناعة التقنية ومؤسسات التدريب والتطوير بمختلف القطاعات التقنية حول العالم سعيًا لتأهيل الطاقات البشرية ودعم منظومة الأعمال الرقمية وتمكين مجتمع تقني أيضًا كان حاضرًا وواضحًا لكل المتابعين والمراقبين الدوليين الذين يهتمون برصد الأداء وتحقيق المؤشرات العالمية نحو التحول الرقمي وتهيئة البنية التحتية وتأهيل الكوادر البشرية المتخصصة بأحدث المستجدات العلمية في هذا المجال المتسارع في تطوره وتقدمه وتحديث بياناته ومعلوماته.
استوقفني كثيرًا وبتأمل كبير منظومة العمل المتناغمة والتي تعمل بقيادة محترفة كأنها تعزف سمفونية خالدة للتاريخ البشري، القائد المحنك يخطط ويرسم مستقبل وطن بعلم ودراية وثقة بالقدرات التي يمتلكها هذا الشعب ويعرف مقدار الشغف الحقيقي لدى كل واحد منهم في تحقيق منجز وطني فريد من نوعه، توقفت عند تكاتف واتحاد عمل عدة وزارات وقطاعات في الدولة تسعى بشكل احترافي ومتمكن بمؤشرات واضحة في أدائها بجودة عالية، تضافرت الجهود بين القطاعين الحكومي والخاص (وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، ومجموعة الاتصالات السعودية الشريك والممكن الرقمي لكل المبادرات) فنجحت نجاحًا باهرًا في عقد الشراكات الدولية بهدف اغتنام الاقتصاد الرقمي وخدمات المجتمعات التقنية في المملكة ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
الرياض عاصمة الوطن لها موعد مع التاريخ الحديث لتكون محط الأنظار في عالم الاقتصاد الرقمي وستكون وجهة عالمية في عقد المؤتمرات وتنفيذ البرامج التدريبية من قبل الخبراء العالميين في مجال التقنية، وهيئة الترفيه ستضع بصمتها في فعاليات موسم الرياض بالشراكة مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز عبر استضافة خبراء عالميين في مجال أمن المعلومات وإقامة الفعاليات النوعية في هذا المجال.. احداث تقنية ضخمة ينتظرها العالم ونقطة انطلاقها من هنا الرياض عاصمة المملكة وعاصمة التقنية الرقمية، معسكرات طويق تنتظر الشباب ليحلقوا نحو المستقبل وصناعة الألعاب الإلكترونية تمثل لهذا الجيل شغفًا يستهويهم فهنيئًا لهم بهذه المبادرات وهذه الروح التي تسري في شرايين الوطن بكل وزاراته وقطاعاته يعملون من أجل مستقبل تقني رقمي.
كم أنا فخورة بكل كلمة سطرت هنا في هذا المقال وبهذه المنجزات الوطنية التي تتحدث عن نفسها بلغة الأرقام، ويبقى التعليم والإعلام من أهم الوزارات المعنية بتربية الأجيال ليتسلحوا بالعلم الذي يؤهلهم لقيادة المستقبل وتبقى وسائل الإعلام مناط بها استخدام لغة الأرقام والاحترافية في نقل الخبر عبر التقنيات الحديثة المبهرة بحقيقتها لابد أن تكون مبهرة في إخراجها إعلاميًا وبحرفية عالية جدًا لأن المنجزات ليست عادية بل هي فائقة الإبهار المدعوم بلغة الحقيقة والأرقام.