اقتصاد
"أمالا" ترسي 230 عقداً بـ 3.6 مليار ريال
تاريخ النشر: 21 سبتمبر 2021 16:15 KSA
كشفت شركة أمالا، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، اليوم الثلاثاء، عن ترسية أكثر من 230 عقدًا بقيمة إجمالية بلغت 3.6 مليار ريال لشركات محلية وعالمية، 78% منها مُنِحت لشركات سعودية.
وذكرت الشركة في تغريدة بموقع التواصل 'تويتر'، أن ذلك يأتي كجزء من التزامها بـ'رؤية السعودية 2030' ومساهمتها في دعم الاقتصاد السعودي.
يشار إلى أن أمالا منحت مؤخراً عدّة عقود إنشائية إلى عدد من الشركات السعودية مثل مجموعة التميمي، ومؤسسة حسن الحربي 'هاسكو'، والشركة العقارية السعودية للبنية التحتية 'بنية'؛ ويجري العمل حالياً في المشروع على إنشاء البنية التحتية وأعمال الأساسات اللازمة لتطوير الوجهة.
وتخطط المملكة للجمع بين اثنين من المطورين المملوكين لصندوق الاستثمارات العامة السعودي على ساحل البحر الأحمر مع المضي قدمًا في فتح المملكة لمزيد من السياح. قال الرئيس التنفيذي لكتا الشركتين، جون باغانو، في مقابلة مع وكالة 'بلومبرغ' أمس الاثنين، إن شركة البحر الأحمر للتطوير ستستحوذ على أمالا، المملوكتين لصندوق الاستثمارات العامة، وتقومان ببناء وجهات سياحية مجاورة. وامتنع باغانو عن الإدلاء بتفاصيل مالية حول صفقة الاستحواذ.
مع ما حققه جون باغانو رئيس مشروع البحر الأحمر في إطلاق المشروع، تم تعيينه أيضاً في منصب الرئيس التنفيذي لشركة أمالا، وهو مشروع سياحي ضخم آخر يهدف إلى جذب الأثرياء. وأوضح باغانو، خلال تصريحات سابقة، الفارق بين المشروعين، قائلاً 'في الوقت الذي ينصب تركيزنا في البحر الأحمر بشكل أساسي على الطبيعة والسياحة البيئية والاستدامة، ستتألف المرحلة الأولى من التطوير في أمالا من 6 فنادق ونحو 1000 غرفة فندقية، ومن المتوقع الانتهاء من بنائها بحلول الربع الأول من عام 2024'. وأضاف أن المراحل اللاحقة سيتم الانتهاء منها في عام 2025، فيما ستظهر الصورة النهائية للمشروع بحلول نهاية عام 2027، مع حوالي 3000 غرفة فندقية عبر 25 فندقاً'.
وذكرت الشركة في تغريدة بموقع التواصل 'تويتر'، أن ذلك يأتي كجزء من التزامها بـ'رؤية السعودية 2030' ومساهمتها في دعم الاقتصاد السعودي.
يشار إلى أن أمالا منحت مؤخراً عدّة عقود إنشائية إلى عدد من الشركات السعودية مثل مجموعة التميمي، ومؤسسة حسن الحربي 'هاسكو'، والشركة العقارية السعودية للبنية التحتية 'بنية'؛ ويجري العمل حالياً في المشروع على إنشاء البنية التحتية وأعمال الأساسات اللازمة لتطوير الوجهة.
وتخطط المملكة للجمع بين اثنين من المطورين المملوكين لصندوق الاستثمارات العامة السعودي على ساحل البحر الأحمر مع المضي قدمًا في فتح المملكة لمزيد من السياح. قال الرئيس التنفيذي لكتا الشركتين، جون باغانو، في مقابلة مع وكالة 'بلومبرغ' أمس الاثنين، إن شركة البحر الأحمر للتطوير ستستحوذ على أمالا، المملوكتين لصندوق الاستثمارات العامة، وتقومان ببناء وجهات سياحية مجاورة. وامتنع باغانو عن الإدلاء بتفاصيل مالية حول صفقة الاستحواذ.
مع ما حققه جون باغانو رئيس مشروع البحر الأحمر في إطلاق المشروع، تم تعيينه أيضاً في منصب الرئيس التنفيذي لشركة أمالا، وهو مشروع سياحي ضخم آخر يهدف إلى جذب الأثرياء. وأوضح باغانو، خلال تصريحات سابقة، الفارق بين المشروعين، قائلاً 'في الوقت الذي ينصب تركيزنا في البحر الأحمر بشكل أساسي على الطبيعة والسياحة البيئية والاستدامة، ستتألف المرحلة الأولى من التطوير في أمالا من 6 فنادق ونحو 1000 غرفة فندقية، ومن المتوقع الانتهاء من بنائها بحلول الربع الأول من عام 2024'. وأضاف أن المراحل اللاحقة سيتم الانتهاء منها في عام 2025، فيما ستظهر الصورة النهائية للمشروع بحلول نهاية عام 2027، مع حوالي 3000 غرفة فندقية عبر 25 فندقاً'.