منتدى
مسيرة بناء وتنمية
تاريخ النشر: 25 سبتمبر 2021 00:28 KSA
تحتفل مملكتنا الحبيبة هذه الأيام بيومها الوطني الـ91، ذلك اليوم الغالي والعزيز على قلب كل مواطن ومواطنة، وكل من عاش وتربى على أرض هذه البلد المباركة بحب وصدق ووفاء واخلاص.
وهذا اليوم من الناحية الفلكية لا يختلف عن سائر بقية أيام السنة في عدد ساعاته، وليله ونهاره.. ولكنه يختلف تاريخيًا ومعنويًا وروحيًا عن ما سواه من الأيام.. ففي هذا اليوم المجيد نسترجع ونستذكر سيرة مؤسس وموحد هذه المملكة الغالية الملك عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه، الذي أرسى وأسس قواعد الدولة، وأكمل بعده من تعاقب على الحكم من ابنائه الملوك الكرام مسيرة البناء والتنمية حتى وصلت الى ما هي عليه الآن في عهد الملك سلمان وولي عهده الأمين -حفظهما الله- من مكانة ورفعة وازدهار، فهو امتداد ماض عريق بحاضر زاهر لغد مشرق.
وفي هذا اليوم تتجسد أسمى وأروع وأنبل معاني العطاء والكرم من خادم الحرمين وولي عهده لشعبه، وأصدق وأوفى معاني الولاء والطاعة من الشعب لقيادته الرشيدة، في لحمة وطنية قلما تجدها في بلد آخر.
فعشت أبيًا، ودمت ذخرًا وفخرًا ونصرًا ياوطن المحبة والسلام، ورمزًا للعطاء أنت له عنوان، ولا نقول ختامًا إلا كما قال نبينا ابراهيم عليه الصلاه والسلام «رب اجعل هذا البلد آمنا».
وهذا اليوم من الناحية الفلكية لا يختلف عن سائر بقية أيام السنة في عدد ساعاته، وليله ونهاره.. ولكنه يختلف تاريخيًا ومعنويًا وروحيًا عن ما سواه من الأيام.. ففي هذا اليوم المجيد نسترجع ونستذكر سيرة مؤسس وموحد هذه المملكة الغالية الملك عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه، الذي أرسى وأسس قواعد الدولة، وأكمل بعده من تعاقب على الحكم من ابنائه الملوك الكرام مسيرة البناء والتنمية حتى وصلت الى ما هي عليه الآن في عهد الملك سلمان وولي عهده الأمين -حفظهما الله- من مكانة ورفعة وازدهار، فهو امتداد ماض عريق بحاضر زاهر لغد مشرق.
وفي هذا اليوم تتجسد أسمى وأروع وأنبل معاني العطاء والكرم من خادم الحرمين وولي عهده لشعبه، وأصدق وأوفى معاني الولاء والطاعة من الشعب لقيادته الرشيدة، في لحمة وطنية قلما تجدها في بلد آخر.
فعشت أبيًا، ودمت ذخرًا وفخرًا ونصرًا ياوطن المحبة والسلام، ورمزًا للعطاء أنت له عنوان، ولا نقول ختامًا إلا كما قال نبينا ابراهيم عليه الصلاه والسلام «رب اجعل هذا البلد آمنا».