ثقافة
الترجمة.. نافذة المملكة للتواصل بين الثقافات والحضارات العالمية
تاريخ النشر: 30 سبتمبر 2021 22:51 KSA
تنهض المملكة وتزامناً مع اليوم العالمي للترجمة الذي يصادف 30 سبتمبر من كل عام بدور ثقافي وحضاري بارز في التواصل بين الثقافات والحضارات العالمية، من خلال مجال الترجمة، مبرزة مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض مجهوداتها في إصدار عشرات الكتب المترجمة والمعرّبة، خاصة ما يهتم منها بتاريخ الجزيرة العربية وتاريخ المملكة العربية السعودية.
وأنشأت المكتبة في هذا السياق جائزة عالمية للترجمة انطلقت عام 2006م؛ لتضاف إلى باكورة مشروعاتها الثقافية والفكرية؛ وذلك بالترجمة من مختلف اللغات العالمية إلى اللغة العربية والعكس، حيث تتركز هذه الجهود في ترجمة الكتب العالمية البارزة إلى اللغة العربية، وإنشاء جائزة عالمية للترجمة، تتضمن ستة مجالات من العربية إلى اللغات الأخرى وبالعكس.
وتهدف مكتبة الملك عبدالعزيز العامة عبر إنشاء جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة؛ لتكريم الأعمال المترجمة وأصحابها من خلال ترجمة الإبداع الإنساني في المجالات اللغوية والأدبية والثقافية والعلمية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى، ومن اللغات العالمية إلى اللغة العربية.
و تمنح الجائزة للأعمال المترجمة من اللغة العربية وإليها، لتعزيز التواصل بين الثقافة العربية والإسلامية والثقافات الأخرى، وإثراء المكتبة العربية باحتياجاتها من مصادر المعرفة التي تدعم خطط وبرامج التنمية والتعريف بالنتاج الثقافي والإبداعي والعلمي العربي على المستوى العالمي .
وتعد جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة، من الجوائز العالمية الحديثة المتجددة التي حققت طموحات عالمية في خلال 15 عاماً، مما يكسف نجاحاتها في تنشيط حركة الترجمة من اللغة العربية وإليها في جميع فروع المعرفة العلمية والثقافية، وتثبيت عالميتها ومكانتها الرفيعة في صدارة الجوائز الدولية المعنية بالترجمة ومشاركة أفضل المترجمين في العالم .
يذكر أن اليوم العالمي للترجمة الذي أطلقت فكرة الاحتفاء به في العام 1991، كيوم معترف به رسمياً، يظهر تعاضد المترجمين في كافة أنحاء العالم ولتعزيز مهنة الترجمة في مختلف الدول، وتعتبر الاحتفالية فرصة لعرض مزايا هذه المهنة التي تزداد أهمية يوما عن الآخر في عصر العولمة.
وصادقت الجمعية العامة للأمم المتحدة في الرابع والعشرين من مايو 2017 على قرار يعلن 30 سبتمبر يومًا عالميًّا للترجمة، وهو قرار لتقدير دور الترجمة الاحترافية في الربط بين الأمم.
وأنشأت المكتبة في هذا السياق جائزة عالمية للترجمة انطلقت عام 2006م؛ لتضاف إلى باكورة مشروعاتها الثقافية والفكرية؛ وذلك بالترجمة من مختلف اللغات العالمية إلى اللغة العربية والعكس، حيث تتركز هذه الجهود في ترجمة الكتب العالمية البارزة إلى اللغة العربية، وإنشاء جائزة عالمية للترجمة، تتضمن ستة مجالات من العربية إلى اللغات الأخرى وبالعكس.
وتهدف مكتبة الملك عبدالعزيز العامة عبر إنشاء جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة؛ لتكريم الأعمال المترجمة وأصحابها من خلال ترجمة الإبداع الإنساني في المجالات اللغوية والأدبية والثقافية والعلمية من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى، ومن اللغات العالمية إلى اللغة العربية.
و تمنح الجائزة للأعمال المترجمة من اللغة العربية وإليها، لتعزيز التواصل بين الثقافة العربية والإسلامية والثقافات الأخرى، وإثراء المكتبة العربية باحتياجاتها من مصادر المعرفة التي تدعم خطط وبرامج التنمية والتعريف بالنتاج الثقافي والإبداعي والعلمي العربي على المستوى العالمي .
وتعد جائزة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للترجمة، من الجوائز العالمية الحديثة المتجددة التي حققت طموحات عالمية في خلال 15 عاماً، مما يكسف نجاحاتها في تنشيط حركة الترجمة من اللغة العربية وإليها في جميع فروع المعرفة العلمية والثقافية، وتثبيت عالميتها ومكانتها الرفيعة في صدارة الجوائز الدولية المعنية بالترجمة ومشاركة أفضل المترجمين في العالم .
يذكر أن اليوم العالمي للترجمة الذي أطلقت فكرة الاحتفاء به في العام 1991، كيوم معترف به رسمياً، يظهر تعاضد المترجمين في كافة أنحاء العالم ولتعزيز مهنة الترجمة في مختلف الدول، وتعتبر الاحتفالية فرصة لعرض مزايا هذه المهنة التي تزداد أهمية يوما عن الآخر في عصر العولمة.
وصادقت الجمعية العامة للأمم المتحدة في الرابع والعشرين من مايو 2017 على قرار يعلن 30 سبتمبر يومًا عالميًّا للترجمة، وهو قرار لتقدير دور الترجمة الاحترافية في الربط بين الأمم.