محليات
سعود بن جلوي يرعى حفل تتويج الفائزين بجائزة جدة للإبداع.. غداً
تاريخ النشر: 10 أكتوبر 2021 16:22 KSA
يرعى صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي مستشار أمير منطقة مكة المكرمة محافظة جدة المكلف، غداً حفل إعلان وتتويج الفائزين والفائزات بـ'جائزة جدة للإبداع' في نسختها الرابعة ضمن ملتقى مكة الثقافي ' كيف نكون قدوة'، في تنمية الحراك الثقافي والإبداعي بالمحافظة؛ وفق تطلعات صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وترسيخه مفهوم 'بناء الإنسان وتنمية المكان'؛ وذلك بمركز الملك فهد للبحوث الطبية بجامعة الملك عبدالعزيز.
ويراعي هذا التنافس الإبداعي عاماً بعد عام التنوع والتجديد في مختلف المجالات واستكشاف إبداع الأفراد والمؤسسات الحكومية والخاصة واستثمار المقومات الثقافية والإبداعية التي تنبع من محافظة جدة، في الوقت الذي عززت فيه الجائزة رؤيتها في أن تكون محافظة جدة رائدةً في تكريم المبدعين والمبدعات وتقدير وتحفيز الطاقات الإبداعية بالمحافظة.
وتضم الجائزة مجالات الإبداع في العالم الرقمي، والحكومي، والأمني، والمجتمعي، وجودة الحياة، حيث قطعت شوطاً كبيراً في تشكيل منظومة لاستكشاف وتقدير وتحفيز وتبنّي الإبداع والمبدعين انطلاقاً من دورها كحاضنة الإبداع ووعاء المعرفة والثقافة والفكر؛ محققة النجاح خلال مسيرتها في وضع بصمتها على نشر ثقافة المبادرات بين أطياف المجتمع، ورفع كفاءة منظومة العمل الثقافي والمعرفي، وتعزيز التكامل التنموي في لمحافظة.
وحصدت منذ انطلاقتها الأولى حتى نسختها الحالية أكثر من 2000 مبادرة؛ و40 فائزاً وفائزة من جهات وأفراد؛ مرتكزة على التكافؤ في الفرص؛ كونها ذات قيمة معنوية ومضمون وأثر مجتمعي؛ وذلك في تجسيد للثروة الفكرية للمبدعين المشاركين في هذا الحراك التنافسي، واستثمار المقومات الثقافية والطاقات الإبداعية، انطلاقًا من رسالتها المتمثلة في تقديم الطاقات الإبداعية بمحافظة جدة.
وتضم جائزة جدة للإبداع في تحكيمها نخبة من الكفاءات الوطنية وذوي الخبرة العلمية والمعرفة في مجال التحكيم، وذلك لدراسة المبادرات التي يشارك بها أصحابها في المجالات المختلفة؛ وبإمكانية أن تفوز بهذه الجائزة شخصية أو أكثر بناءً على ترشيح من اللجنة المشكلة لهذا الغرض على أن تكون الشخصية المرشحة قد قامت بعمل منجز نوعي، أو قدمت مبادرات وخدمات استثنائية للمحافظة في أي من مجالات الجائزة، وحققت بذلك معنى القدوة على المستوى العملي.
ويراعي هذا التنافس الإبداعي عاماً بعد عام التنوع والتجديد في مختلف المجالات واستكشاف إبداع الأفراد والمؤسسات الحكومية والخاصة واستثمار المقومات الثقافية والإبداعية التي تنبع من محافظة جدة، في الوقت الذي عززت فيه الجائزة رؤيتها في أن تكون محافظة جدة رائدةً في تكريم المبدعين والمبدعات وتقدير وتحفيز الطاقات الإبداعية بالمحافظة.
وتضم الجائزة مجالات الإبداع في العالم الرقمي، والحكومي، والأمني، والمجتمعي، وجودة الحياة، حيث قطعت شوطاً كبيراً في تشكيل منظومة لاستكشاف وتقدير وتحفيز وتبنّي الإبداع والمبدعين انطلاقاً من دورها كحاضنة الإبداع ووعاء المعرفة والثقافة والفكر؛ محققة النجاح خلال مسيرتها في وضع بصمتها على نشر ثقافة المبادرات بين أطياف المجتمع، ورفع كفاءة منظومة العمل الثقافي والمعرفي، وتعزيز التكامل التنموي في لمحافظة.
وحصدت منذ انطلاقتها الأولى حتى نسختها الحالية أكثر من 2000 مبادرة؛ و40 فائزاً وفائزة من جهات وأفراد؛ مرتكزة على التكافؤ في الفرص؛ كونها ذات قيمة معنوية ومضمون وأثر مجتمعي؛ وذلك في تجسيد للثروة الفكرية للمبدعين المشاركين في هذا الحراك التنافسي، واستثمار المقومات الثقافية والطاقات الإبداعية، انطلاقًا من رسالتها المتمثلة في تقديم الطاقات الإبداعية بمحافظة جدة.
وتضم جائزة جدة للإبداع في تحكيمها نخبة من الكفاءات الوطنية وذوي الخبرة العلمية والمعرفة في مجال التحكيم، وذلك لدراسة المبادرات التي يشارك بها أصحابها في المجالات المختلفة؛ وبإمكانية أن تفوز بهذه الجائزة شخصية أو أكثر بناءً على ترشيح من اللجنة المشكلة لهذا الغرض على أن تكون الشخصية المرشحة قد قامت بعمل منجز نوعي، أو قدمت مبادرات وخدمات استثنائية للمحافظة في أي من مجالات الجائزة، وحققت بذلك معنى القدوة على المستوى العملي.