محليات
جمعية إنسان تعلن اختتام مسابقة هاكثون إنسان للابتكار
تاريخ النشر: 11 أكتوبر 2021 14:06 KSA
اختتمت مسابقة هاكثون إنسان للابتكار التي نظمتها الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بمنطقة الرياض (إنسان) واستمرت ليومين متتالين، وبمشاركة 400 مختص وخبير تقني، ورصدت جوائز مالية مقدراها 300 ألف ريال وزعت على الفرق الفائزة.
وبدأ حفل الاختتام بآيات من الذكر الحكيم، تلا ذلك كلمة لجنة التحكيم ألقاها ناهض الحربي، أوضح فيها أن اللجنة اطلعت على الكثير من المشاريع الجيدة والمتقاربة في التقييم ، وأخرى مختلفة تماما، وهناك عدة أفكار بناءة سوف تحدث أثراً كبيرا لخدمة الأيتام والعمل الخيري بشكل عام .
وأضاف الحربي أن لجنة التحكيم استمرت لمدة 3 ساعات، حيث تم ترشيح عدة مشاريع بصعوبة بالغة نظراً للتقارب بين تلك المشاريع، واستقرت اللجنة على مجموعة من المشاريع التي ارتأت بأنها تستحق أن تكون على قائمة المشاريع الفائزة، متمنياً لبقية الفرق التي لم يحالفها الحظ في المسابقة بأن يستمروا بتطوير مشاريعهم للمشاركة في هاكثونات خيرية قادمة.
بعد ذلك ناقش المهندس صالح التركي المشرف على 'الهاكثون' وعدد من المختصين الفرق المتأهلة من قبل لجنة التحكيم، حيث استعرضت الفرق مشاريعها التقنية أمام الحضور.
كما تخلل حفل الاختتام تكريم بنك التنمية الاجتماعية الراعي التمويلي للمسابقة، وهيئة الهلال الأحمر السعودي، والجهات الراعية والداعمة لمسابقة 'هاكثون إنسان للابتكار '، كما تم تكريم فريق المحكمين والمرشدين تقديراً من الجمعية لجهودكم في إنجاح مسابقة هاكثون إنسان للابتكار، وكذلك تكريم المنظمين من منسوبي الجمعية.
بعد ذلك تم الإعلان عن الفرق الفائزة وعددها 5 فرق ، حيث جاء في المركز الأول فريق أرشد وحصل على جائزة مالية قدرها 120 ألف ريال ، فيما جاء فريق 'ليبقى' على المركز الثاني وحصل على مبلغ 80 ألف ريال ، وجاء فريق 'معاون' في المركز الثالث وحصل على مبلغ 45 ألف ريال ، وحقق فريق 'إن لانز' المركز الرابع وحصل على مبلغ 35 ألف ريال ، وفي المركز الخامس فريق 'كفو' وحصل على مبلغ 20 ألف ريال .
إلى ذلك عبر عدد من المشاركين في مسابقة هاكثون إنسان للابتكار عن بالغ سرورهم لمشاركتهم في هذا الحدث الذي يعد الأول من نوعه على مستولى الجمعيات الخيرية، مثمنين لجمعية إنسان هذا الدور الإنساني والريادي في تشجيع المبرمجين لابتكار حلول تقنية تصب في صالح القطاع غير الربحي. وإتاحة الفرصة للمبدعين والمبتكرين لتطوير برامج الجمعية، وتحسين الأداء والاستفادة من التقنية الحديثة وتسخيرها لخدمة العمل الخيري.
جدير بالذكر أن مسابقة هاكثون إنسان تهدف الى رفع كفاءة العاملين في القطاع الثالث وتحسين أدائهم ، وتسخير التقنية لتسهيل حياة الايتام تقنياً، ووضع الحلول التقنية لرفع الإيرادات المالية للجمعيات الخيرية، إضافة إلى تطوير مفاهيم إدارة المعرفة لدى القطاع الثالث، عبر تبادل البيانات والمعلومات وتوظيف التقنية الحديثة في كافة أعمال الجمعيات الخيرية، وكذلك ابتكار حلول تنقية تساعد القطاعات الحكومية والخاصة في تبني ورعاية المشاريع التقنية التي يمكن دعمها في القطاع الخيري، بما يحقق تكاملية الجهود في ذلك ويسهم في سد فجوة التقنية بين تلك القطاعات والقطاع الخيري، وبما يعزز دور القطاع غير الربحي في زيادة مشاركته في الحركة الاقتصادية ومساهمته بتحقيق رؤية 2030 . كما يعزز دور القطاعين شبه الحكومي والخاص في مجال المسؤولية الاجتماعية .
وتسعى الجمعية من خلال مسابقة ' هاكثون إنسان للابتكار ' إلى تطوير العمل الخيري بأساليب عصرية حديثة، تساعد أصحاب الاختصاص والمعنيين لسهولة التعامل وتحسين الأداء، مما ينعكس على جودة حياة المستفيدين وتقديم خدمات ترتقي إلى التطلعات وفق أعلى معايير الجودة المتعارف عليها عالميا، إضافة إلى المساهمة بتحقيق مستهدفات الرؤية الوطنية التي دعت إلى تطوير العمل غير الربحي والنهوض به بصفته أحد ركائز التنمية الاجتماعية.
وبدأ حفل الاختتام بآيات من الذكر الحكيم، تلا ذلك كلمة لجنة التحكيم ألقاها ناهض الحربي، أوضح فيها أن اللجنة اطلعت على الكثير من المشاريع الجيدة والمتقاربة في التقييم ، وأخرى مختلفة تماما، وهناك عدة أفكار بناءة سوف تحدث أثراً كبيرا لخدمة الأيتام والعمل الخيري بشكل عام .
وأضاف الحربي أن لجنة التحكيم استمرت لمدة 3 ساعات، حيث تم ترشيح عدة مشاريع بصعوبة بالغة نظراً للتقارب بين تلك المشاريع، واستقرت اللجنة على مجموعة من المشاريع التي ارتأت بأنها تستحق أن تكون على قائمة المشاريع الفائزة، متمنياً لبقية الفرق التي لم يحالفها الحظ في المسابقة بأن يستمروا بتطوير مشاريعهم للمشاركة في هاكثونات خيرية قادمة.
بعد ذلك ناقش المهندس صالح التركي المشرف على 'الهاكثون' وعدد من المختصين الفرق المتأهلة من قبل لجنة التحكيم، حيث استعرضت الفرق مشاريعها التقنية أمام الحضور.
كما تخلل حفل الاختتام تكريم بنك التنمية الاجتماعية الراعي التمويلي للمسابقة، وهيئة الهلال الأحمر السعودي، والجهات الراعية والداعمة لمسابقة 'هاكثون إنسان للابتكار '، كما تم تكريم فريق المحكمين والمرشدين تقديراً من الجمعية لجهودكم في إنجاح مسابقة هاكثون إنسان للابتكار، وكذلك تكريم المنظمين من منسوبي الجمعية.
بعد ذلك تم الإعلان عن الفرق الفائزة وعددها 5 فرق ، حيث جاء في المركز الأول فريق أرشد وحصل على جائزة مالية قدرها 120 ألف ريال ، فيما جاء فريق 'ليبقى' على المركز الثاني وحصل على مبلغ 80 ألف ريال ، وجاء فريق 'معاون' في المركز الثالث وحصل على مبلغ 45 ألف ريال ، وحقق فريق 'إن لانز' المركز الرابع وحصل على مبلغ 35 ألف ريال ، وفي المركز الخامس فريق 'كفو' وحصل على مبلغ 20 ألف ريال .
إلى ذلك عبر عدد من المشاركين في مسابقة هاكثون إنسان للابتكار عن بالغ سرورهم لمشاركتهم في هذا الحدث الذي يعد الأول من نوعه على مستولى الجمعيات الخيرية، مثمنين لجمعية إنسان هذا الدور الإنساني والريادي في تشجيع المبرمجين لابتكار حلول تقنية تصب في صالح القطاع غير الربحي. وإتاحة الفرصة للمبدعين والمبتكرين لتطوير برامج الجمعية، وتحسين الأداء والاستفادة من التقنية الحديثة وتسخيرها لخدمة العمل الخيري.
جدير بالذكر أن مسابقة هاكثون إنسان تهدف الى رفع كفاءة العاملين في القطاع الثالث وتحسين أدائهم ، وتسخير التقنية لتسهيل حياة الايتام تقنياً، ووضع الحلول التقنية لرفع الإيرادات المالية للجمعيات الخيرية، إضافة إلى تطوير مفاهيم إدارة المعرفة لدى القطاع الثالث، عبر تبادل البيانات والمعلومات وتوظيف التقنية الحديثة في كافة أعمال الجمعيات الخيرية، وكذلك ابتكار حلول تنقية تساعد القطاعات الحكومية والخاصة في تبني ورعاية المشاريع التقنية التي يمكن دعمها في القطاع الخيري، بما يحقق تكاملية الجهود في ذلك ويسهم في سد فجوة التقنية بين تلك القطاعات والقطاع الخيري، وبما يعزز دور القطاع غير الربحي في زيادة مشاركته في الحركة الاقتصادية ومساهمته بتحقيق رؤية 2030 . كما يعزز دور القطاعين شبه الحكومي والخاص في مجال المسؤولية الاجتماعية .
وتسعى الجمعية من خلال مسابقة ' هاكثون إنسان للابتكار ' إلى تطوير العمل الخيري بأساليب عصرية حديثة، تساعد أصحاب الاختصاص والمعنيين لسهولة التعامل وتحسين الأداء، مما ينعكس على جودة حياة المستفيدين وتقديم خدمات ترتقي إلى التطلعات وفق أعلى معايير الجودة المتعارف عليها عالميا، إضافة إلى المساهمة بتحقيق مستهدفات الرؤية الوطنية التي دعت إلى تطوير العمل غير الربحي والنهوض به بصفته أحد ركائز التنمية الاجتماعية.